[ما يكتب عن مجلس المريخ ومدربه الجزائري أمر مؤسف سيما وأنه يأتي من أقلام لا يطعن أحد في مريخيتها وحبها للكيان ولكن!!
[تمنينا لو تعامل هؤلاء بمهنية بعيداً عن آرائهم في قادة المجلس الحالي، لأن قيادة تلك الحملة ضدهم يشتت أفكارهم ويقودهم لارتكاب الأخطاء!
[من يشككون في قدرات الجزائري “آيت” قدموا الدعم المطلق لـ”إبراهومة” خلال توليه مهام المدير الفني!
[المريخ يا سادة (عشق) يبقى في القلب ولا يمكن التخلي عن تشجيعه مهما تدهورت نتائجه أو ساءت عروضه!
[من يعشق المريخ بصدق عليه التزام المهنية في كتاباته بإبراز الإيجابيات ومحاولة دعمها، وعدم التركيز على السلبيات واستغلالها ضد فريقه الذي يشجعه!
[ اتقوا الله في المريخ يا كبار كتّاب الأحمر، وتذكروا أن هنالك يوماً نلتقي فيه جميعاً أمام من اسمى نفسه (العدل) فيعطي كل ذي حق حقه!
[ تعاملوا مع من يديرون المريخ حالياً بأنهم (كبارنا) الذين قدمناهم لإدارة شؤون النادي لحين انعقاد جمعية عمومية تنتخب مجلساً جديداً.
[أعينوهم بتقديم النصح والمشورة بدلاً من تحميلهم مسؤولية أي إخفاق!
[ساندوهم حتى يعبروا بالمريخ من هذا المنعطف وإلا فإنكم بتلك الخطوة تقدمون خدمات جليلة لخصومكم الذين يستفيدون من خلافاتكم!
[اتقوا الله في المريخ.
مشهد أول
[من يشبهون مدرب المريخ بالمصارع “عبد الله الجزار” عليهم أن يتقوا الله في ذلك!
[الجزائري الذي أصبح مدرباً للمريخ يحتاج لدعم كافة المريخاب حتى يعمل في أجواء تساعده على بناء فريق المستقبل.
[أفسحوا المجال أمام الجزائري ليعمل دون ضغوط!
مشهد ثانٍ
[شهادة اعتز بها وأضعها قلادة على صدري، زميلي النظيف والعفيف “الصادق مصطفى الشيخ” مدافعاً عني بشأن ما أثير عن التقرير الذي كتبته عن البطلة الاولمبية “حنين سامي”.
[كلمات الأخ “الصادق” في حقي كانت بمثابة الدافع لأبذل قصارى جهدي دفاعاً عن المظلومين وبإذن الله أكون قدر الثقة التي وضعها في قلمي.
[شكراً جميلاً أخي وصديقي “الصادق”.
مشهد أخير
[ المواجهات المنتظرة للمريخ أمام الوادي نيالا ومريخ وهلال الفاشر خارج القلعة الحمراء ليست بالصعوبة التي يروج لها البعض!
[المريخ قادر على تحقيق آمال وتطلعات جمهوره ولا نخشى عليه إلا من كلمات المخذلين.