رمية تماس
بابكر مختار
*باختصار!
*الحل في القناص!
*لا مخرج سوى مهاجم قناص يقتنص انصاف الفرص ويحولها الي اهداف ولا سبيل غير ذلك!
*نعم..من الاخر وبدون لف ودوران معضلة الهلال في المهاجم القناص الذي يصنع الفارق ويضع فريقه في المقدمة على الدوام حتى لو سلمنا جدلا بان مشكلة الهلال الدفاعية ستكون علي حالها رغم القناعة بان الترتيبات التي تمت حتى الان تشير الي ان الدفاع الازرق سيكون من افضل الخطوط بعد الاضافات المعتبره في عمق الدفاع، وصول اللاعب الجزائري عبدالعزيز القشي والذي هو علي بعد خطوات من الكشف الازرق، حيث ينتظر ان يبدا اليوم رحلة الكشف الطبي بعد ان وصل من تونس صباح امس الاول، ومنح راحة ليوم كامل بسبب رحلة الطيران الطويلة وانتظاره في مطار دبي لاكثر من سبع ساعات اضافة لطول الرحلة من تونس العاصمة الي حاضرة الامارات، وبعد مقابلته امس لرئيس الهلال ستشرع دائرة الكرة في اخضاع اللاعب لمراحل الكشف الطبي نهار اليوم، قبل ان يوقع في الكشوفات نهاية الاسبوع او مطلع الاسبوع القادم، وبالتالي فان اضافة اللاعب الجزائري تمثل خطوة جيدة في طريق حل المشكلة الدفاعية بشكل شبه كامل، وفي الانتظار لاعبين اخرين يتوقع انضمامهم عما قريب ليتم تامين المنطقة الدفاعية تماما!
*مشكلة الهلال الفعلية في غياب المهاجم القناص الذي يعرف طريق الشباك ويضع فريقه في المقدمة حتى لو استقبلت الشباك هدفا او هدفين من تلك الاخطاء الساذجة التي ظل يرتكبها مدافعي الفريق بلا استثناء، والتي تسببت في تعرض الازرق لاربع خسائر خارج ملعبه في مسيرته الافريقية في الابطال امام ليسكر والموانئ، وفي دور الترضية امام اكوا النيجيري واخيرا امس الاول امام نهضة بركان المغربي في دور المجموعات بهدف لا يلج شباك فريق مبتدئ، وليس فريقا في قامة الهلال بكل ثقله وتاريخه ومع وضعية خط الظهر الحالية الا ان غياب القناص الذي يستفيد من السوانح الفرص يمثل مشكلة الازرق الحقيقية، حيث ان رماة الهلال اهدروا خلال مسيرة الفريق الافريقية هذا العام ما لا يقل عن عشرين سانحة وفرصة للتسجيل في مواجهة حراس المرمى، وفي وضعيات انفراد كاملة هذا فضلا عن سوانح اخرى كان المرمى فيها خالي من الحراس وفي غياب مدافعي الخصوم، ولكن الرعونة والشفقة وغياب اللاعب الذي يمتلك الحساسية العالية امام الشباك، ويمتلك افضلية البرود والتركيز الكبير في التعامل مع مثل تلك الفرص والسوانح، حيث ان نصف الفرص العشرين المهدرة من قبل لاعبي الهلال كانت كفيلة بوضع الازرق في صدارة مجموعته في الابطال، وليس على مستوى الكونفدرالية لان الثابت في كلا الحالتين ان الازرق خلق كل تلك السوانح والفرص، ولكنها لم تجد الراس الذهبية او القدم التي تعرف كيفية التعامل معها وبالتالي وضعت الازرق في محطة الخسارة والانكسار في جميع مبارياته خارج قواعده وحتى علي ملعبه وبين جماهيره، ورغم انتصاراته وعدم خسارته الا ان الفرص المهدرة كانت كفيلة بنقله لمجموعات الابطال علي اقل تقدير امام الموانئ التوغولي في مباراة الاعصاب الشهيرة، التي اهدر فيها لاعبو الهلال بلا استثناء فرصا يمكن ان ترفع غلة الاهداف الى اكثر من نصف دستة، وليس البحث عن هدف وحيد يداوي جراحات هدف ولج شباك جمعة جينارو من خطأ ساذج وقبيح..ونعود باذن الله.
اخر الرميات
*لا يزال الطريق طويلا وامام الهلال فرصة كبيرة لتعديل الصورة المقلوبة التي يعيشها الان من التعرض لهزائم لا يستحقها علي ارض الواقع، كما حدث امس الاول في الاراضي المغربية، بعد ان اهدر رماته ثلاث سوانح كانت كفيلة بعودته متأبطا النقاط الثلاثة وصدارة المجموعة، ولكن التعديل مرهون بنوعية الاضافات في المقدمة الهجومية، حتى ولو اضطر المجلس الاستغناء عن جيوفاني البرازيلي واستقدام مهاجم قناص اكثر نجاعة وقدرة علي تشكيل الاضافة المرجوة!
*تعالوا بكره!
حمل تطبيق كورة سودانية لتصفح أسرع وأسهل
لزوارنا من السودان متجر موبايل1
http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html
2,456حملوh التطبيق
لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل
https://play.google.com/store/apps/details?id=net.koorasudan.app
17756 حملو التطبيق
على متجر apkpure
على متجر facequizz
http://www.facequizz.com/android/apk/1995361/
على متجر mobogenie
https://www.mobogenie.com/download-net.koorasudan.app-3573651.html
على متجر apk-dl
على متجر apkname
https://apkname.com/ar/net.koorasudan.app