حزنت كثيرا ويزدا حزني اكثر بصفة يومية عندما اتابع واستمع واقراء يوميا في طريقه للاشتعال مرة أخري بسبب الخلافات والصراعات والمشاكل اليومية فى الاندية والاتحادات الرياضية واشعر بالاسف الشديد للصراع المتواصل والمستمر فى اللجنة الاولمبية بدون سبب واضح ومنطقي ومعروف ولاداري الاسباب الحقيقية للانقسام والانشقاقات الى محموعات وكيمان ولللاسف الشديد كل يوم يضرمون النيران وصب البنزين بينهما ووزارة الشباب والرياضية والمفوضية الاتحادية ينفرجون كانهما سعداء بالمسلسل اليومي واقل حاجة يمكن القيام بها من الوزارة والمفوضية تكوين لجان تفتيش ومارجعة اداء الاتحادات الرياضية الاداري واالمالى وماذا تفعل هذة الاتحادات اعرف واعلم تماما ظل رؤساء واعضاء مجالس ادارة الاتحادات الريضية فى مناصبهم لعشرات السنوات يتبادلون المناصب والكراسي بالاتحادات الرياضية وكانها ميراث عائلي لديهم ولم تجني الاتحادات الرياضية والاندية منهم سوي السراب والخراب وبعين قوية فى كل دورة يترشحون بدون خجل واستحياء فى وجود مؤسسات رياضية وهيئات ومسئولين عنهم بعض الاتحادات الرياضية عضوية جمعيتها العمومية 4 اتحادات ولجنة تدريب وتحكيم وكل الموضوع والحكاية كذب ونفاق واستغلال واوهام وتزوير فى المستندات والوثائق من اجل الاحتفاظ بالمناصب وهذا معناه أنه مخالفة القواعد والقوانين ومن اجل الترشح للانتخابات.. المصيبة أن مجلس الإدارة يعلم بذلكوليس لة اى دور لانهم يدرونة .
المصيبة هذه الكارثة مستمرة فى وجود قوانيين ولوائح وزارة ومفوضية وكل هذة المؤسسات لاتتخذ اى قرارات الاعادة الهيبة والاستقرارالاسوة دخلت الاموال فى شراء الذمم والاصوات الانتخابية والدليل على ذلك يجلسون فى المناصب اكثر من 20 عاما نامل اتخاذ القرارات الحاسمة ونصحو من النوم لاتخاذ اللازم وهذا واجب علينا جميعا للوقوف مع الحق لاسيما في مشاكل المصيبة نكتشف فى كل مرة هذة المخالفات والتجاوزات نكتشف أننا نخالف القوانين واللوائح .. لذا لا أتوقع منهم حل هذه المشاكل في أقرب وقت للحفاظ علي هدوء الحركة الرياضية السودانية و روح الرياضة الأخوة.لأن التسويف والتأخير في اتخاذ القرار المناسب في مثل هذه الحالات قد يؤدي إلي عواقب لا يمكن لأحد أن يتوقع نتائجها فجميع المستندات الدالة علي صحة هذه الوقائع موجودة وتم إثباتها بالطعون والاسئتنافات المقدم ضدهم.. لذلك يجب محاسبة كل من يتسبب في إشعال الفتن والخلافات داخل الاتحادات والاندية الرياضية و أنصحهم بالابتعاد قبل وقوع الفاس فى الراس وبداية المحاسبة نحذر من أي مجاملات لأن مصلحة البلد والرياضة فوق الجميع ونطالب بعدم التستر علي أي مخالفات ومعلومات لأن هذه الطريقة لن تحافظ علي استقرار الأوضاع كما نعتقد.
أنصح الرياضيين الحققيين عدم الابتعاد عن الساحة الرياضية وترك الجمل بم حمل لهم خاصة الريضيين المعروفين بأدبهم الجم هم معروفين بالاسماء والاتحادات وهم على اصابع اليد واطالب المعروفين بالفتن والمشاكل بأن يبادر هو بالتنحي لتحسب له أمام الجميع لاسيما ولديهم العديد من الفرص بالابتعاد وناشد الرياضيين الحققيين المشاركة الانتخابية مستقبلا لأن حب الناس هو الأبقي وأفضل من الدخول في خصومات ومشاكل وصراع يفسد الجو الأسري الذي يتميز به الصيد.. اللهم ما قد بلغت.