شارعين وناصية
محمد الطيب الأمين
عشمانين في هلال تلاتة وعشرين !!
* حالة من الترقب والانتظار تعيشها جماهير الهلال هذه الأيام قبل الإعلان بشكل رسمي عن الصفقات الجديدة.
* ترقب وعشم وربما خوف.
* بدأت بعض الأسماء تظهر غير أن هنالك تضارب كبير فيما يتعلق بالمحترفين الأجانب.
* هـذا يـعـود للسرية الكبيرة التي فرضها مجلس الهلال على التسجيلات وما يخصها.
* تكتم وشح في المعلومة.
* وهو أمر محمود ومقبول.
* جـربـنـا مـن قـبـل تسجيلات (الفلاشات) ومقاطع الفيديو.
* ولم نجنِ من تلك التسجيلات أي فائدة.
* بل كثير من الأسماء الأجنبية دخلت وخـرجـت دون أن يحس بها أحد.
* البلد دي دخـلـوهـا كـتـرت محترفين.
* ولـم ينجح منهم إلا القليل والقليل جدا.
* وذلـك أمـا بسبب السماسرة أو الطريقة غير السليمة التي يستجلب بها الهلال المحترفين.
* لم يسلك الهلال قنوات معروفة لاستجلاب الأجانب.
* كما لم نكن هنالك لجان للرصد والمتابعة.
* الـشـغـلانـيـة كـانـت (تـوكـل ساکت).
* كما أن الهلال خلال السنوات الماضية ما كان متحمساً لدفع أمـوال أكـبـر مـن أجـل كسب صفقات حقيقية تضيف للفريق من حيث شكله ومضمونه.
* فكان الأجنبي أقل جـودة من اللاعب المحلي.
* بل هنالك أجانب لم ينجحوا حـتـى فـي اقـتـحـام الـتـشـكـيـل الأساسي.
* الآن تبدو الأمور مختلفة لحد كبير.
* يسعى المجلس الحالي وكما هـو واضـح لتسجيل عناصر ذات وزن ثقيل حتى يكون لها أثر وتأثير على مشوار الفريق.
* ورغـم الـسـريـة المضروبة إلا أن بعض الأسـمـاء الـقـادمـة مـن الـدوري الـغـانـي والـعـاجـي والتنزاني تبدو مبشرة.
* وبلا شك هي صفقات ستكلف النادي مال ليس قليل.
* والـجـمـيـل أن الـجـهـاز الـفـنـي الجديدبقيادة الكنغولي هو على علم بالمفاوضات والترشيحات التي هو جزء منها.
* ليبقى الأهم هو توفير بيئة جيدة لهؤلاء الأجانب.
* لابد أن نتعامل باحترافية أكثر.
* وأن نتـرك العشوائية التي ندير بها الكرة.
* كما أن هذه تعتبر فرصة كبيرة بالنسبة للاعب المحلي للاستفادة من الأجانب.
* التنافس في الهلال سيكون شرس جدا.
*وسيكون الدخول إلى التشكيلة أمر في غاية الصعوبة.
* وهـذا سيصب في مصلحة الفريق.
* وكلما كانت الكنبة (كاااربة) كلما تقدم الفريق في البطولات.
* نتمنى ونأمل أن تكلل مساعي الـهـلال بـالـنـجـاح ويـوفـق فـي حسم جميع الصفقات إن شاء الله.
* القادم أجمل بإذن الله.
* و.. و..
* الله في.
الكرة في بلادك أصبحت تدار برجال أعمال طفيليين لا علاقة لهم بكرة القدم لا من قريب ولا من بعيد فلا قرابة باستجلاب مواسير أجنبية لا يعلم بهم حتي مواطنيهم وكذلك الكارثة الكبري الاعلام الرياضي واكرر الرياضي لأن هؤلاء لا مؤهلات علمية لهم غير الانتماء الوقح لانديتهم المفضلة متناسين سمعة الكرة السودانية وحالة الكرة هي كحالة الوطن اليوم تماما
عشم إبليس في الجنة هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههاي