الفواله لم يتورعوا و واصلوا كتاباتهم و عناونين صحفهم جميعا و في شكل كورال ( الكاردينال سنهزم الاتحاد رجاله و حمرة عين ، ا ياااله من خواء ادارى، الادارين الفاهمين يقولون سنهزمه لان لدينا لاعبين مهره يلعبون الكرة الحديثة
مساعد الطاهر يقول
لاأدري ان كانت تصريحات الكاردينال واعلام الفوالة واعيين ام غير لان م يكتبه يوحي عدم الوعي سواء كان من قبلهم او باعتبار الجماهير غير واعية
عمر يقول
من روائع الامام الشافعي
ضحكت فقالوا الا تحتشم
بكيت فقالو الا تبتسم
بسمت فقالوا يرائ بها
عبست فقالو بداء ماكتم
صمت فقالوا كليل اللسان
نطقت فقالوا كثير الكلم
حلمت فقالوا صنيع الجبان
ولو كان مقتدر لانتقم
بسلت فقالو لطيش به
وما كان مجترئا لوحكم
يقولون شذي اذا قلت لا
وإمعة حين وافقتهم
فايقنت اني مهما ارد
رضي الناس لابد من اذم
هذا من اروع ماقرأت للامام الشافعي واهديه للسيد اشرف الكاردنال ،لا اعرفه ولا يعرفني لكن جمعنا حب الهلال، واحسبه من اللذين اختصهم الله بقضاء حوائج الناس وحببهم للخير وحبب الخير اليهم كما انه من اؤلئك النفر اللذين يجدون المتعة في خدمة المجموعة والمجتمع ولعمري هذه الصفات قل ما تتوفر في شخص من هذا الاوان والذمان لكنها اتت طائعة مختارة واجتمعت عند هذا الانسان النبيل الذي يدعي (اشرف الكاردنال) ،واقول له امضي قدما فيما رسمته من رسما نحسبه هو الترياق الشافي للعلل الكرة السودانية ولنا الشرف ان نكون نحن في الهلال ارانب تجاربه ،لله درك ايها العزيز اشرف ،لاتهتم بما يكتبه المرجفون ابواق الفجور والضلال عبدت المجرم الذي يموت في اليوم مائة مرة ولايري في الهلال شيئ جميل،لاتكترث لبضعة مؤجرين هتفو ضدك يوم ان عبس الحظ في وجه الهلال عشية لقاء المتهالك اتحاد الجزائر ،لاتهتم لكل من بنفسه مرض ويعيش ويرتزق باسم الهلال وقد وضح لنا جليا مقدار حبهم الذي يدعونه للهلال ادبان حملة تحويل الرصيد الاخيرة وما اصابك من احباط بسبب غثاء السيل هذا،،،لو كل هؤلا الجموع التي حضرت لقا الهلال الاخير واتحاد العاصمة الجزائري اسهمو في مشروع تحويل الرصيد جنيهان لكل منهم لتحول الهلال الي صندوق النقد الدولي الذي يقرض الدول التي تعاني من تدهور اقتصادي،،، لكنهم كالزبد الذي يذهب جفاء ،،،،عليه فلتمضي مسيرتك القاصدة الي العام الفين وسبعة عشر حيث كان الوعد دون ان كلل او ملل الله معك ونحن معك،،، اذا تحقق انجاز دون الموعد المضروب فهذا فضلا من الله وفضل الله يؤتيه من يشاء،،واذا لم يتحقق ستجدنا انشاءالله من الصابرين الحامدين الشاكرين الي ان يحين الموعد..
عمركرم الله محمد -الدماذين
ارجو ان ترسل هذه المساهمة للاستاذ ابوبكر الماحي بصحيفة الاسياد لتجد حظها من النشر كمساهمة متواضعة مني وله الحق في التصحيح الاملائ واللغوي كما يشاء ،لانني لست من اللذين يحترفون الكتابة…ولكم خالص تقديري وحبي ودعواتي الخالصة بالتوفيق للهلال الحبيب
الفواله لم يتورعوا و واصلوا كتاباتهم و عناونين صحفهم جميعا و في شكل كورال ( الكاردينال سنهزم الاتحاد رجاله و حمرة عين ، ا ياااله من خواء ادارى، الادارين الفاهمين يقولون سنهزمه لان لدينا لاعبين مهره يلعبون الكرة الحديثة
لاأدري ان كانت تصريحات الكاردينال واعلام الفوالة واعيين ام غير لان م يكتبه يوحي عدم الوعي سواء كان من قبلهم او باعتبار الجماهير غير واعية
من روائع الامام الشافعي
ضحكت فقالوا الا تحتشم
بكيت فقالو الا تبتسم
بسمت فقالوا يرائ بها
عبست فقالو بداء ماكتم
صمت فقالوا كليل اللسان
نطقت فقالوا كثير الكلم
حلمت فقالوا صنيع الجبان
ولو كان مقتدر لانتقم
بسلت فقالو لطيش به
وما كان مجترئا لوحكم
يقولون شذي اذا قلت لا
وإمعة حين وافقتهم
فايقنت اني مهما ارد
رضي الناس لابد من اذم
هذا من اروع ماقرأت للامام الشافعي واهديه للسيد اشرف الكاردنال ،لا اعرفه ولا يعرفني لكن جمعنا حب الهلال، واحسبه من اللذين اختصهم الله بقضاء حوائج الناس وحببهم للخير وحبب الخير اليهم كما انه من اؤلئك النفر اللذين يجدون المتعة في خدمة المجموعة والمجتمع ولعمري هذه الصفات قل ما تتوفر في شخص من هذا الاوان والذمان لكنها اتت طائعة مختارة واجتمعت عند هذا الانسان النبيل الذي يدعي (اشرف الكاردنال) ،واقول له امضي قدما فيما رسمته من رسما نحسبه هو الترياق الشافي للعلل الكرة السودانية ولنا الشرف ان نكون نحن في الهلال ارانب تجاربه ،لله درك ايها العزيز اشرف ،لاتهتم بما يكتبه المرجفون ابواق الفجور والضلال عبدت المجرم الذي يموت في اليوم مائة مرة ولايري في الهلال شيئ جميل،لاتكترث لبضعة مؤجرين هتفو ضدك يوم ان عبس الحظ في وجه الهلال عشية لقاء المتهالك اتحاد الجزائر ،لاتهتم لكل من بنفسه مرض ويعيش ويرتزق باسم الهلال وقد وضح لنا جليا مقدار حبهم الذي يدعونه للهلال ادبان حملة تحويل الرصيد الاخيرة وما اصابك من احباط بسبب غثاء السيل هذا،،،لو كل هؤلا الجموع التي حضرت لقا الهلال الاخير واتحاد العاصمة الجزائري اسهمو في مشروع تحويل الرصيد جنيهان لكل منهم لتحول الهلال الي صندوق النقد الدولي الذي يقرض الدول التي تعاني من تدهور اقتصادي،،، لكنهم كالزبد الذي يذهب جفاء ،،،،عليه فلتمضي مسيرتك القاصدة الي العام الفين وسبعة عشر حيث كان الوعد دون ان كلل او ملل الله معك ونحن معك،،، اذا تحقق انجاز دون الموعد المضروب فهذا فضلا من الله وفضل الله يؤتيه من يشاء،،واذا لم يتحقق ستجدنا انشاءالله من الصابرين الحامدين الشاكرين الي ان يحين الموعد..
عمركرم الله محمد -الدماذين
ارجو ان ترسل هذه المساهمة للاستاذ ابوبكر الماحي بصحيفة الاسياد لتجد حظها من النشر كمساهمة متواضعة مني وله الحق في التصحيح الاملائ واللغوي كما يشاء ،لانني لست من اللذين يحترفون الكتابة…ولكم خالص تقديري وحبي ودعواتي الخالصة بالتوفيق للهلال الحبيب