من واقعنا

راى حر
صلاح الاحمدى
من واقعنا

صلاح ناجى فى لقائه فى صحيفة الحرة اذا تكلم عن عيوب جيل تدريبى جديد ليس من باب الغيرة من هذا الجيل بل بالغيرة عليه …….
طه على البشير فى مقاعد المتفرجين فى (استراحة محارب )..خاصة بعد لجنة ام الشمل الهلالي
.
ليست رجولة ولا عنترية ولا مجدعة تجريح مجلس المريخ صباحا ومساء هذا المجلس الذى حمى المريخ فترات كبيرة من الافلاس ..لماذا انقلب عليه اهل المريخ الى حد ان يقال له ارحل وغير ذلك مما يثير الاستغراب ان يخرج من هذا الشعب المريخى الذى له عراقته ويفهم معنى الختشاءوالعيب ؟!!

احترم (الغبى )الذى لا ذنب له فى غباوته فهذه قدرته ولكننى لا احترم (الاستغباء)انه استخفاف بعقول الاخرين …

الامين البرير ظلمته اقلام –تتباكى عليه الان ..

حداثة عبقرى فى التدريب ومجنون كورة لم يلتفت اليه خبراء الاتحاد لطاقته المخزونة كم تفيد المنتخبات القومية

ابو جريشة –صمت ثرى بالعمل الادارى بدائرة الكرة المضنى يسنده صبر ايوب

…. فوزى المرضى وبشارة عبد النضيف وعلى قاقرين عقول كروية ترصع زماننا

الخندقاوى رجل اعمال بدا من الصفر وانتهي بالصفر الاداري

وعنده احاطة ولكن لماذا اشعر انه يسير فى اورطة من كتاب الاعمدة والمصورين ومذيعى الراديو ومقدمات البرامج.
..
ملحوظة بريئة ..حين يخرج الوزراء من مناصبهم الوزارية ويجلسون فى مقاعد المتفرجين اشم فى احاديثهم وتعليقاتهم الصدق والصراحة الذى كان غائبا وهو يحملون المسئولية

نسبة السودانيين حاملى الموبايل تؤكد اننا شعب يحب الكلام –والنقة ولهذا يقل الانتاج وربما الناس فى حاجة للكلام اذا مات الحوار فى بيوتهم وصاروا جزرا معزولة …

سميرة دنيا مطربة حساسة ولديها نبرة غناء خاصة ومتفردة بها وعندها فروق فى اختيار ما تغنيه .وهى من قلائل المطربات التى اعطيها اذنى هى وبهاء عبد الكريم .اما ندى القلعة وانصاف مدنى فانا اتفرج عليهما وابخل باذنى

… سالتنى طفلة فى عمر 13سنة عن معنى المجتمع الدولى والشرعية واحترت ماذا اقول وحماقات اسرائيل من قرى الامنين فى فلسطين يموت فيها لحظة ضمير العالم كله فى لحظة فى كل انتهاك للانسانية وشردت قليلا …ولم اجب
… ما اصعب موقف يمر على الكاتب ؟؟

عندما يضطر الكتاب كتابة ما لا يعتقده – وان يضحك عند البكاء –وان يصفق حيث ينبغى الصمت –وان يهادن اذا وجب ان يهاجم

– اثنين من النجوم لهما ارادة فولاذية على الهروب من اللقاءات
التليفزيونية اولهما النجم على مهدى والثانى نجمة ولها طوال العمر سارة جادالله ..
عقلان كبيران لهما بصمة على
الوجدان السودانى متعهما الله بالصحة
والعافية .ولكنهما فى حالة تباعد مفتعل من الوسط الرياضى دكتور كمال شداد

ومحمد الشيخ مدنى

…. السيد وزير الشباب الجديد عرفنى بنفسك من فضلك

…. ابراهيم محجوب رجل يلبى النداء –حسن عبد السلام فدائى وسط النار له الرحمة –عزالدين الحاج الشجيع المنقذ …..

فيصل سيحة يقول ما يعتقده ولو كره الكارهون …

هناك استاذ جامعى ممتاز
ولكن تصعيده الى منصب الوزير يكشف عجزه التام عن القيام بدوره فى رسم سياسة .صحيح هو كاستاذ ناجح مع الطلبة ولكنه حين يتعامل مع 50مليون نسمة يفقد توازنه ويلجا للمستشارين اللى غالبا ما يغرقوه

….. تحتاج انديتنا الى اصوات مخلصة تخلص لها القول والنصح وتبصرها بما هو ات .وليس لاصوات المداحيين والكورس
؟ هل نجح رجال الاعمال فى الرياضة ؟هل للتجربة سلبيات ؟اعتقد ان مساحة رجال الاعمال فى الرياضة يجب ان تتقلص .والقيادات الرياضيىة بيدها الميزان وتقيم التجربة .افضل منا
ومن اجتهاداتنا ..
. اثنان لم تفلح مكيروفونات الاذاعة ولا عدسات التليفزيون فى اقتحام عرينيهما .قدامى اللاعبين –وقدامى اقطاب الاندية الرياضية
.
لخالد الاعيسر الاعلامى الذى خرج بقناة النيلين الى الفضاء الخارجى .من العيب ننسى من حملوا المسئولية يوما ما وجهد خالد اعيسر يابى النسيان

؟ الرفاق حائرون رئيس الهلال القادم من

يكون

؟!! كنت تساءلت اذا كانت الوزارة

للشباب والرياضة تعتمد على الذاكرة الرياضيين الضعيفة يوم كلف المفوض نفسه بان يحقق فى فضيحة ازدواجيةاتحادالعاب القوي العام .وقد قرا كثير من الرياضيين ملاحظاتى وقالوا ان اللجنة سوف تنعقد للتباحث فى الموضوع والعقاب لمن كان السبب وان الموضوع يخص سمعة البلد وان ذاكرة الرياضيين قوية تحصى على اى مسئول كل كلمة ينطق بها

؟؟!! لعل اهم قضية تواجه الرياضيين فى السودان هى كيف تصنع فريقا تدخل به احراش افريقيا وتصور ان رئيس الاتحاد كلف البعض ان يبحث اسباب النكسة فى الكرة السودانية ومن قبل صفر الفرق القومية لابد ان يضع مسئولية اعداد فرق قومية فى قبضة رجل واحد حتى لا تتشتت المسئولية ثم نحاسبه ولكن بعد ان نمنحه صلاحيات واسعة وميزانيات تحقق الهدف ؟؟؟

اخشى على صنع الفرق من الجو المسم فى الاندية وبين الرياضيين فهذا الجو ينعكس سلبا على الهدف الكبير ولناخذ اندية القمة والتغير الكثير فيها الذى لا يساعد على والمغفرة باذن الله جو ادارى مبدع .
..
سيظل امين ذكى كابتن السودان الاوحد الذى ناء بنفسه عن الميادين

؟؟ هناك لحظات صعبة فى حياة الانسان وظيفتها اختيار معادن الناس .ومعادن البشر تتراوح بين الذهب والفضة والزمرد .والشى الكريه …. عندما يكون الحزن ملفوفا الغضب تابى الدموع على السقوط ؟؟

ما زلنا نعيش فى الماضى ويبدو اننا استمرانا الاقامة في الماضى والملاحظ التفكير فى المستقبل لا يشغلنا كثيرا نحن –على حد قول الفاتح النقر شاركنا فى الهدم ولم نشارك فى البناء …..في نادي الهلال

طه سليمان الا اعتراض على رغبتك فى ان تكون مقدم برامج ناجح ؟ولكن بالفن وحده تحقق الكثير ’’النجاح ’’

ليعلم الجنرال الذي لم يحالفه الحظ في قيادة اتحاد الكرة المحلي عبر الديمقراطية بان الاتحاد المحلي عصي عليه خاصة الدخول عبر لجنة تطبيع يعمل علي طبخهها بعض من النغوس المريضة من اعضاء الاتحاد العام .لم تنجح لان الكل قال كلمتها بعد الانجازات الكبيرة لرئيس الاتحاد الحالي
والقادمة لا يجب ان تبقي معول هدم ولكن يمكن العودة مرة اخري عبر الديمقراطية ولكن بتنقية لجنتك للترشح …..

عندي احساس قوي بان الهلال سوف يتأهل للمرحلة القادمة بالفوز علي اهلي القرن …….

وزيرة الشباب والرياضة الولائية
عينت لجنة تسير للهيئة البراعم دون استشارة الاخرين واتت بالفاشلين الذين اضاعوا مبني الهيئة .
دعوة الكل بان هناك نهب في نادي الاسرة عار من الصحة
الخرطوم ثلاثة هي من اوجدت نادي الاسرة ..

دعوة رئيس الاتحاد العام للم الشمل الرياضي دعوة حق اريد بها باطل …..لان ما تم لاعضاء اتحاد الكرة من اتحادات وشخصيات ادارية بعلم رئيس الاتحاد والنائب الاول …

قالها مدثر ممثل رئيس اتحاد الجنينة السلطان برقو ورئيس اتحاد الخرطوم الشاذلي عبد المجيد لرئيس لجنة الانضباط
بشان مثول الاداريين للجنة الانضباط يوم ١٩
بان لجنتك غير معنية بالنظر في القضية بعد قرار كاس برفع الايقاف عن السلطان برقو والشاذلي عبد المجيد

خوفي علي اندية الخرطوم وهي تلعب في التاهيلي من كباري اندية الولايات اذا فقدت الدافع في المباريات القادمة

اتحاد الخرطوم عبر الرئيس قدم الكثير لاندية الخرطوم القوز والزومة وهم يخضون منافسة التاهيلي من دعم مادي ومعنوي ومدها بمعدات رياضية
وتكفل شخصيا بتغطية كل مباراة لكل فريق بالخرطوم
وهي مصاريف الحكام والمراقبين والشرطة بس مافي الشباب الذين يجلسون حول الملعب لجلب الكرة .

شباك استاد الخرطوم العتيق مقدودة خاصة بعد هدف امغد في الزومة ياريت مراجعة الامر …..

!