راى حر
صلاح الاحمدي
نفرة الجمعية الخيرية للرياضين
اجتماع نفرا من خيرت ابناء الخرطوم عبر جمعية الخيرية للرياضين الذى ظلت طوال شهر رمضان فى الفترة السابقة بجهد ذاتى تعنى بشريحة الرياضين من اللاعبين القدامى والاداريين والحكام والمدربين والشخصيات الرياضية التشجيعية.
وهى مؤسسة مهولة وذاخرة بدعم كبير من كثير برجالات الخير الذين لم تفتر هاماتهم فى مدها بالتبرعات المالية والعينية فى الفترة السابقة وهى شريحة طوعية تصب مساهمتها لشريحة تعتبرها هى الاوحوج .قدامي الرياضين
من مزايا تلك الجمعية الخيرية للرياضية انها تضم فى معيتها قادة فى العمل الادارى الرياضى وهى تسعى لكثير من تحسين الاحوال المعيشية لكل الشريحة الرياضية التى كم بح صوتنا فى كثير من المقالات والقنوات الفضائية والاذاعات برعايتها ورد الدين لها لما قدمه كل رياضي فى مجالها وزرع البهجة فى ابنائهم بان العطاء يقابله الوفاء وهى احد الشعارات التى تنادى بها الجمعية الخيرية للرياضين
نافذة
حقيقة كنت انا واستاذى الجليل محمد احمد دسوقي الاعلامي المعروف صاحب القلم الجرئ والمكانة المحترمة لدى القراء اخر المنضمين لها من خلال اجتماعها ا المتواضع وخطوطها الكبيرة التنسيقي للتجهيز والاعداد لاستقبال شهر رمضان المعظم فى وجود قامات رياضية كبيرة فى مقدمتها الاستاذ يحيى مرسى محمد مختار الكوتش عبد المنعم صديق هاشم خلف الله والاستاذ بلال عنبر وراعي الاجتماع ولفيف من قادت العمل الرياضى والداعمين وتناقشوا فيما وصل اليه حال كثير من الرياضيين بجميع شرائحهم بالرغم الدعم الذى يقدم من بعض الجمعيات الخاصة فى رمضان
وشدد الجميع بان الجمعية الخيرية للرياضين تنفرد بشريحة يجب ان تجد اذن ضاغية لكل اهل الرياضة من رجالات الاعمال والتى تسعى الوصول اليهم وهي تؤمن ايمانا كاملا بان لم يرده احد ل سوف تكون الاستجابة عظيمة لان رجال الاعمال فى الرياضة عودونا دائما بان رد الوفاء لاهل العطاء لذلك كانت استرتيجية الجمعية قصد هؤلا الخيرين الذين هم املها فى اسعاد كل اهل الرياضة من المحتاجين من خلال التجارب الكثيرة
بتقنين المطالبة بخطابات تحمل قانونية الجمعية لمزيد من الشفافية التى يجب ان تجد طريقها حتى تكون الرسالة واضحة بان اهلنا من قدامى الشرائح الرياضية المختلفة .وتجدد العرفان لهولاء الرجال الخيرين الرياضيين مدير بنك العمال الوطني الأستاذ محمد إقبال ومدير بنك التضامن الإسلامي الأستاذ عباس عبدالله والقطب الرياضي مأمون النفيدي والأستاذ مالك جعفر والأستاذ خالد هارون ورجال البر والإحسان الأستاذ عقاد عبد الرحمن والأستاذ أحمد عباس الذين استجابة للتواصل في الفترات السابقة بان تكون الاستجابة للجمعية الخيرية للرياضيين بمثابة افضلية حتى توجه الجمعية رسالة واضحة ان الوسط الر ياضي دائما هم السباقون فى المساعدت والمساهمات فى الاحول المعيشية لاهلنا فى الرياضة
نافذة اخيرة
ان العمل التطوعى الذى تقوم به الجمعية الخيرية للرياضين بصفة خاصة والتى تامل بان تسعد كل الشرئحة الرياضية المحتاجة من من قدموا العطاء الكبير للرياضة وفق دراسة جغرافية محددة ومعاير واجبية بدراسة لكل الحالات المحتاجة لذلك كانت ولا تزال صرخاتها تعلو من خلال صوتها بان يجتمع كل اهل المال من رجالات الاعمال الرياضين والمؤسسات الرياضية مثل زين وسوداتيل الذين لهم الباع الكبير فى سد حوجة المحتاجين من اهل الرياضة
تنشدها الجمعية بان تكون هى الملجى والمرتجي لتنفيذ اعمالها التتطوعية حتى يمكنها توسيع معون المساعدة خاصة فى الشهر العظيم
خاتمة
الجمعية الخيرية للرياضين تفتح زراعيها لكل وافد اليها يمكنه ان يكون مصدر اسعاد لكل الشرائح الرياضية
حقيقة سعدنا سعادة بالغة لانضمامنا هذه الجمعية الفتية وهى تقدم نموذجا شعاره الوفاء لاهل العطاء وتتفقدهم فى كل الاحوال الاجتماعية التى بادرت بها من قبل وهى تسعى للاستجابة لترسم على شفاه ابناء هولاء الرياضين الذين رحلو والمحتاجين منهم متمنيا لهم طول العمر
استجابة اهل الرياضة الخيرين للجمعية الخيرية للرياضين يعنى افتح افاق كبيرة وعودة الثقة لاهل الرياضة من خلال جمعياتها الخيرية القانونية