صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

“ود الشيخ” و”قريش” يتحملان ضياع لقب الممتاز!!

32

مشاهد رياضية
عبد الله ابو وائل

[لا ننكر استهداف هلالاب الاتحاد العام للمريخ وانتظارهم لاي ثغرة ينفذان من خلالها لمساعدة عشقهم الازرق والوقوف ضد المريخ ومنعه من التقدم قيد أنملة!

[دافعنا عن حق المريخ في شكواه ضد مريخ الفاشر حول عدم قانونية مشاركة اللاعب “جنيّة” واوضحنا حجم الظلم الذي تعرض له الاحمر بعد ثبوت حالة ايقاف اللاعب مثار الشكوي بغض النظر عن الشخص الذي صاغ الشكوي ووقع عليها ولكن!!

[الحقيقة التي لا يمكن حجبها بغربال ان مسؤلية خسارة الشكوي وفقدان لقب الممتاز يتحملها رئيس النادي “محمد الشيخ مدني” مناصفة مع امينه العام “محمد جعفر قريش” باعتبار انهما تواجدا ضمن البعثة التي رافقت الفريق الي الفاشر!!

[صياغة الشكوي والتوقيع عليها تقع ضمن مسؤليات الرئيس والامين العام فلماذا لم يكن لاي منهما دور في ذلك ولماذا لم يفتح الله علي أي منهما بتوضيح في هذا الصدد بدلا من ترك امر الشكوي لمدير الكرة الذي لا علاقة له البتة بصياغة الشكاوي او التوقيع عليها في وجود الرئيس والامين العام!

[ما الذي ادي لانشغال الرئيس والامين العام عن تلك الشكوي ولماذا لم يكن لاي منهما دور في متابعتها؟!

[لماذا يحاول مجلس المريخ تحميل جهات اخري مسؤلية خسارة الشكوي رغم اهمال الرئيس والامين العام لصياغتها والتوقيع عليها؟!

[تمنينا لو تحمّل أي من الرئيس او الامين العام مسؤلية ما حدث بدلا من البحث عن كبش فداء يتحمل وزر اخفاقهما في الدفاع عن حقوق المريخ.

[ما حدث يستوجب فتح تحقيق لمعرفة خبايا واسرار ملف الشكوي لنعرف اسباب امتناع رئيس النادي والامين العام عم صياغة الشكوي وتوقيعها .

[نريد معرفة الشخص الذي سمح لعدار صياغة الشكوي بتلك الصورة التي لا تعبر عن ناد بالدرجة الممتازة !

[فقدان المريخ للقب الممتاز يتحمله من رافق البعثة وجلس علي المقصورة الرئيسية وفشل في متابعة ملف الشكوي !

[“ود الشيخ” و”قريش” لا يستحقان الاستمرارية في ادارة شئون النادي بعد فشلهما في كسب شكوي تمنح المريخ اللقب لو صيغت بصورة صحيحة ووقعها ادارئ مسؤول!!

[“ود الشيخ” و”قريش” انتما لا تستحقان شرف ادارة المريخ!

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد