*باختصار!
*وفروا التصريحات!
*وركزوا في العمل!
*فالمهمة ليست سهلة!
*والقادم أصعب!
*التحذير لرجالات الهلال بلا إستثناء وخصوصا المدير الفني التونسي الشاب أراد الزعفوري وبقية منظومة القطاع ودائرة الكرة واللاعبين الأجانب والمحليين علي حد سواء رغم أن اللاعبين المحترفين الأجانب اعتادوا السير في درب المحترفين في كبريات الأندية الأوربية بالتنفيس عن الدواخل عبر الصفحات الخاصة في الشبكة العنكبوتية!
*تابعنا والجمهور الأزرق والمهتمين والمراقبين عددا من التصريحات المتفرقة هنا وهناك لعدد من منسوبي الأزرق حول القرعة الإفريقية في دور الترضية الكونفدرالي والخصم القادم من رواندا والذي سبق له مناولة وازاحة هلال الأبيض من عتبة هذه المرحلة ورغم تباين التناول إلا أن المعنى العام لتلك التصريحات والأحاديث لم تخرج من الدائرة المتوقعة في مثل هذه الحالات عن صعوبة المهمة واحترام الخصم وعدم الاستهانة وغير ذلك من تصريحات محفوظة ومكررة ومتشابهه الي حد كبير حيث لا يوجد فيها جديد يذكر بل ربما قديم يعاد مع اختلاف إسم الفريق الخصم وموقعه من خارطة التنافس القاري حيث أن المتتبع للحديث حول الرواندي يجد أنه يشبه سابقه عن الجيش الزنزباري وأيضا هي نفسها عن الأفريقي التونسي وبالتالي فإن الاهم ترك مثل هذه التصريحات والتركيز في العمل والاجتهاد في معالجة سلبيات الخروج بالباب الصغير من عتبة مجموعات الأبطال وسط حسرة وحزن ساد الشارع الأزرق وحتى لا تتكرر مأساة الخروج من الباب الخلفي هذه المرة أمام فريق مغمور من إحدى دول سيكافا التي تسودها حالة صحيان خلال السنوات الأخيرة!
*الإتجاه الصحيح أن يلتفت الطاقم الفني واللاعبين وقطاع الكرة للعمل والاجتهاد ولم يتبقى سوى عشرة أيام فقط على موقعة التأهل لمرحلة المجموعات في الكونفدرالية وتعويض مرارة الوداع من الأبطال للعام الثاني تواليا..ونعود بإذن الله.
آخر الرميات
*الكثير مت العمل ينتظر التقني التونسي أراد الزعفوري وكتيبته قبل نزال الأحد بعد القادم بحول الله علما بأن الأخطاء والهنات التي أبعدت الهلال من مجموعات الأبطال تتطلب الكثير من التركيز!
*ترأس الدكتور أشرف الكاردينال القطاع الرياضي يعني ضرورة تركيز اللاعبين وربط الأحزمة للمرحلة المقبلة!
*اللهم لك الأمر من قبل ومن بعد.
*وحسبنا الله ونعم الوكيل.
*تعالوا بكره!
