ﺃﺟﻮﺍﺀ ( ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ) …مقالات كورة في نوفمبر 12, 2018 24 مشاركة المقال طق خاص ﺧﺎﻟﺪ ﻣﺎﺳﺎ ﺃﺟﻮﺍﺀ ( ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ) … ﻛُﻨّﺎ ﻗﺪ ﺃﺷﺮﻧﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺇﻧﺘﻘﺎﻝ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺼﺤﻪ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩﻳﺔ ( ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ) ﺑﺤﺮ ﺇﺩﺭﻳﺲ ﺃﺑﻮ ﻗﺮﺩﻩ ﻣﻦ ﻣﻨﺼﺒﺔ ﺇﺛﺮ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻞ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﻱ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻔﺴﻴﺮﻩ ﺑﻤﻌﺰﻝ ﻋﻦ ﻣﻌﺮﻛﺔ ( ﻛﺴﺮ ﺍﻟﻌﻈﺎﻡ ) ﺑﻴﻨﻪ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩﻱ / ﻣﺎﻣﻮﻥ ﺣﻤﻴﺪﻩ ﻭﻛﺎﻥ ( ﺍﻹﺗﺤﺎﺩﻱ ) ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻗﺪ ﺃﻟﻤﺢ ﻟﺬﻟﻚ ﻓﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﻛُﻨﺖ ﺷﺎﻫﺪﺍً ﻋﻠﻴﻬﺎ . ﻓﺮﻍ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺼﺤﻪ ﺍﻟﻮﻻﺋﻲ ﻣﻦ ﻣﻌﺮﻛﺘﻪ ﻣﻨﺘﺼﺮﺍً ﻭﻫﺎﻫﻮ ﻳﻌﺎﻭﺩ ﻗﺼﻒ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺼﺤﻴﻪ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻭﻫﻲ ( ﺍﻹﻣﺪﺍﺩﺍﺕ ﺍﻟﻄﺒﻴﻪ ) ﻣﺘﻬﻤﺎً ﺇﻳﺎﻫﺎ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺻﺎﺭﺕ ﻫﻴﺌﺔ ( ﺭِﺑﺤﻴّﺔ ) ﺗﺴﻌﻰ ﻟﻺﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﻭﻟﻢ ﺗﺤﺼﺮ ﻧﺸﺎﻃﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻹﻣﺪﺍﺩ ﺍﻟﻄﺒﻲ ﻭﺗﺘﻜﺴﺐ ﺑﻤﺎ ﻳﻌﺎﺩﻝ %15 ﻣﻦ ﺃﻱ ﻋﻘﺎﺭ ﻳﺘﻢ ﺑﻴﻌﻪ ﻫﺬﺍ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﻪ ﻹﺗﻬﺎﻣﻬﺎ ﻓﻲ ﻧﺪﻭﺓ ﺭﺳﻤﻴﺔ ﺑﻀﺒﻂ ﺃﺩﻭﻳﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﻄﺎﺑﻘﻪ ﻟﻠﻤﻮﺍﺻﻔﺎﺕ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﺘﻴﺶ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻭﺭﺩﻩ ( ﺑﺎﺝ ﻧﻴﻮﺯ ) . ( ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ) ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻨﻲ ﺑﻜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﻔﺼﺢ ﻋﻦ ﺷﻲﺀ ﻏﻴﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺗﺮﻛﺖ ﺃﻣﺮﻫﻢ ﻓﻲ ﻳﺪ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻏﻴﺮ ( ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ) . ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻣﻌﻨﻲ ﺑﺎﻷﺳﺎﺱ ﺑﺄﻣﺮ ( ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ) ﻭﻣﺪﻯ ﺗﻮﻓﺮﻩ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻓﺬ ﺍﻟﺒﻴﻊ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﻪ ﻷﺳﻌﺎﺭﻩ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﺎﻋﺎﺩﺕ ﺗﺠﺪ ﺃﻱ ﻛﺎﺑﺢ ﻟﻬﺎ . ﺇﻧﺼﺮﻑ ( ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ) ﻟﺘﺮﺿﻴﺎﺕ ﻣﻨﺴﻮﺑﻴﺔ ﺑﺎﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﻭﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺍﺕ ﻣﺆﻛﺪﺍً ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ( ﻣﺼﺎﻟﺢ ) ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻭﻗﻀﺎﺀ ﺣﺎﺟﻴﺎﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺃﻭﻟﻮﻳﺎﺗﻪ ﻭﺳﻴﻈﻞ ﺭﺋﻴﺲ ﻭﺯﺭﺍﺀ ﺣﻜﻮﻣﺘﻪ ( ﻳﻐﺮّﺩ ) ﻭﻳﻄﻴﺮ ﺑﺄﺣﻼﻣﻪ ﻓﻲ ﻋﻮﺍﻟﻢ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻂ ﺍﻟﺘﻔﺎﻋﻠﻴﻪ ( ﺍﻹﻓﺘﺮﺍﺿﻴﻪ ) ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﺘﺠﺪﺩ ﺍﻷﺯﻣﺎﺕ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﻳﻌﻴﺸﻬﺎ ﻭﺍﻗﻌﺎً ﻣﻠﻤﻮﺳﺎً ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ . ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺃﻥ ﻣﺎﻣﻮﻥ ﺣﻤﻴﺪﻩ ﻻ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻪ ﻭﻳُﻌﺠﺰﻩ ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺃﻭ ﻳﻘﻒ ﺭﺍﺗﺒﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﺃﻱ ﻇﺮﻑ ﺻﺤﻲ ﻭﻻ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﺴﻴﺪ ( ﺟﺎﻣﻊ ﺍﻟﻤﻨﺼﺒﻴﻦ ) ﻟﻴﻘﻒ ﻓﻲ ( ﺻﻒ ) ﺍﻟﺮﻏﻴﻒ ﺃﻭ ﺍﻟﺠﺎﺯ ﻭﻻ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﻟﻤﺒﻠﻎ ﺑﺴﻴﻂ ﻳﺘﻮﺳﻞ ﻟﻤﻮﻇﻔﻲ ﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﻟﻴﺘﺼﺪﻗﻮﺍ ﺑﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺈﻥ ﺣﻞ ﺍﻷﺯﻣﻪ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻳﻈﻞ ﻓﻲ ( ﺍﻟﺘﻐﺮﻳﺪﺍﺕ ) ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺭﻙ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﻳﺔ . ﺫﺍﺕ ﺍﻷﻣﺮ ( ﺭﻳﺎﺿﻴﺎ ) ﺳﻴﺘﻜﺮﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻷﻥ ﺃﺻﻞ ﺍﻷﺯﻣﺎﺕ ﻓﻴﻪ ﻻﺯﺍﻝ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﻟﻢ ﻳﺘﻐﻴﺮ ﻓﻴﻪ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ . ﻭﻟﻮ ﺃﻥ ﻟﺠﻨﺔ ( ﺻُﻨّﺎﻉ ﺍﻟﺴﻮﻕ ) ﺇﺳﺘﻄﺎﻋﺖ ﺃﻥ ﺗﺜﻨﺠﺰ ﺷﻴﺌﺎً ﻓﻲ ﻣﻬﺎﻣﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻣﺤﺴﻮﺱ ﻟﺘﻘﺪﻣﻨﺎ ﺑﺈﻗﺘﺮﺍﺡ ﻟﺘﺸﻜﻴﻞ ( ﻟﺠﻨﺔ ﺭﻳﺎﺿﻴﺔ ) ﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺸﺄﻥ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻭﻟﻮ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺑﺮﺯﻕ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﻟﻴﻮﻡ . ﻫﺬﺍ ﻷﻧﻨﺎ ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﻭﺍﻗﻊ ﻛﺎﻓﺮ ﺑﺪﻭﻟﺔ ( ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ) ﻭﻳﺘﺤﻜﻢ ( ﺍﻟﻤﺰﺍﺝ ) ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ . ﺭﻳﺎﺿﻴﺎً ﺃﻣﺎﻣﻨﺎ ﺟﻤﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻭﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻟﻸﻧﺪﻳﺔ ﻭﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﻭﺗﻌﺘﺒﺮ ﺣﺎﻟﺔ ( ﺍﻟﺘﻨﺎﻃُﺢ ) ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮﻩ ﺑﻴﻦ ﻣﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ( ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ) ﺍﻟﺘﻲ ﻋﺎﻳﺸﻨﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺃﻛﺒﺮ ﺇﺷﻌﺎﺭ ( ﺧﺼﻢ ) ﻣﻦ ﻗﻴﻤﺔ ﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﺃﻧﺪﻳﺘﻨﺎ ﻭﻣﻨﺘﺨﺒﺎﺗﻨﺎ . ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ( ﺃﻟﻐﻰ ) ﻣﺒﻜﺮﺍً ﻭﺟﻮﺩ ﺃﻱ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﺇﺩﺍﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻭﺇﺳﺘﻌﺎﺽ ﻋﻨﻬﺎ ﺑﺄﺷﺨﺎﺹ ﻏﻴﺮ ﻣﺆﻫﻠﻴﻦ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻷﻱ ﺷﻲﺀ ﻳُﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺤﺪﺙ ﺟﺪﻳﺪﺍً ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺣﺘﻰ ﻭﻟﻮ ( ﻧﻔﻀﺖ ) ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﺍﻟﻤﺤﺪﻭﺩﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎً . ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﺪﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻻ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻓﻲ ﺇﻟﻐﺎﺀ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻔﺮﺩ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺳﻴﺘﻮﻗﻒ ﻣﺮﻳﺨﻪ ﻓﻲ ﺣﺪﻭﺩ ﻣﺎ ﻳﺘﻨﺎﺳﺐ ﻭﻣﺮﻳﺦ ﺑﺮﺋﺎﺳﺔ ( ﺃﺑﻮﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ) ﻭﻟﻦ ﻳﺰﻳﺪ ﻋﻠﻴﻪ ( ﺷﺒﺮ ) ﻣﻦ ﺣﺎﻝ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ . ﻭﺃﺟﺰﻡ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﺒﺮﻭﻓﻴﺴﻮﺭ ﻛﻤﺎﻝ ﺷﺪﺍﺩ ﻏﻴﺮ ﻣﻬﺘﻢ ﻭﻻ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﺑﻜﻴﻔﻴﺔ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻪ ﻭﺗﺤﺴﻦ ﺃﻭﺿﺎﻋﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺇﻫﺘﻤﺎﻣﻪ ﺑﻔﺮﺽ ﺷﺨﺼﻴﺘﻪ ﻭﻫﻴﻤﻨﺔ ﺭﺃﻳﻪ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﻭﻻ ﻣﻬﻀﻮﻡ . ﺃﺟﻮﺍﺀ ( ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ) ﻭﺍﻹﺣﺘﻘﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻫﻲ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻌﻮﻕ ﻟﺮﻳﺎﺿﺘﻨﺎ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﻣﻌﻄّﻞ ﻟﺤﺮﻛﺔ ﺗﻘﺪﻣﻬﺎ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻟﻤﺎ ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻵﺧﺮﻭﻥ ﻭﻟﻦ ﻳﻨﺼﻠﺢ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﺇﻻ ﺑﺘﻘﺪﻳﻢ ﺃﺻﺤﺎﺏ ( ﺍﻟﻌﻄﺎﺀ ) ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺗٌﻘﺪﻣﻬﻢ ﻋﻼﻗﺎﺗﻬﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻣﺴﺘﻐﻠﻴﻦ ﺇﺧﺘﻼﻝ ( ﺍﻟﻤﻌﺎﻳﻴﺮ ) ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻜﻢ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ . ﻣﺸﻐﻮﻟﻴﻦ ﺑﺼﻐﺎﺋﺮ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻭﻗﻀﺎﻳﺎ ﺟﺎﻧﺒﻴﻪ ﻻ ﻳﺴﻬﻢ ﺣﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﺗﻘﺪﻳﻤﻨﺎ ﺧﻄﻮﺓ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻟﻸﻣﺎﻡ ﺭﻳﺎﺿﻴﺎً ( ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ) …أجواء 24 مشاركة المقال