صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

ﺳﻴﻤﺮ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﻜﺮﺍﻡ يامجلس المريخ

29

ﺳﻴﻤﺮ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﻜﺮﺍﻡ يامجلس المريخ
في السنتر
محمد عبد الباقي احمد

ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ غادر ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ  ﻋﺒﺮ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﻭﻓﺮﻫﺎ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻏﻠﻘﺖ ﻛﻞ ﺧﻄﻮﻁ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﻟﻠﻨﺎﺩﻱ، ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺩﻯ ﺇﻟﻰ ﺗﺄﺟﻴﻞ ﺭﺣﻠﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻌﻠﻤﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻳﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ، ﻭﻭﺟﺪ ﺍﻟﻼﻋﺒﻮﻥ ﻭﺟﻬﺎﺯﻫﻢ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﻣﺠﺒﺮﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﺑﺎﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺑﺴﺒﺐ ﺣﺠﻮﺯﺍﺕ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﻳﺘﺤﺴﺐ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﻟﻠﻨﺎﺩﻱ ﻣﻨﺬ ﻭﻗﺖ ﻣﺒﻜﺮ، ﻟﻴﻔﺸﻞ ﻓﻲ ﺇﻳﺠﺎﺩ ﺍﻟﻤﻘﺎﻋﺪ ﺍﻟﻜﺎﻓﻴﺔ ﻟﻠﺒﻌﺜﺔ ﺍﻟﺒﺎﻟﻎ ﻋﺪﺩﻫﺎ 35 ﻓﺮﺩﺍً،
المريخ لايوجد به اداري كارزما حتي يحل ابسط الملفات واثبت لنا الزمن ان العشواية داخل نادي وصل الي مرحلة متقدمة في دوري ابطال افريقيا ليس لديه ادارة تحل بعض العواقب التي تواجه الفريق والمريخ لديه مباراة قادمة امام فريق العلمة الجزائر ولكن لو لا الوالي كان الامر مختلفا ،ﻫﺬﻩ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺘﺪﺧﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺭﺋﻴﺲ ﻧﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﺤﻞ ﺃﻋﺠﺰ ﻣﺠﻠﺴﻪ ،ﻓﻘﺪ ﺍﻋﺘﺪﻧﺎ ﻣﻨﻪ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ .
ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﺎﺏ ﻻ ﻳﺮﺿﻮﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻬﺮﺟﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺼﺎﺣﺐ ﺳﻔﺮ ﺑﻌﺜﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ،ﺣﺠﺰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﺘﺄﺧﺮﺍ ﻓﺪﻓﻊ ﺍﻟﺜﻤﻦ ﻏﺎﻟﻴﺎً ﺟﺮﺍﺀ ﺫﻟﻚ.
ﻧﻠﻮﻡ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺘﻘﺼﻴﺮ ﻓﻲ ﺃﺩﺍﺀ ﻭﺍﺟﺒﻬﺎ ﻭﺧﺎﺻﺔ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻓﻲ ﻣﺮﺣﻠﺔ  حساسه
ولكن كان الوالي لها بالمرصاد ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺠﺰ ﻓﻴﻪ ﺑﻘﻴﺔ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﻋﻦ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺣﺠﺰ ﻟﺒﻌﺜﺔ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﻌﻠﻨﺔ ﻣﻨﺬ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺷﻬﺮ  ﻟﻴﺪﻓﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺛﻤﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﺃﺿﻌﺎﻓﺎً ﻣﻀﺎﻋﻔﺔ ﺭﻏﻢ ﻗﻨﺎﻋﺘﻲ ﺍﻟﺘﺎﻣﺔ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻻ ﻳﻘﻒ ﻋﺜﺮﺓ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﻭﺃﻧﻪ ﻻ ﻳﺒﺨﻞ ﺍﻟﺒﺘﺔ ﻓﻲ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺃﻱ ﺷﺊ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻪ ﺭﻓﻌﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻗﻴﻤﺔ ﺍﺳﺘﺌﺠﺎﺭ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﺴﻔﺮ ﻟﻠﺠﺰﺍﺋﺮ  ﻻ ﺗﻘﻞ ﻋﻦ ﻣﺎﺋﺔ ﺃﻟﻒ ﺩﻭﻻﺭ ‏، ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﺃﻥ ﺳﻔﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﺒﺮ ﺭﺣﻠﺔ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﺑﺄﻱ ﻃﻴﺮﺍﻥ، ﺛﻢ ﺇﻗﺎﻣﺘﻪ ﺑﺎﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻭﻧﺜﺮﻳﺎﺗﻪ .. ﻟﻦ ﺗﻜﻠﻒ
ﺧﺰﺍﻧﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺳﻮﻯ ﻧﺼﻒ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ،ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﻳﺼﺮ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﺇﻫﺪﺍﺭ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ، ﻭﺍﺳﺘﻨﺰﺍﻑ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﺸﻚُ ﻳﻮﻣﺎً،ﻭﻟﻢ ﻳﻘﻒ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻋﺜﺮﺓ ﺃﻣﺎﻣﻪ،ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﻟﻴﺲ ﺳﺒﺒﺎً ﺑﺄﻱ ﺣﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻷﺣﻮﺍﻝ ﻻﺭﺗﻜﺎﺏ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺧﻄﺎﺀ ﺍﻟﻘﺎﺗﻠﺔ ﻭﺍﻟﺠﺴﻴﻤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻜﻠﻒ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﺟﻬﺪﺍً ﻭﻭﻗﺘﺎً ﻭﻣﺎﻻً ﻭﺗﻜﻠﻴﻒ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺃﻣﻮﺍﻻً ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﻳﺴﺘﻔﻴﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺃﻭ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻓﻲ ﺃﻣﻮﺭ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﻧﺤﻤﺪ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻘﻊ ‏ ﻭﺍﻃﺔ ﻭﺫﻫﺒﺖ ﻟﺤﻞ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻛﺎﺩﺕ ﺃﻥ ﺗﻬﺪﺩ ﺳﻔﺮ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ .
ﺳﻴﻤﺮ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﻜﺮﺍﻡ ﻛﻌﺎﺩﺓ ﻛﻞ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺍﻟﺨﺎﻃﺌﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﻟﻦ ﻳﺤﺎﺳﺐ ﺃﺣﺪ ﻣﻦ ﺗﺴﺒﺒﻮﺍ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﻲ ، ﻷﻥ ﻣﻦ ﺃﺧﻄﺄ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﺒﻰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺮﺋﻴﺲ ﻻ ﻳﻘﻒ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺃﻣﺎﻣﻪ، ﻭﻻ ﻳﻌﺠﺰﻩ ﻓﻌﻞ ﺷﺊ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺗﻄﻮﺭ ﻭﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ  ﻭﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺗﺨﺬﻩ ﺑﺎﺳﺘﺌﺠﺎﺭ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻟﻠﺴﻔﺮ
ﻟﻠﺠﺰﺍﺋﺮ ﻭﺭﺋﻴﺲ ﺑﻤﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻔﺎﺕ ﻳﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﻳﺠﺪ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﻣﺠﻠﺲ ﻭﻣﻮﻇﻔﻴﻦ ﻻ ﻳﺨﻄﺌﻮﻥ ﺑﻤﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ البداية ﺟﺪﺍً ﻭﻻ ﻳﺘﺮﻛﻮﻥ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻟﻠﺼﺪﻑ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﻓﻲ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺳﻔﺮ ﺍﻟﺒﻌﺜﺔ ﻟﻠﺠﺰﺍﺋﺮ .ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺃﺗﻤﻨﻰ ﺻﺎﺩﻗﺎً ﺃﻥ ﻳﺠﺪ ﺍﻟﻤﺤﺎﺳﺒﺔ ﺍﻟﻜﺎﻣﻠﺔ ﻣﻦ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺷﺨﺼﻴﺎً ﺑﺎﻟﺘﺨﻠﻲ ﻋﻦ ﻣﺴﺎﻣﺤﺘﻪ ﻣﻊ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺧﻄﺎﺀ ﻓﺎﻷﻣﺮ ﻛﻠّﻒ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻭﻛﺎﺩ ﺃﻥ ﻳﻜﻠﻔﻪ ﺃﻛﺜﺮ
ﺃﻳﻦ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻣﻨﺬ ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﻭﻓﺎﻕ ﺳﻄﻴﻒ
ﻭﻋﻮﺩﺗﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻓﻲ 28 ﻳﻮﻟﻴﻮ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ، ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺒﺪﺃ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺍﻟﺤﺠﺰ ﻣﻨﺬ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﻴﻮﻓﺮﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﺍﻟﺠﻬﺪ ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺿﻄﺮﻭﺍ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺇﺿﻄﺮﺍﺭﺍً ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻔﻮﺿﻰ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻀﺮﺏ ﺑﺄﻃﻨﺎﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ
ﻻ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻥ ﺻﺮﺍﻉ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ﺑﻴﻦ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﻋﻨﻖ ﺍﻟﺰﺟﺎﺟﺔ ﺍﻵﻥ ﺳﻔﺮ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ بهذه  ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺭﺑﻤﺎ ﻳﺪﻓﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺜﻤﻦ ﻏﺎﻟﻴﺎً ﻓﻲ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ، ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﻧﺘﺴﺎﺀﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ والزمن  ﺍﻟﻀﺎﺋﻊ ﻟﻴﺒﺪﺃ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺍﻟﺤﺠﺰ، ﻭﻛﺄﻥ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻫﺬﻩ ﻣﺜﻠﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﺳﻔﺮﻳﺎﺕ ﺑﻮﺭﺗﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﻧﻴﺎﻻ ﻭﻛﺎﺩﻭﻗﻠﻲ
ﻭﻧﺘﻤﻨﻰ ﺍﻥ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺄﺧﻴﺮ ﻟﻪ ﺗﺄﺛﻴﺮ ﻋﻠﻲ ﻓﺮﻳﻖ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻓﻴﺆﺩﻱ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ، ﻋﻠﻲ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻨﺎﺯﻟﺔ ﺍﻟﻌﻠﻤﺔ ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﺍﻭﺗﺆ ﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﻭﺍﻥ ﻳﻌﺘﺒﺮﻭﻧﻬﺎ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﻔﺼﻠﻴﺔ ﻟﻜﻲ ﻻ ﻧﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺗﻌﻘﻴﺪﺍﺕ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻨﺎ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻣﻊ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ .
ﺗﺮﺩﺩﺕ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ ﻋﻦ ﻧﻴﺔ ﺣﺪﻭﺙ ﺗﻮﺍﻃﺆ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻳﺔ ﻟﺘﺴﻬﻴﻞ ﻣﻬﻤﺔ ﺍﻟﻮﻓﺎﻕ ﻟﻠﺘﺄﻫﻞ.
في السنتر
*يجب من امير كمال عدم الاستهتار والثقه الزائده التي ظهر بها في المباريات السابقة
*الف مبروك لرجال الامتداد مربع 12 لتسجيل مركز الشباب الامتداد والقادم احلي وهو ميدان البحيرة
*ﻟﻢ ﻳﺴﺎﻓﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﺍﻟﻐﺎﻧﻲ ﺃﻭﻏﺴﺘﻴﻦ ﺃﻭﻛﺮﺍ اكبر خطأ لغارزيتوا
*شكرا لنادي الزومة علي اقامة تابين عمي الشيخ محمد احمدعلي حامد( الفقير)

 في السنتر - محمد عبد الباقي احمد
 
 
قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد