صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

ﻣﺸﺎﻫﺪﺓ ﻣﺘﻌﺔ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ

949

ﺭﺍﻯ ﺣﺮ
ﺻﻼﺡ ﺍﻻﺣﻤﺪﻯ
ﻣﺸﺎﻫﺪﺓ ﻣﺘﻌﺔ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ
ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺸﺎﻫﺪﺓ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻣﺘﻌﺔ ﻟﻬﺎ ﺳﺤﺮﻫﺎ ﺍﻟﺨﺎﺹ ﻓﺎﻥ ﺻﻨﺎﻋﺔ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ﻓﻰ ﺣﺪ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻛﺜﺮ
ﻣﺘﻌﺔ ﻭﺍﻛﺜﺮ ﻏﻤﻮﺿﺎ ﻟﻠﺬﻳﻦ ﻭﻫﺒﻮﺍ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﻬﻨﺔ .. ﻓﻘﺪ ﺍﺻﺒﺢ ﺍﻟﺘﻐﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﻭﺍﻟﻮﺻﻮﻝ
ﺍﻟﻰ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﺘﺼﻮﺭﻩ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﻓﻰ ﻧﺎﺩﻳﻪ ﻣﺴﺄﻟﺔ ﺗﺰﺩﺍﺩ ﺗﻌﻘﻴﺪﺍ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻭﻳﺘﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ
ﻗﺪﺭﺍ ﻫﺎﺋﻼ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻜﻤﺔ ﻭﺍﻟﻮﻋﻰ ﻭﺍﻟﺼﺒﺮ ﻛﻲ يتمكن من ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻖ ﺑﻴﻦ ﻛﻞ ﺍﻻﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻤﺘﻀﺎﺭﺑﺔ ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﺓ
ﺑﺘﺪﺭﻳﺒﻪ ﻭﺑﻨﻔﺴﻪ ﺍﻳﻀﺎ ﻣﻦ ﺍﻗﻼﻡ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﻴﻦ ﻭﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻻﺩﺍﺭﻳﻴﻦ ﻣﻦ ﻫﻮﺍﺓ ﺍﻟﺘﻨﺎﺯﻻﺕ ﻭﺍﻻﺳﺘﺴﻼﻡ
ﺍﻟﻘﺎﺗﻞ ﻟﻠﻘﻮﻯ ﺍﻟﻀﺎﻏﻄﺔ ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ.. ﻟﺬﻟﻚ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺗﺪﺭﻳﺐ ﻓﺮﻳﻖ ﻟﻴﺴﺖ ﻣﺮﻫﻮﻧﺔ ﻓﻘﻂ ﺑﻘﺪﺭﺍﺕ
ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻖ ﺍﻻﺑﺪﺍﻉ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺒﻰ ﺑﻞ ﺍﻳﻀﺎ ﻣﺮﻫﻮﻧﺔ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭﺗﻪ ﻓﻰ ﺣﻞ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻟﻠﻨﺎﺩﻯ
ﺍﻟﺘﻰ ﻳﺘﻌﺮﺽ ﻟﻬﺎ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﻋﻤﻠﻪ ﺧﺎﺻﺔ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﻔﻮﻗﺎ وﺍﻧﻔﺾ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻪ ﻛﻞ ﺍﻻﺩﺍﺭﻳﻴﻦ ﺑﺒﺮﺍﻋﺔ
ﺍﻻﻓﻼﺕ ﻣﻦ ﺿﻐﻂ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺤﺎﻭﻻﺕ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮﺓ ﻟﻠﻮﻯ ﺯﺭﺍﻋﻪ ﻭﺍﻟﺮﺿﻮﺥ ﻻﻓﻜﺎﺭﻫﻢ .. ﻭﻻ
ﻳﻘﺘﺼﺮ ﺍﻻﻣﺮ ﻋﻨﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪ ﺑﻞ ﺍﺻﺒﺢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻃﺒﻴﺒﺎ ﻧﻔﺴﻴﺎ ﻟﻜﻰ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻥ ﻳﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ
ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻭﺣﺘﻰ ﺍﺣﻴﺎﻧﺎ ﻣﺠﺎﻟﺲ ﺍﻻﺩﺍﺭﺍﺕ ﻭﻳﺬﻳﺐ ﺍﻟﺨﻼﻓﺎﺕ ﺍﺛﺎﺀ ﺍﻟﺘﻤﺎﺭﻳﻦ ﻭﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ.
ﻧﺎﻓﺬﺓ
ﻓﺎﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺍﻛﺜﺮ ﺗﻌﻘﻴﺪﺍ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻤﺪﺭﺏ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﻮﻋﻴﺔ ﻫﺆﻻﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺍﺻﺤﺎﺏ
ﺍﻟﻜﺮﻳﺰﻣﺎ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺸﺒﻌﺖ ﺑﻬﺎ ﻣﻼﻋﺒﻨﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻭﺭﺍﺀ ﻛﻮﺍﻟﻴﺲ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ
ﻭﺍﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺘﻌﺎﻗﺪ ﻣﻊ ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ ﻣﺎﺩﻩ ﻣﺜﻴﺮﺓ للإﻧﺘﺒﺎﻩ ﻭﻏﻨﻴﺔ ﺑﺎﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﻟﻐﺮﻳﺒﺔ ﺭﺑﻤﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﻮﺿﻮﻋﺎﺕ
ﺍﻟﺘﻌﺎﻗﺪ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﻭﺍﻟﻨﺎﺩﻯ ﺍﻻ ﻣﻦ ﺑﻌﺾ ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ ﻭﻧﺨﺺ ﻟﺠﺎﻧﻪ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺒﻴﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺻﺎﺣﺒﺔ
ﺍﻻﺷﺮﺍﻑ ﻭﺷﺮﻳﻜﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻨﺰﺍﻋﺎﺕ
ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺑﻴﻦ ﻓﻰ ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺼﻐﺮﻯ ﻳﻜﻮﻧﻮن ﺿﺤﻴﺔ ﻟﻤﺠﺎﻟﺲ ﺍﻻﺩﺍﺭﺍﺕ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﻻﻳﻔﺎﺀ ﺑﺎﺟﺮﻫﻢ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ
ﻓﺘﺮﺓ ﻗﻀﻮﻫﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ﺑﺎﻟﻨﺎﺩﻯ ﻭﺍﻳﻀﺎ ﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﻌﻤﻞ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺍﻟﺸﻬﺮﺓ ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ لسد ﺍﻟﺜﻐﺮﺍﺕ
ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻋﻔﺎﺀ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﻓﻰ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻭ ﺑﺪﺍﻳﺘﻪ
ﻧﺎﻓﺬﺓ ﺍﺧﻴﺮﺓ
ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻓﻘﻂ ﺷﻬﺪﺕ ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ تغييرﺍﺕ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺑﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻛﻞ
ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻻﺧﻔﺎﻕ ﺍﻭ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﻫﺬﻩ ﻇﺎﻫﺮﺓ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻧﺘﻮﻗﻒ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻟﺠﺎﻥ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ
ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﺑﻮﺿﻌﻴﺔ ﺗﻤﻜﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﻣﻦ ﺍﻥ ﻳﻨﺎﻝ ﺣﻘﻪ ﻓﻰ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻻﻋﻔﺎﺀ .
ﻋﺪﺩﻳﺔ ﺍﻟﻤﺪﺭﺑﻴﻦ ﺗﻔﻮﻕ ﺍﻟﺘﺼﻮﺭ ﻭﺍﻟﻌﺎﻣﻠﻴﻦ ﻻ ﻳﻤﺜﻠﻮﻥ ﺷﺮﻳﺤﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻟﻌﺪﺓ ﺍﺳﺒﺎﺏ ﺍﻭﻟﻬﺎ ﻭﺟﻮﺩ ﻣﺪﺭﺑﻴﻦ ﻻ
ﻳﻤﻠﻜﻮﻥ ﺍﻟﺮﺧﺼﺔ ﻟﻠﺘﺪﺭﻳﺐ .. ﻭﻋﺪﻡ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﺍﻟﺴﻘﻒ ﻟﻠﻤﺪﺭﺑﻴﻦ ﺣﺴﺐ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ وﺍﻟﺸﺮﻁ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﻰ ﻟﻠﻨﺎﺩﻯ ﻭﻟﻠﻤﺪﺭﺏ.
ﺧﺎﺗﻤﺔ
ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ﻋﻨﺼﺮ ﻣﻬﻢ ﻓﻰ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﻜﺮﺓ وﺍﺻﺒﺢ ﺍﻟﺘﻄﻮﺭ ﻓﻴﻪ مطلوﺏ ﺍﻛﺎﺩﻳﻤﻴﺎ ﻭﺗﺜﻘﻴﻔﻴﺎ ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ
ﻟﻠﻤﻮﻫﺒﺔ ﻭﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻭﺍﻻﻃﻼﻉ ﻭﻟﻜﻦ الامر ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻫﻨﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﺣﻴﺚ ﻧﺠﺪ ﻛﻞ ﻣﻤﻴﺰﺍﺗﻪ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺤﺪﺛﻨﺎ ﻋﻨﻬﺎ ﺑﻤﺠﻬﻮﺩﺍﺕ ﺍﻟﻤﺪﺭﺑﻴﻦ وﻟﻨﻀﺮﺏ مثلا نطرح سؤالا هنا.. هل ﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﺔ ﺍﻭ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﺩﺍﺭ ﺗﻨﺎﻗﺶ ﻓﻴﻪ ﻣﺴﺘﺠﺪﺍﺕ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ؟؟ ﻫﻞ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﻟﻤﺸﺎﻫﺪﺓ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺒﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻣﻦ ﺧﻄﻂ ﻭﺗﺪﺭﻳﺐ ﻟﻠﻤﺪﺭﺑﻴﻦ؟؟
ﻣﺎ ﻗﺼﺪﻧﺎه اﻥ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ﺍﺻﺒﺢ ﻟﻴﺲ ﻟﻪ ﺿﻮﺍﺑﻂ وﻭﺟﺪ ﺍﻟﻜﻞ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻴﻪ.. ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﺗﺠﺪﻳﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ
ﺍﻻﺩﺍﺭﻳﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺑﻴﻦ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻓﺮﺻﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻠﺠﺎﻥ ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﻟﺸﺢ ﺍﻟﻤﺤﺎﺿﺮﻳﻦ ﻭﺗﻜﺮﺭﻫﻢ وليست ﻫﻨﺎك ﺑﻌﺜﺎﺕ ﻟﻠﻤﺪﺭﺑﻴﻦ ﻟﺼﻘﻠﻬﻢ .. ﻋﻤﻮﻣﺎ نثمن جهد ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻰ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻌﺎﻧﻰ في توفير ﻗﻮﺕ ﻳﻮﻣﻪ ﺑﺤﻀﻮﺭﻩ ﻣﺒﻜﺮﺍ ﻟﻠﻤﻼﻋﺐ ﻭرغم هذا ﻳﺠﺪ ﺍﻟﻨﻜﺮﺍﻥ ﻣﻦ ﺑﻌﺾ ﻣﺠﺎﻟﺲ ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻋﻠﻴﻪ .
ﻭلكننا ﻧﺮﻯ ﻋﻴﺒﺎ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﺑﺼﺮﺍﺣﺔ .. فاﺳﺘﻼﻡ ﻓﺮﻳﻖ ﻓﻰ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺭ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻻﺧﻔﺎﻕ ﺍﻭ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻭ ﻧﺠﺎﺡ
ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻐﻴﺮ ونقترح ان يكون هناك ﻋﻬﺪ ﺷﺮﻑ ﺑﻴﻦ ﺍﻻﺧﻮﺓ ﺍﻟﻤﺪﺭﺑﻴﻦ ﻟﺘﺒﺎﺩﻝ ﻭﺟﻬﺎﺕ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﻐﺎﺩﺭﺓ ﻭﻭﺿﻊ ﺣﺪﻭﺩ ﺗﺤﺪ ﻣﻦ ﺍﻋﻔﺎﺋﻬﻢ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻻ ﺗﻠﻴﻖ ﺑﺎﻟﻤﺪﺭﺏ ﺣﺘﻰ ﻧﺸﺎﻫﺪ ﻣﺘﻌﺔ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد