رفض الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الخطاب المرسل من الدكتور معتصم جعفر رئيس الاتحاد السوداني لكرة القدم والذي قال فيه إن أزمة الاتحاد السوداني انتهت حتى يتم التراجع عن قرار التعليق واشترط الفيفا تسليمه خطاباً رسمياً من وزارة العدل بإلغاء قرارها بإخلاء مقر الاتحاد وتسليمه للدكتور معتصم جعفر حتى يتراجع عن قراره وفك تعليق النشاط الكروي بالبلاد.
حمل تطبيق كورة سودانية لتصفح أسرع وأسهل
لزوارنا من السودان متجر موبايل1
http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html
3,699 حملو التطبيق
لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل
https://play.google.com/store/apps/details…
13230 حملو التطبيق
على متجر mobogenie
http://www.mobogenie.com/download-net.koorasudan.app-357365…
5000+ حملوا التطبيق
الفيفا تطلب طلب غريب جدا، قرارات وزاره العدل مبنية علي قضيه تظلم تقدم بها المتضرر، والوزاره اصدرت قار قانوني مبني علي قانون السودان، وليس له علاقه بكره القدم، واذا ارادت الفيفا إلغاء قرار وزراه العدل، عليها ان تقديم شكوي قانونيه، وزارة العدل ستنظر للشكوي، واذا وجدت ان الشاكي علي حق، فانها لربما تلغي القرار القديم بناء علي القانون السوداني، ولكن الفيفا تعلم ان معتصم تقدم بشكوي ورفضت، ولذلك بطلبها عاوزه تهين سياده الدوله السودانيه، الظاهر انو معتصم والفيفا لايفهمون القانون، اتفاق المجموعتين ليس له علاقه بإخلاء مقر الاتحاد، ولكن بعد الانتخابات الفايز سيكون مقره مبني الاتحاد، معتصم يعلم انه لن يفوز، ولن تلغي الدوله إجراءات قانونية بسهوله، فلذلك المشكله حلها واضح اجراء انتخابات اواخر الشهر الحالي، الفايز يستلم مبني الاتحاد واداره الرياضه بالسودان، والظاهر معتصم يعلم ليس له طريق لمبني الاتحاد الا من خلال الفيفا، ولايهمه ان تسئ الفيفا لهيبه الدوله وقانونها، الجماعه دخولو معتصم مدرسه، وليس لدية حل، السودان لن يسمح لي الفيفا ولاغيرها بانتهاك السياد السودانية والقانون السوداني
الفيفا بؤرة من بؤر الفساد ولو كانوا فوق القانون لما اطاح القانون السويسري ببلاتر ورفاقه. وزارة العدل سلطة قانونية ومؤسسة سيادية ويجب عليهم عدم الرضوخ لهؤلاء اللصوص.
و هل سبق ان خاطب الفيفا وزارة العدل حتى تخاطبه.
سكرتير الفيفا عنونت كل مكاتباتها الى الامين العام الذي هو مجدي شمس الدين، فلماذا تشترط الان خطاب من وزارة العدل؟!!!
1. رفع التجميد مشروط بالغاء قرار وزارة العدل و إستعادة معتصم جعفر لموقعه كريئس للإتحاد السودانى المعترف به من الفيفا!
2. قلنا امس أن الأمور خرجت من أيدى المجموعتين المتنازعتين، بعد تجميد نشاط السودان !.
3. قلنا امس ان المطلوب هو “قرار سياسى” واضح يعيد الأمور لنصابها!
4. و الحقيقه البائنه حتى لطلاب “أولى قانون”، أنه و بعد “قرار التجميد”، لم تعد الفيفا تعترف بما يكتبه لها معتصم جعفر نفسه، كرئيس لإتحاد تم تجميد نشاطه منذ 6/7/2017!..
5. و بالنسبة لى فهناك أحد أمرين لا ثالث لهما:
– إما أن معتصم جعفر نفسه لا يدرى بعد مضمون و أبعاد قرار التجميد،
– أو أنه يدرى و لكنه “يستعبط”، إستجابة للضغوط التى تمارس عليه من جهات “الجهل و اللولوه و اللت و العجن “، بإعتبار أنها من أتت به لرئاسة الإتحاد قبل سنوات طويله، إبتداءا!
* مصيبة السودان الكبرى، هى جهل ولاة الأمر فيه و عدم مبالاتهم بالشأن العام،،