ضحكت حتى الثمالة من حديث كابتن مجدى عبغنى هكذا يضغم المصريون الاسم ياراجل ..تتشدق بشخصية البطل الهلال كانت ولازالت له شخصية البطل منذ تأسيسه حتى عندما وصل الى القمة مع الاهلى فى النهائيات كانت له شخصية البطل وكنت شخصية الخائن الذى يمقته المشاهدون كنتم (إخى)قوى او اوي كما تقولون ولا زلت اذكر بكاء طارق بحرقة واللعيبة فى غرفة الملابس كانو لايبكون من الهزيمة بل من القرف الذى لايوصف من لاراش ..الهلال له شخصية البطل عندما طلبنا ان نرد الصاع صاعين فى مباراة الاياب مع الوداد ولكن لان الهلال بطل رفض الهلال التلاعب بالنتيجة وسلم السيد البشير الكأس بكل رجولة منذ متى حقق الاهلى البطولة بنزاهة حتى الدورى المحلى شكى تظلم وسطوة الاهلى على الكل التسجيلات والحكام وعندما رفع الخطيب الكاس وهو يتمتم (ده كتير على يارب)وهو لايعلم ان الله طيب ولا يقبل الا طيب ولايعطى انتصارات مغشوشه كاس تم شراؤه بعشر الف دولار صودرت بأمر جمركى من لااراش
اما مازيمبى الذى نال البطولة اربعة مرات ببطاقات مزورة ومنشطات ورشاوى اصبح فريق عادى ونال وفاق سطيف البطولة بعد مراقبة مازيمبى والضغط على كاتومبي الهلال عندما هزمك بشخصية البطل فى المقبرة وكنتم فى الذهاب بشخصية الخائن عندما سجل فلافيو هدف كان من المفترض ان ينال فيه كرت اصفر لم يتذمر الهلال والقنك درس البطل وبعدها صعدتم عن طريق الخيانه بتخطى الاتحاد الليبي …اى بطل تتحدث عنه ياهامان …المريخ سجل هدف عكسي رغم هلاليتى اوضح من الشمس ونقضه الحكم وسط دهشة الجميع دورى الابطال دورى الخيانة دورى تتحكم فيه الرشاوى ولا اضع اللوم على الكاف انما اضع اللوم على الراجل اللي ورا الكاف ..اخى كابتن مجدى وجه نصائحك الغالية الى فريقك القومى حيث انتم اخر الرعيل الاخير الذى لعب فى التسعينات فى كأس العالم ولم تفلح خيانتكم فى تمثيل القارة التى استضافت كأس العالم لاول مرة فى تاريخها رغم نيلكم لبطولة افريقيا على التوالى فأذا كان فوزكم بها مستحق للعبتم فى كاس العالم بكل استحقاق ولكن غيابكم عن كاس العالم اثار الاف من علامات الاستفهام كالتلميذ الذى يصصح كراسته والده وفى يوم الامتحان لايجد من يجامله
نحن مازلنا نبحث عن الاعلام المصرى الذى يسرد الحقائق فقط ولو على نفسه الاعلام البناء الاعلام الهادف دونما تعتيم للحقائق
صدقنى لايوجد ولن يوجد
سنريهم ءايتنا فى الافاق وفى انفسهم حتى يتبين لهم انه الحق او يكف بربك انه على كل شئ شهيد
لا فض فوك أستاذي.