الهلال وكأس الأندية الأبطال
بقلم / عبد اللطيف ابو مدين
لكل مجتهد نصيب هذا القول لم يأتي من فراغ والحقيقه تقال ان الهلال لم يألو جهدا في سبيل تحقيق هذا المنال وسوف يسعي اليه الي ما لانهايه في سبيل تحقيقه وان الهلال سجل اسمه بأحرف من نور سطر اسمه مع عمالقة افريقيا واصبح بعبعا وماردا تخافه كل فرق وانديه افريقيا كبارها وصغارها.
الهلال غير محظوظ والدليل علي ذلك وصوله الي النهائي مرتين عام 1987 امام الاهلي المصري تلك المباراة التي لن ينساها اي عاشق للهلال سوف اعود لتفاصيلها لاحقا والمباراة الثانيه امام الوداد المغربي عام 1992 ان دل علي شئ فأن الهلال ينقصه درهم الحظ فقط لانجاز حلمه وحلم جماهيره .
* حتي اليوم لم تفصل لجنة المسابقات في امر مباراة الامل والمريخ والدورة الثانيه في اسبوعها الثاني هل من تفسير.
* اخبار غير مؤكده عن جاهزية اللاعب اندرزينهو .
* الهلال في اتم الجاهزيه للاهلي شندي مباراة من العيار التقيل
بالتوفيق لسيد البلد
