رفض جمهور الفنان الشاب حسين الصادق، الهجوم الشرس الذي يتعرّض له مطربهم المُفضّل مُؤخّراً، والاتهامات التي ظلت تلاحقه بـ(التخاذل) عن الوقوف إلى جانب الثورة المجيدة، وأكد عدد من مُعجبي حسين بصفحاتهم في “فيسبوك” أنّ ود الصادق كان من أوائل الفنانين الذين دَعَمُوا الحراك الثوري الذي سبق الانتصار، مُرفقين إحدى الأغنيات الوطنية التي أنتجها حسين في ديسمبر، مُستشهدين بها على حديثهم ذاك.