كتب الاعلامى الشهير حازم حلمى على صفحتة الشخصية عن المقاطع الصوتيه المسربه والتى تظهر صوت مقارب لصوت الاعلامى حازم مع احدى الفتيات وبينهم حوار يدل على انهم فى اوضاع مخلة واليكم نص ماكتبه حازم:
#توضيح
في كمية اغتيال للشخصية لا بدات اليوم و لا امبارح ومن قبل فترة طويلة بسمع بقصص بكون انا البطل (الوهمي) بتاعها و انا اخر من يعلم …
محاولات ابتزاز مالية بشكل مستمر و بأرقام مهولة و ما بصدقها الخيال ذاته خليك من عقل انسان …
الفكرة أنه في ناس بحاولوا يكسروك بشتى الطرق و السبل في حياتك الشخصية و العملية و لأسباب مختلفة منها الأسباب السياسية و غير السياسية !
طيب كل مرة الزول بتجاوز عن ابتزاز ، إساءات ،تجريح، سؤء ظن و اكثر من كدا مافي داعي لكتابتها الان ..
لكن لأول مرة ابدأ في إجراءات قانونية و بشكل واضح و حاكون وراء القانون لحدي اخر نقطة فيه ..
شكرا للناس العندها حسن ظن فينا و شكرا برضو للناس البتعمل تضخيم للحاجات و شكرا للناس البتنجر من راسها و شكرا للناس البتنهش في لحمنا بقصد و بدون
قصد …
واهم سؤال بجي في خاطري دوما انه نفس الناس كان أحزاب أو جهات مختلفة أو مجموعات اشتغلنا قصادها بنفس الطريقة – الرخيصة- بكون احساسهم شنو ؟!
اخيرا
لا بننكسر و لا في زول بذلنا و لا بنلمع زول ما مستحق، و لا بندفع قرش ، و لا بنخاف حتى لو تم ابتزازنا باي شي …
الرهيفة التنقد و القانون في الاخير هو صاحب الكلمة الأخيرة و لا عودة إلى الوراء
..
تحياتي و محبتي :حازم حلمي
https://www.youtube.com/watch?v=S5E8yuFoFH8