* لايزال الرئيس السوبر مان يتشبث بالمقعد الوثير في نادي التربية البدنية والذي وصل اليه في غفلة من عمر الزمان حيث اشار في تصريحات خجولة إلى ان من يسعى إلى ابعاده من رئاسة الهلال فهو حالم هكذا جاءت تصريحات الرئيس السوبر مان مشدداً على انه عازم على خوض الانتخابات الرئاسية للولاية الثالثةعلى التوالي بعد نهاية فترة ولايته الثانية التي شهد فيها الهلاليون كل الوان العذاب والهوان والذل والانكسار والوصيف الواهن الضعيف يتلاعب بالهلال ويتقاذفه ككرة الشراب تارة باستقطاب افضل لاعبيه وضمهم إلى كشوفاته وتارة اخرى بالفوز ببطولات الهلال المكتسبة بعرق الجبين من داخل المستطيل الاخضر بالجهل الإداري لإدارة الهلال التي تقع في الاخطاء البدائية والتي تستغلها إدارة الوصيف الواهن الضعيف وتجيرها لمصلحتها لتسلب الهلال بطولتين عزيزتين قربت الشقة بين بطولات الهلال والمريخ في كبرى البطولات والتي تقلصت من سبع بطولات إلى خمسة ولانستبعد بالطبع ان تتقلص مع نهاية الموسم الحالي إلى اربع بطولات في حالة فوز الوصيف الواهن الضعيف ببطولة النسخة الحالية إن قدر لها ان تكتمل فبعد هذه السقطات المتتالية مضافاً اليها سقطة منع جماهير الاسياد من ارتياد دار النادي لخمس سنوات عجاف واقدامه على رفع رسوم العضوية إلى 300 جنيه شهرياً فهل يعقل ان يفكر رجل يفعل كل ذلك ان يكون لها مكان في قلوب الآهلة الذين لم يبغضوا رئيس هلالي بمثلما ابغضوا به هذا الرئيس الذي شوه كل الجماليات في البيت الهلالي وعاث فيها فساداً وخرمجه،،
* ويقيني بان تصريح هذا الرجل لم يأتي من فراغ بل هو تصريح رجل واثق من نفسه ومن قاعدته الهشة التي سيشتريها بالمال ويسيرها بالبكاسي واللواري إلى قلعة الاقمار للأدلاء باصواتها المأجورة ولكننا نقول لهذا الكردنه بانك مهما تفننت في شراء الذمم والضمائر ودفعت كل عزيز وغالي لديك فأنك لا ولم ولن تستمر في هذا الكرسي الذي لم يعد مفصلاً على مقاسك وليتك تذعن لصوت العقل وتنأي بنفسك عن خوض هذه الانتخابات التي ستقول فيها جماهير الهلال الأصيلة كلمتها داوية مسموعة بركلك خارج اتون التاريخ الهلالي وبسقوط مذل ستتحدث بذكره الركبان وشعب الهلال لايمكن ان يشيل اصبعه ويطبظ بيهو عينه مرة ثالثة فقد شبعنا لطماً وشق جيوب وحواء الهلالية لم تقف عن الانجاب وهي حبلى بكل ماهو رائع ونبيل وهنالك عشرات الهلاليين الاقويا والاثرياء القادرين على السير بعجلة النادي إلى بر الامان واصدقك القول ياكردنه بانك هذه المرة لو ترشحت وحدك فانت ساقط لامحالة لان الثالثة واقعة … واللهم إني قد بلغت اللهم فاشهد … اللهم فاشهد والرسالة واضحة ياكردنة ولاتحتاج لدرس عصر او دروس خصوصية،،
*فاصلة … أخيرة*
* مؤسف والله الاسف كله ان تكون كل شعوب العالم في شتى بقاع الارض تلتزم بالمحاذير والتحوطات التي تفرضها حكوماتها ويفرضها الواقع الاليم الذي فرضته ظروف المرض العالمي كرونا والذي اجبر حكومات العالم وشعوبها بضرورة البقاء في المنازل والابتعاد عن التجمعات والشلليات والمنتديات حرصا على حياة الشعوب بعد ان بلغ المرض مبلغه من عدد من شعوب العالم بالدرجة التي حصد بها ملايين الارواح فمن المؤسف ان تلتزم تلك الدول وتلك الشعوب بالتحوطات الاحترازية للتقليل من انتشار المرض ببنما تظل شوارعنا السودانية ومنتدياتنا ومقاهينا وأسواقنا نمتلي بالناس بصورة مزرية وكأن الناس عندنا يتحدون هذا المرض الفتاك فلاتزال المواصلات تكتظ بالناس ولاتزال ستات الساهي تستقطب روادها في بلاهة وسذاجة وكان شيئا لم يكن فاي جهل هذا الذي نراه في الشارع السوداني بينما كل شوارع العالم ومنتدياتها ومقاهيها واماكن ترفيهها كلها مغلقة وتشكو لطوب الارض من انعدام مرتاديها والشئ الاكثر أسفا ان نرى حكومتنا الفتية تترك الحبل على الغارب لهولاء الناس ليتسكعوا في الشوارع والطرقات وامام ستات الشاهي إلى ان تقع الطوبةفي المعطوبة وليس هذا فحسب بل انه وفي خضم تلك المعمعة الخطيرة نشاهد مسيرات تجوب ارجاء العاصمة فاى شعب هذا الشعب السوداني الذي يقول لكرونا نحن هنا … انه والله لشئ من الجنون واللامبالاة والسذاجة التي ستؤدي بحياة الكثيرين إن لم تنتشر قوات الشعب والدعم السريع وقوات الشرطة في كل شوارع العاصمةالمثلثة لمنع انتشار الناس في الشوارع لكي لاتصل العدوي للبعض منهم وتنتقل بالتالي للبعض الأخر،،