وقيع رياضي
معاوية الجاك
* قولوا ما شاء الله تبارك الله ..
* صلوا على النبي الحبيب وزيدوه صلاة
* دعواتكم يا مريخاب ربنا يحفظ المريخ فرداً فردا ..
* ويحفظ لينا التش من الحاقدين والمترصدين والحاسدين والملاكمين والمصارعين والبلطجية والحكام
* بخروه من كل عين لامة .. خاصة عين الهلالاب الحايمة
* ربنا يحفظ التش من عينا نحنا ذااااتنا المريخاب .. عشان كدة قولوا ما شاء الله تبارك الله
* وأنا قلتها وبقولها تاني .. ما شاء الله تبارك الله وعيني باردة ..
* شكراً المهندس محمد موسى وشكراً مجلس المريخ فرداً فردا وأنتم تُزينون المقصورة الرئيسية بحضوركم الثابت وبهيئتكم الكاملة
* أمتعنا المريخ .. وأطربنا وأتحفنا وأراح نفوسنا من الرهق والأرق والتعب
* عادوا من بعيد رغم التأخر بهدف من أهلي شندي العنيد وعادلوا النتيجة وزادوا فوقها قونين حلال وقمة في الروعة والجمال
* تجاوزنا مرحلة الخوف من تأخر المريخ لأن تشكيلة المريخ تضم الأمين منجد والنمر صلاح والرزين ممادو والصنديد أمير والبارجة التكت والنفاثة العقرب والزئبق الغربال وبقية الفرسان الشجعان
* تشكيلة المريخ تضم صغاراً يُفعاً وناشئة ومعدل الأعمار فيها هو الأصغر من بين كل فرق القارة وليس الدوري السوداني فحسب
* منجد وصلاح وبيبو والتش والتكت والغربال وممادو .. عُمر الزهور .. عُمر المنى ..
* خصوم المريخ ظلت تعاني كثيراً وهي تواجه تشكيلة قوامها الشباب لا تفتر لها عزيمة ولا يتراجع لها مخزون بدني .. يرتفع إيقاعها مع مرور الزمن وفي المقابل يقل مخزون خصومها بمرور الزمن
* أصبح من الصعب بل من المستحيل مجاراة شباب المريخ الصغار من أي خصم ومن الصعب صمود أي خط دفاع في الممتاز أمام مهارة التش وبيبو والتكت والغربال وسرعة العقرب لذلك أصبح الضرب والرفسي واللكمات والبلطجة هي التي تتصدر سلاح الخصوم لإيقاف زحف المهارة العالية بدلاً من مجاراتها بمهارة مثلها
* كل الخصوم إعتمدت الضرب سلاحاً لإيقاف الثعبان التش وفي المقابل يتفرج إخوة الفاضل أبو شنب على الهرجلة وما دروا أنهم ربما تسببوا في فقدان البلاد والقارة السمراء ثروة نادرة وفلتة من الفلتات الكروية النادرة
توقيعات متفرقة ..
* حكم مباراة الأمس الفاضل أبو شنب نقول له متى ستستحي وتقدم لنا تحكيماً عادلاً .. متى ستُرضي ضميرك .. أصبحنا نحلم بعدالتك يا فاضل
* تفرجت على حارس النمور يسن يوسف وهو يعطل الزمن بالتباطؤ في تنفيذ ضربات المرمى منذ بداية المباراة وحتى عقب تعديل المريخ للنتيجة ولم تتكرم بإشهار البطاقة الصفراء في وجهه .. وهذه الحالة كشفت سوء النية والمخطط اللئيم لتعطيل المريخ
* في المقابل تباطأ منجد لمرة واحدة فقط .. نكرر لمرة واحدة فقط طيلة زمن المباراة في تنفيذ ضربة مرمى لتهرول نحوه وكأنك إبن (التسعطاشر سنة) لتمارس عادة الكيل بمكيالين بصورة قبيحة ونتنة ومتعفنة وكريهة وسيئة
* لاعبو الأهلي شندي يعتدون بالضرب لإيقاف خطورة التش ولم تتكرم يا فاضل بإشهار البطاقات الملونة لحماية اللاعب وكأنك تمنحهم الضوء الأخضر لمواصلة التصفية للاعب لإخراجه نهائياً من المباراة .. ليتك أعدت متابعة شريط المباراة لوحدك وبهدوء لتتأكد من فضيحة تحكيمك
* الكرة في وادٍ بعيد وأنت في وادٍ آخر ومن الواضح أن لياقتك البدنية معدومة تماماً وأنت تفشل في متابعة مجريات المباراة
* ظللت تمارس الونسة مع لاعبي النمور بصورة غريبة لتعطيل الزمن وهم يتجمعون حولك والمريخ متأخر داخل ملعبه بدلاً من إشهار قوة وهيبة التحكيم بإنذارهم .. ممارسات مكشوفة وواضحة لا تفوت علينا
* أما رجل الراية الأول فيكفي على فشله وضعفه وعدم درايته بالتحكيم وكيفية إحتساب حالات التسلل إحتسابه تسللاً مخجلاً على ممادو والكارثة أن الحكم رفع رايته بعد إستلام ممادو للكرة ومروره بها بعيدة عن لاعبي النمور مما يكشف ضحالة فهم رجل الراية الأول لكيفية إحتساب حالات التسلل
* نعم فاز المريخ وهذا هو المهم في عُرف الكثيرين .. ولكن الأهم أكثر هو ثورة مجلس المريخ في وجه الفاضل وإخوانه وهم يعبثون بالمريخ داخل ملعبه وبين جمهوره ويقدمون فواصلاً متنوعة من المهازل التحكيمية والترصد القبيح
* فوز المريخ يجب ألا يعمي عيوننا عن سوء أداء الحكام ومطلوب ردعهم بقوة عبر ردة فعل عنيفة من مجلسنا
* إصرار الخصوم على التعامل مع التش بالضرب واللكم وإنتهاج أسلوب البلطجة يعتبر ظاهرة خطيرة خاصة في ظل عدم حماية الحكام للاعب وفُرجتهم المتكررة مثل ما حدث من أبو شنب أمس وقبلها من الفاشل والضعيف حافظ عبد الغني بالأبيض
* نصيحة لوجه الله نوجهها لخبير التحكيم المعروف فيصل سيحة ونقول له أن ما تقدمه من تحليل غريب عبر فضائية الهلال يشوه كثيراً من تأريخك ويقلل من قدرِك
* سيحة يجامل الهلال كثيراً في تحليله للحالات التحكيمية ونستدل بحالة طرد شيبولا عقب إعتدائه بالضرب على لاعب الأمل عطبرة حيث ذكر سيحة أن لاعب الأمل أيضاً يستحق الطرد مع أن النيجيري هو من إعتدى على لاعب الفهود بعد مخالفة عادية إرتكبها الأخير لا تستحق حتى بطاقة صفراء
* مليارات التهانيء لكل الأهل بالولاية الشمالية بمناسبة صعود فرقة الأهلي مروي للدرجة والحمد لله بوجود ممثل للولاية بالدرجة الممتاز وهي تستحق تواجد أكثر من فريق
* مطلوب من كل أبناء الشمالية الإستنفار السريع وتوفير الدعم المالي للفريق حتى يتمكن من تثبيت أقدامه بين كبار الممتاز
* دخل القش وما قال (تش) ..
* عُذراً لكل الإخوة الهلالاب على الضغط النفسي العنيف الذي يمارسه التش عليهم .. نقدم إعتذارنا نيابة عن التش ..
* من لا يشكر الناس لا يشكر الله .. شكراً للوالي الذي منحنا الموهبتين التش وبيبو
* وقبلها لا بد من تقديم اسمى وأصدق وأسمى آيات الشكر والثناء والتقدير للسيد اشرف الكاردينال وهو يمنحنا العقرب والغربال ..
* إحذر .. أمامك عقرب وغربال وتش ..
* حا تعمل شنو
حمل تطبيق كورة سودانية لتصفح أسرع وأسهل
لزوارنا من السودان متجر موبايل1
http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html
3,699 حملو التطبيق
لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل
https://play.google.com/store/apps/details?id=net.koorasudan.app
13230 حملو التطبيق
على متجر mobogenie
http://www.mobogenie.com/download-net.koorasudan.app-3573651.html
5000+ حملوا التطبيق
لا تذهب بعيداً أخ معاوية الجاك بأفكارك ولا تطلق لقلمك العنان بوصف فريقك الذى دفاعه رواكيب وعواجيز من أمثال صلاح نمر و الواوا والتاج إبراهيم وإرتكازه علاء الدين يوسف ورأس حربته بجرى المدينة بالفريق القوى الذى لايقهر … فى مباراة الأمس أنتهى الشوط الأول تعادلى بدون أهداف وفى بداية الشوط الثانى أحرز الأهلى هدف التقدم وحينها زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وكادت ريمة أن تعود الى قديمة حيث تنهمر الحجارة كالمطر على الملعب واللاعبين من الصفوة !!!!!……ولو فطن النقر بأن فريق المريخ كل قوته تتمثل فى أحمد حامد التش وفى ولدنا العاق لأبيه محمد عبدالرحمن لجند لكل منهما لاعب ليراقبه مثل ظله ويلعب معهما لعباً ضاغطاً حينها لأنتهت المباراة بفوز الأهلى 1/ 0 ولما تطلع الوصيف الى الصدارة ولكن يبدو أن النقر قد طمع فى إحراز المزيد من الأهداف فاندفع أولاده الى الإمام فوجد التش ومحمد عبدالرحمن المساحة والزمن وأحرزا الأهداف…فالتش ومحمد عبدالرحمن بنيتهم ضعيفة جداً لا يتحملون اللعب الضاغط وغالباً يستسلمون للرقابة اللصيقة …..لاتذهب بعيداً يا أخ معاوية ففريقك بدون التش ومحمد عبدالرحمن يساوى صفر على الشمال.