صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

دورى الحلة … وديك العدة

631

حدق العيون

خالد سليمان

دورى الحلة … وديك العدة

• لك ان تسميه دورى ( الحلة ) بكسر الحاء … او دورى ( الحلة ) بفتح ( الحاء ) فالفارق ليس شاسعا …
• هو يشبه دورى الحلة لانه لا يفرق كثيرا فى تنظيمه عنها … ويشابهها فى من يتولون رعايته … ويشابهها فى الفرق
التى تلعب فيه …. وفى ( اصطبلات الخيول ) التى تقام عليها مبارياته …
• وهو يشبه دورى الحله ( بالفتح ) لان الحله تمتلئ ( توابلا ) و من يتولون التنظيم ليس اكثر من ( تنابلة )
• اعجب لرجال تخطى معظمهم السبعين وهم فى تعصبهم يفوقون ( صبية ومراهقى ) المدرجات …
• كبيرهم الذى علمهم السحر لا يخجله انحيازه الفاضح ولا يتحرج من نرجسيته البغيضة … اما ( التوابع ) و ( الازيال ) فهم لا يعدون عن ( باهتين ) ارتضوا ان يكونوا ( ظلا ) للرجل طالما انهم فى نعيمه ( يغرقون ) ….وبحمده ( يسبحون ) …. نعم الرجال هم … فيهم
من ( تخلعه ) سفرية حتى لو كانت ( لانجمينا ) والثانى غارق فى ( تقديس
الذات ) يطربه ( الطبل ) ويشجيه ( المزمار ) حول هذا الفريق القومى الى
( ضيعة ) وعزبة يوهم الناس انه الذى يصرف عليها … اى فريق ( قومى ) هذا الذى يسيره من كانت علاقته بكرة القدم
اشبه بعلاقته بالعهد الجديد …
• لا يخجل ( الفاتح ) بانى من ( انبطاحا ته ) للهلال .. ولا يخفى ( عنصريته ) الكريهه …. ويظن انه دخل الاتحاد ليخدم مصالحه ومصالح ( الهلالين ) …
• هل يجسر هذا ( العنصرى ) على تمييز المريخ على الهلال ؟؟؟ وهل سينتظر المريخ لو أراد المريخ الدخول فى معسكر بالقاهرة بعد مباراته مع الاهلى ؟؟؟؟
• وهل يستطيع هذا ( الباهت ) ان يبرمج للهلال مباراتين تلعبان فى ( اسطبل دار الرياضة ) بام درمان ؟؟؟؟
• لن نلوم ( أدمايا ) فمتى كانت قضايا المريخ من اهتمامات الرجل ؟؟؟
• دفع ( التازى ) ملايين الدولارات … ودفع رجالات المريخ مثلها عربون حب للزعيم فكم دفع ( ادم ) ؟؟؟؟
• ضحكت كثيرا وانا اطالع ان ( ودخشم الموس ) تبرع بمليون جنيه للفريق القومى … منذ متى كان ( ادم ) يدخل يده فى جيبه ؟؟؟؟
• يا ( لوطنية ) الرجل … أتراها ( حبا ) فى الوطن ام إرضاءا لمن اعتادوا ظلم المريخ ولم يستطيع رئيس ( الحيرة ) ان يفعل شيئا حيال ذلك غير ان يهز ( زيله ) فى سعادة غامرة ….
• كما قلت فقد دفع أهل الوجعة دين المريخ وبدلا من محترف واحد عجز
مجلس ( البؤس ) عن استقدامه … استقدموا خمسة بملايين الدولارات فهل يستطيع ( ادم ) ان يكون ( إنسانا ) محترما فيوفر لهم سكن يليق بادميتهم
لا يكلفه سواء بضعة الاف فقط ؟؟؟؟؟
•تساءل الدكتور خفيف الظل د احمد الطيب ابراهيم استشارى جراحة الكلى عن حكاية زلوط

• زلووووط دا منو ؟؟؟
• وقصتو شنو ؟؟؟
• والبلد دى فيها كم زلووط ؟؟؟
• اجابة لأسئلة الدكتور
• زلوووط هو ( سيد القزاز ) وسيد القزاز هذا هو احد كتاب الراى فى صحيفة ما …
• وقصتو هى تلك التى كتبتها انت واستميحك عذرا فى استعارتها
• زلووط هو ديك ( ام الحسن )
• ام الحسن كانت كلما جاتها ( قرفة وزهجة ) نتفت ليها ريشة ريشتين من ( زعوط ) لمن بقى ما عندو ولا ريشاية
• اها زلووط قاعد فى حبل الغسيل ( محبط ) زى المواطن المغلوب
• زلووط مرخم فى الحبل وبحلم انو بقى
ديك ( جميل ) ومكسر جداد ( الحلة ) وأتخيل وحلم كمان انو عندو جدادة ( فيومية ) وسايقة ( كتاكيتو ) وهو يراقب فى سعادة … فجاة جا صقر عاوز
( يختف ) الكتكوت ( الازرق ) قام زلووط
انفعل وطار وهو نايم عشان يصد الصقر
قام وقع فى راس ( ام الحسن ) اها ام الحسن شواطينا قامن وقامت نتفت ليهو باقى رويشاتو … زلووط بقى لا ريش
عندو .. ولا جدادة فيومية ولا كتاكيت
ومن الوكت داك اصبح زلووط مثالا لكل
إنسان منتظر تتحقق احلامو وهو راقد ومدلدل رقبتو ومرخم زى الديك فى الحبل … اها ( الديك ) دا منو ؟؟؟؟
• ما اكثر ( ديوك ) ام الحسن
• قالوا بحلمو ( بالأميرة الافريقية )
• والله ( الأميرة ) دى لو بقت ماما أميرة ما تشموها …

قد يعجبك أيضا
4 تعليقات
  1. Hajjam يقول

    منتهي .. وعدم الموضوعية. هانت الصحافة الرياضية.

  2. ابو عمار يقول

    ها.يا خالد كده اقعد مع نفسك شويه وشوف في ديك .. قال ديك الحله. هااااانت الزلابيا

  3. صالح ابراهيم محمد يقول

    قبل كرة القدم كانت هناك مسابقات مثل المصارعه حتي الموت يتجمع الناس ويشاهدون هذه المصارعه بالفرح والتصفيق حتي يموت احد المصارعين ٠٠٠ وجاءت فكرة كرة القدم بديلا للمصارعه وهذه المسابقات العنيفه ولكن صحفي المريخ يريدون ان يعودوا بالرياضة الي عهد اليونان وحتي الموت

  4. حالم بوطن أحلى يقول

    هذا المقال لا يشبهك نهائيا فأنت من الصحفيين القلائل المميزين الموضوعيين رجاءا لا تنجرف مع الموج ولا تحد عن الطريق مع خالص حبى واحترامى.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد