ديل الكلب عمره ما ينعدل ابدا !؟
راي حر
صلاح الاحمدي
ديل الكلب عمره ما ينعدل ابدا !؟
يظل الصحفي الوضيع في كل كتابته وفي تلونه بين الشخصيات الرياضية اصحاب الوضعية المالية الممتازة . حيث يود ان تكون له في كل المؤايد نصيب دون مراعات كثير من الاخلاق الرياضية التي تعود الاعلامي صاحب الكاريزما وقوة الشخصية بان لا يضع نفسه في دوائر الكل يشتم متي يريد ويمدح حين تمتد له الايادي بوفير المال
اليوم نتحدث عن صحفي سياسي تحول فجاة بقدرة قادر صاحب قلم رياضي رخيص ووضيع ليس له لون ولا طعم ولا رائحة ظل يسمم كل الاجواء الرياضية بكتاباته المبتذلة التي لا تعبر لا عن المشاطات في زمن كان ذلك الصحفي جلوسا بينهم رضع من ثديهم تلك العبارات المكررة لكل من ينوي معاداته مثل فاقد تربوي لم يدرس مرحلة الابتدائي وغيرها من عبارات تطمس كل حقيقة يقولها
بلغ هذا الصحفي الخمسة وسبعين من العمر ولكن لا زال يمهد للفتن . وعند المواجهة يدخل كبار الاداريين الرياضيين الذين لهم معزة عند الاخرين يبيتون له النية .
الكل يعلم ان هذا الصحفي عبارة عن بؤرة معفنة تخرج الكلام الرخيص لان من شب علي شئ شاب عليه .عرف في سيرته الشبابية في منطقة السجانة بانه خجول لا تسمع له صوت في المنطقة عكس اخوته الذين كانو لهم مداخلات كثيرة مع ذلك الجيل الذي عاش فيه ذلك النطاس البارع في ذم الكل من وحي خياله .قد لا يسع المجال لنكتب عن هذا الصحفي المتشبب اكل كل المؤايد الادارية وشاتم كل من قدم له العون الشحاد الذي يعلم الكل كيف كان يشحد بعز ما يملك .
ليس كل الطير يتاكل لحمه مهما توجه بكتاباته اتجاه الجنرال محمد حسن مضوي ليمحي اثار الكلمات التي تفوه بها من خلال اعمدته الموجهة ضد رئيس الاتحاد الحالي الشاذلي عبد المجيد بتوجيه بعض الكلمات الرخيصة ذات الطابع المرضي لا يعاني ان نسيان تلك الكتابات قد وجدت حظها عند الشاذلي .ولا يعلم ان الشاذلي صاحب قلب طيب ليس له عداوة مع احد بل هو باتصال مع الجنرال لان الكل يعلم انها محطة انتهت ليس فيها خاسر
ليكن في علم الجميع اول من عارض وقوف ذلك المترهل الارزقي في حملة الجنرال الانتخابية شخصي ولكن كانت اجد الرد من البعض ان القلم الاجير مهما تباينات الايجابيات في كتابته لصالح من يكتب عنه او له .لا نضع له اي حساب في حالة الضد لان ذلك من طبع من تطببع بنكران الجميل والكل يعلم طباعه قد تنكر هذا المحرش لكثير من الاداريين في الوسط الرياضي حتي اصبح لا يظهر في المناسبات الرسمية
الكل حين تريد اي شخصية الفتك به من خلال كلمات ظل يكتبه في ذم احد .تجد من يحذرك من مصادمته لانه رجل كبير غير محترم لذلك خسارة .بل امر قد يعود اليك بان ما فعلته به لا يعبر عن شخصيتك مهما كانت كلماته
لا نود ان نعدد كم شخصية مدت له يد العون وقد نالت منه من الألفاظ الشوارعية ولكن لم تعتبره ابدا حتي اطلق البعض مثل ديل الكلب لا ينعدل ابدا