فقد عازف بفرقة فنان شاب أم درماني، مبلغاً مالياً كبيراً كان بحوزته داخل السيارة الخاصة به، وكان برفقته زميله العازف بذات الفرقة، إلا أنه لم يشك في الأمر للعلاقة التي تربط بينهما، لكن ساوره الشك حينما ترك العازف المتهم الفرقة دون أسباب، كاشفاً عن نيته في شراء ركشة للعمل بها، فما كان من زميله إلا أن وجه له الاتهام بسرقة المبلغ وهدده باللجوء للقضاء، بحسب صحيفة السوداني.