صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

عذاب القبر …والتمهيدى

54

عن كثب

ادراك عبدالرحمن على

عذاب القبر …والتمهيدى

جمعه مباركة وكل عام وانتم بخير والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين…بعد.. حقيقة استوقفنى الجدل والنقاش فى مساءلة عذاب القبر وجوده او عدمه وبشرنا بعض المشايخ الكرام بعدمه ..فهل نكبر ونفرح بعدمه كما نفرح عندما نعفى عن قرعة التمهيدى او نعفى عن اى امتحان تاهليى وخلافه من الاعفاءات الدنيا…استدل هؤلاء العلماء على تفسير(عرض)فى قوله تعالى (النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ [غافر:46].باعتبار ان العرض هنا بمعنى النظربالعين او يعرضون عليها اى لايعذبون بها كقوله (اذا عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد)الوقت من زوال الشَّمس إِلى المغرب او الوقت بين العصر والمغرب هو العشي وكذلك صلاة الظهر والعصر تسمى العشي وعرض تعنى هنا استعراض بالنظر وخلافه من العروض لان سليمان عليه السلام عرضت عليه الصافنات الجياد وهى نوع من الجياد الراقية هى خيل تقف على ثلاثة قوائم وتبقى الرابع على الطرف لكن هل عرض النار نزهه ام متعه لنستمسك به كدليل على عدم وجود عذاب القبر ومايدريك ان عرض النار ليس لونا من الوان العذاب؟! وقد يكون المعنى ان عرض النار بواسطة خازنى النار ضرب من العذاب ويوم القيامة او عند قيام الساعة يعذب ال فرعون بأشد العذاب اى لونا اخر من العذاب هو اشد من الاول…هذا وجه ايضا وتأمل قوله تعالى (ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تفسقون)

وايضا قوله تعالى فى نفس سورة الاحقاف(ويوم يعرض الذين كفروا على النار أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون)فصيغة نائب الفاعل فى يعرض الذين كفروا فالفاعل هنا مقصود به ملائكة العذاب يعرضون الكفار على النار وهو لون وضرب من العذاب لاعلم لنا به فلنتعوذ من عذاب القبر فى صلاتنا)وفقا للاحاديث والادعية الثابته(ما ورد في الصحيحان[6][6] أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة.

ومنها ما ورد في صحيح مسلم [7] : إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه.. صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ولنترحم على موتانا واوسع الرحمات يوم الجمعه

لا مجال لعلم المنطق

مقارنة الامور المهولة كايأجوج ومأجوج والدابة بعلم المنطق امر مرفوض بل علينا ان نؤمن بها لاننا لم نراها فعلامات الساعة حددها الله تعالى بقوله (حتى إذا فتحت ياجوج وماجوج وهم من كل حدب ينسلون واقترب الوعد الحق فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين)(وحتى) هنابمفهوم( متى) اى متى مافتحت يأجوج ومأجوج)ولكن كيف ومتى هذا علمه عند الله وكذا الدابة فى قوله تعالى(وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون)ووقع القول اى بمعنى اصبح العقاب مستوفى وذلك عندما ينسى الناس ذكر القراءن ويقل العلماء والعلوم ويعود الناس الى الشعر وخلافه من الملاهى وينسون زيارة البيت الحرام والمدينة حفظنا الله واياكم.

هيثم مصطفى

سطع من جديد نجم الازرق الازورى مع كافالى وغطى وجهات الصحف والمواقع الالكترونيه وظهر حساده الصحفيون وطفوا على سطح الاحداث بمقالاتهم الساخنة فتارة يسبون كاردينال اب كسكته وتارة زهراء الهلال فاطمة ولا يمدحون نجاح معسكر سوسة الناجح وائتلاف الاحباب كاريكا وبشه ومساوى صورة راقية لعودة المياه الى مجاريها وانطلاقة جديدة وطفرة قوية الى الامام من يحب الهلال عليه الا يلتفت الى الاراء الشخصيه بل يركز على الكيان ولا نحبذ من يثنون على عودة سيدا هى انتصار على المجلس السابق بل مازلنا نحترم الامين البرير وودملاح وكل الاقطاب الذين يبذلون الغالى والنفيس فى خدمة الهلال..كونوا مع الاهل لاتؤججوا النيران لوقف مسيرة الازرق

ايميل البلجيكى

اتخارج البلجيكى من عمان السطنه وهو قرار صائب وليس من تقليل شأن الفرق العمانية ولكن قياسيا المريخ افضل اضافة لسيرته الذاتيه ولسؤ حظه وصل فى وقت الشده وتقاعس جمهور المريخ

بيد ان هناك ضخ وصل من الفادنى لدعم معسكر المريخ المطلوب من الاحمر مضاعفة مجهوداته وحث الجمهور على العمل وترك الثرثرة فالوقت للعمل

ودية طرابلس

.اخاف على الهلال من ودية طرابس ومن خاف سلم

سلك كهربا لابو صلاح

ياصلاح اخوى الكلب البسك العربات والركشه ما مشكلة كعب الكلب البيعاين لى سيدوا بياكل ويدنقر ويصنقع معاهو

مع خالص تحياتى

ولمن خاف مقام ربه جنتان

ادراك عبدالرحمن على

بلجيكا..قينت ستى

 

ادراك عبد الرحمن

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد