فلم تكن تدري عروساً أن الزواج ينتهي بمجرد خلع الزفاف الأبيض وزوال الخضاب وذلك حينما وسوس لها الشيطان بأن تنهي مسيرة لم تكمل عاماً من الزواج حفلت بالكثير من المحطات واللحظات الجميلة ولكن انقطع حبل هذا الحلم الجميل حينما أقمت على فعلتها الشنيعة واضعة لحياتها مع زوجها حداً وذلك لإقدامها على ربط ذلك الحبل حول عنقها معلنة مفارقة الحياة تاركة هذه الدنيا لزوجها نتاج خلاف نشب بينهما جعلت الزوج غارقاً في كومة أحزانه يعض بنان الندم على ما دار بينهما من خلاف لم يكن في حسبانه أن ينهي حياة زوجته بمثل هذه الطريقة الوحشية، وتفاصيل هذه الحادثة حسب صحيفة الدار، بعد نشوب الخلاف ذهبت العروس من منزل أسرة زوجها ودخلت إلى غرفتها وأعلنت شنق نفسها، وتفاجأت شقيقتها الصغرى بأن أختها مشنوقة، البلاغ بالقسم الغربي الدويم، وهذه الحادثة حدثت بإحدى قرى الدويم