عصام الحاج: نفضّل الوفاق على فوز المجموعة الزرقاء برئاسة الاتحاد

هههههههههه إنت ياعمك عاوز تركب عودك وتلقي ليك منصب، وأهدافك لا فيها مصلحة المرخرخ ولا الكورة السودانية فما تقعد تفرفر ساي وتنطط، وإنت لو كنت بتخجل كان قعدت في علبك وإحترمت نفسك، الفريق المدهش قال كلمته فيك وقال ماعاااااااااااااوزك عشان كدة ما تأمل في وفاق ولا بطيخ، وإتحاد اللقيمات ماشي الكوشة وتاني مافي سمكرة ولف ودوران…….. أوع بس كمان البتاع الطوالي يكون عاوز يركبك التونسية لاتلم هنا ولا هناك وده هو المطلوب، وفي نهاية الأمر المرخرخين حايرموك ويخلوك قاعد في الجو لأنو البتاع الطوالي شاميك إنت وندوري من زمن كنتوا بتشتموا فيهو، أسي ندوري راح في الطراوة خلاص وإنت أسي بصلتك بيحمروا فيها ههههههههههه
لكمة أخيرة: لا طال بلح الشام ولا عنب اليمن !!

ضحكتنا ياودالحاج انت لو بتستطيعوا تسقطوهم بتوافقوا على الوفاق ومجندين كل منسوبيكم من مسئولين واعلام سالب وبرغم ذلك اصبح موقفكم مهزوز وبديتوا بشغل الخبث قال ايه مجموعة الفريق زرقاء وهى تضم مريخاب خلص فكيف تكون مجموعة معتصم وهل ماتدعون له بثلاثة نواب مريخاب هو العدل ومنذ متى بكون مسئولى الاتحاد بدون ميول ام انت شغال بفيها يانطغيها !!!

المفترض الا يسمح لفرق باسماء الشرطة او الامن او الجيش .
وما جاءت المشاكل الا بعد السماح لتسجيل فرق بمثل هذه الاسماء.
لانهم دائما بستغلوا اسماءهم وبلعبوا بكل عنف وتهور وتطاول على الاخرين.
وما فريق النسور ببعيد.
اما الذين يتحدثون عن التحكيم ولجنتة. فهم الداعمين لاتحاد الفساد ولجنة التحكيم ولجنة التدريب. لانهم يحققون للمريخ احلامه. وبدليل الان اعلمن المريخ دعمه لاتحاد اللقيمات ولجنة التدريب والتحكيم. ولكن خاب ظنهم وباءوا بفشل ذريع . وسقطوا اكبر سقوط. وبدأوا بارسال لجنة الاجاويد والوفاق . وانكشف المستور وبانت حقيقة امرهم . ارادوها ملكية دائمة للاتحاد وكل تبعاته ليستولى على كل شئ.
فهل يعقل ان يظل مازدا ممثل لجنة التدريب ومدرب المنتخب هو و اسماعليل عطا المنان، لاكثر من عشرين عاما من الفشل والانكسارات والخراب والانهيار للكرة للسودانية ولكنهم استمروا رغم اخفاتهم. وكأن حواء التدريب لم تولد غيرهم. ولكن قام الوطنيين الحقيقيين وهبوا لاكتساحم وكنسهم الى مزبلة التاريخ وما خفى اعظم.
ايضا سيتم كنس وهزيمة هولاء المنتفعين القابعين فى سدة ادارة اتحاد الكرة. وسيتم كل الفساد والاعيب التى تمرغوا فيها.
وان غدا لناظره قريب. وما نامت اعين المنتفعين.