على خلفية أزمة العنصرية من جمهور الأهلي وزير الرياضة المصري يهاتف هزار عبدالرسول
على خلفية أزمة العنصرية من جمهور الأهلي
وزير الرياضة المصري يهاتف هزار عبدالرسول
قطع وزيرا الشباب والرياضة في السودان ومصر، الطريق على مثيري الفتنة في اعقاب مباراة الاهلي والهلال التي اقيمت في ستاد القاهرة في الاول من ابريل الجاري ، اذ حرص الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة المصري، على اجراء اتصال هاتفي مع السيدة هزار عبد الرسول وزيرة الشباب والرياضة في السودان، واكد الوزيران على متانة العلاقات السودانية المصرية، التي تجمعها أواصر تاريخية ومصير مشترك ولا يمكن التأثير عليها، واكد الدكتور أشرف صبحي على أن التعاون بين الوزارتين لخدمة شباب البلدين فى ضوء رؤية القيادة السياسية لتكثيف الأنشطة والمشروعات المشتركة على مدار العام، ومنها برامج التبادل الشبابي وحرص وزارة الشباب والرياضة المصرية على تمكين الجالية السودانية فى مصر من الاشتراك والاستفادة من المشروعات القومية التي تنفذها الوزارة على مدار العام للنشء والشباب وذلك في ضوء رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والتي كان آخرها إعلان فخامته لعام 2023 عاماً للشباب العربي يتم خلالها تنفيذ المشروعات بمشاركة مكثفة من مختلف الدول العربية.
فيما اكدت هزار عبد الرسول، عجب وزيرة الشباب والرياضة السودانية، على حرصها دائماً على تكثيف الأنشطة المشتركة والتبادل الشبابي والاستفادة من الخبرات المصرية، واشارت الوزيرة الى أن هناك توافق دائم في الرؤى المشتركة في مختلف المجالات.
وذلك في ضوء التنسيق الدائم والمستمر بين الوزارتين المصرية والسودانية للتنسيق في شأن تنفيذ العديد من الأنشطة والبرامج المشتركة في مختلف مجالات الشباب والرياضة، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة العربية المشتركة التي يتم تنفيذها تحت مظلة مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب والذي يترأس مكتبه التنفيذي الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة ويمثل الشباب السوداني النصيب الأوفر دائماً من الأنشطة العربية التى يتم تنفيذها على أرض مصر وذلك في ضوء التواصل المستمر بين البلدين إضافة إلى الجالية السودانية المتواجدة في بلدهم مصر للمشاركة في مختلف المجالات الشبابية والرياضية والتعليمية والثقافية والفنية وغيرها من المجالات المجتمعية.
واشارت وزيرة الشباب والرياضة السودانية الى أن الدولة السودانية حكومة وشعباً تحرص على توثيق العلاقات مع الدولة والشعب المصري بشكل مستمر والاستفادة من الخبرات المشتركة والعمل تحت مظلة العلاقات التاريخية التي تجمع بين البلدين حكومة وشعباً أخذين بعين الاعتبار أن السودان ومصر، يجمعهم الكثير من الأواصر والروابط القوية والتي تؤكد على مدار الأزمنة المتعاقبة أننا دولة واحدة وشعباً واحداً ولا يمكن التأثير على تلك الأواصر والعلاقات المشتركة.
مؤكدة انها حريصة على زيارة مصر، وكثيراً ما جهت الشكر لوزارة الشباب والرياضة المصرية على حسن الاستقبال والضيافة والتي كان آخرها خلال شهر مايو الماضي للمشاركة في اجتماعات مجلس الوزارء العرب والمكتب التنفيذي وكذلك استضافة مصر لملتقى العاملين بوزارات الشباب والرياضة العربية.
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم، كان مسئولين سودانيين ولا مصريين ….!!
ليه وزير الرياضة ما طلع قبل ذلك ليشجب تصرفات لاعبي الاهلي
نحن ما اخواتكم ولا بتشرفونا
( قطع وزيرا الشباب والرياضة في السودان ومصر، الطريق على مثيري الفتنة في اعقاب مباراة الاهلي والهلال )!!!!!!!!!!!
حسناً ….. فلنظل عبيداً ، مدى الحياة لعبيد الفرعون السيسي …. طالما شئوننا يقوم عليها أمثال ….. هزار عبد الرسول .
( مثيري الفتنة ؟؟؟؟؟)…. انها ليست فتنة انما هي .رد فعل .. لما قد شاهده الجميع و سمعه …( في أكتر من كدا ؟؟؟ )
يا هزار عبد الرسول ….كل الشعب السوداني عبيد لله و للرسول … و لسنا عبيداً لسيسي أو سعد زغلول .
أهلنا بقولوا : ( الأضينة ..دقو و إعتذر ليهو )
بل بس
هل انت سوداني ونفتخر بالاساءة التي وجهت للهلال واصابت كل سوداني اصيل؟؟. امشي راجع جنسيتك!!!
عن متانة علاقات تحدث الوزير المصري ووزيرة الغفلة السودانية المدعوة هزار عبدالزسول، بعد أن تم وصفنا بالعيد و(أولاد الوِسخة)!!؟؟ لوزيرتنا أقول بالعامية (اسكتي انطمي.
من يهن يسهل الهوان عليه. للاسف لا عندنا وزارة ولا عندنا اتحاد ولا عندنا حكام يدافعوا عن كرامة شعبنا التي اهدرت من المصريين وحسبنا الله ونعم الوكيل علي كل عميل وخانه ومنواطئ
المصريون عاوزين يعملوا بالمثل القائل الغشيم اكفته وأعتذر ليهو.
من هم مثيري الفتنة يا خبيث كاتب المقال. العلاقات الأخوية كانت أين عندما سخرت مصر مؤسساتها و اعلامها و اجهزتها الأمنية لخدمة الاهلي الذي قدم كل أشكال الاساءات و البذائات في حق السودانيين تحت حماية وزارة الداخلية التي اصدرت بيانا تنكر كل ما حدث واتهم الهلال بفبركة الفيديوهات. بل اننا لم نرى او نسمع اي صوت رسمي او شعبي من مصر يدين ما بدر من جماهير الأهلي.
على الوزيرة ان تدير العلاقات مع نظيرها المصري بعيدا عن قضية الهلال العادلة و بعيدا عن الجودية و الطبطبة. والا ستكون شريكة اصيلة في الاساءة للشعب السوداني. الاهلي و جمهوره و اعلامه يجب أن يحاسبوا لمصلحة الرياضة الأفريقية و العالمية، و لمحاربة العنصرية في الرياضة. يجب على إدارة الهلال عدم التنازل عن القضية العادلة و الاعتماد على الفيفا، لأن الكاف لن يعاقب مدلله و لن يخسر مصر الذي تستضيفه.