((عمان لقاح الفوز على لبنان))
نقطة … وفاصلة
يعقوب حاج ادم
((عمان لقاح الفوز على لبنان))
– يؤدي منتخبنا الوطني مساء يوم غداً الجمعة مباراة دولية تجريبية امام منتخب عمان القوي على ملعب السيب ضمن ايام الفيفا والمباراة تعتبر تجربة قوية لمنتخبنا الوطني واستعداد جاد قبل موقعة المنتخب اللبناني في ملحق العرب التي لم يعد يفصل بيننا وبينها سوى اسبوع واحد والمدرب كواسي إبياه سيجد نفسه امام تجربة قوية وهو يلاعب واحد من أفضل المنتخبات الخليجية والآسيوية كالمنتخب العماني وهي تجربة ستعطيه الفائدة المرجوة وستساهم في اعطاء الصورة الحقيقية لمنتخبنا في هذه التجربة القوية والمدرب كواسي إبياه مطالب باللعب بالتشكيل الاساسي الذي سيخوض به غمار مباراته المهمة امام لبنان سعياً للوقوف على جاهزية التشكيلة الاساسية ولايشترط أن تكون تجربة عمان مجرد فرصة للبدلاء ولاعبي الصف الثاني بل ينبغي ويجب ان تكون فرصة سانحة للاساسيين لاكتساب الجماعية المطلوبة والانصهار في بوتقة الجماعية الشاملة لاسيما وأن موقعة لبنان لم يعد يفصل بيننا وبينها سوى ستة أيام والفريق يحتاج للأنصهار والجماعية والتيم ويرك وهضم الخطط المرسومة لموقعة لبنان والمنتخب سيجد مؤازرة قوية من افراد الجالية السودانية المتواجدة في سلطنة عمان،،
((بشرك الله بالنور ياعليقي))
– الخبر السار والسار جداً الذي زفه المهندس محمد ابراهيم العليقي لشعب الهلال والمتضمن عزم المجلس على أنشاء ملعب عالمي في مدينة الخرطوم عاصمة الصمود بمواصفات عالمية هذا الخبر السار وقع برداً وسلاماً في نفوس الجماهير الهلالية التي ابدت سعادتها بهذا الخبر الذي يؤكد وبما لايدع محالاً للشك بأن أدارة السوباط وزميله وساعده الأيمن محمد ابراهيم العليقي قد جاءوا بالفعل لخدمة شعب الهلال واسعاده وادخال البهجة والسرور في نفوسهم،
– ونحن حقيقة نشد على ايدي السوباط والعليقي ونقول لهم بأنكم جئتم بالفعل لاسعاد شعب الهلال وأمة الهلال ولم تاتوا من أجل المناصب والفلاشات الزائفة والشواء الاعلامي ومن كل قلوبنا نتمنى أن تكلل هذه الجهود النيرة بالنجاح وأن نرى قلعة الهلال تقف شامخة تناطح السحاب في قلب مدينة الخرطوم عاصمة الصمود كما اسماها الراحل المقيم ناصر العرب جمال عبد الناصر .. فشدوا العزم أخي العليقي واجعلوا الحلم حقيقية فنحن في حاجة ماسة لاستاد عالمي يحمل كل مواصفات الفيفا ليريحنا من التسول في الملاعب الافريقية والعريية،،
(ومضة)
– الكاردنال أعاد صياغة استاد الهلال فتحول إلى جوهرة تسر الناظرين وننتظر بشريات السوباط والعليقي والتي ستضع حد فاصل لمعانات الاندية السودانية في اللعب مكرهين خارج القواعد،،
(دبوس)
– خروج أمير كمال والسماني الصاوي من المشهد المريخي تأخر كثيراً …..
(فاصلة ….. أخيرة)
– كن حميلاً ترى الوجود جميلاً …
