صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

فلنضرب بقوة

27

فلنضرب بقوة

عن كثب

ادراك عبدالرحمن على

اسهب النقاد ورواد النادى الازرق فى الحديث عن لقاء الامس وارى ان الامر برمته عبارة عن تسرع فى الحكم على الفريق قبل اوانه فقد لبى الهلال الدعوة وهو طور الاعداد وادرج اللقاء تحت لائحة الاعداد والتجارب .وفى رأى اى هزيمة فى الاعداد افضل من مليون نصر لان رب ضارة نافعة هذه الهزيمة رغم عدم منطقيتها ولكن تشير الى ان هناك ترميم لابد من اكماله كما يجب زيادة جرعات الاعداد وهذا يتم وفق خطة محكمة وعمل دؤؤب حتى لاتقع الطامة التى لاعلاج لها…

على الهلال عمل مباريات تجريبية داخل قلعته الزرقاء يعنى من الفندق الى الاستاد وبالعكس عمل قوى ومؤسس تمارين شرسة وجمل تكتيكية واضافة الى الرعاية الطبية وفترات راحة وتغذية.ومحاضرات ..

ركلات الجزاء

رغم اجحاف الحكم بأعادة ركلة الترجيح ولكن التمرين على ركلات الجزاء مهم مهم للغاية فكم مرة خرجنا نتاج هذه الركلات وقلنا يجب تقليص فرص ضياعها وذلك بالتمارين على مرمى صغير وتخصيص مجموعة لتنفيذها وكما هو معروف الركلات الحرة والثابتة وركلة الجزاء لها تمارين خاصة ولانريد من الان فصاعدا ان نهدر هذه الركلة التى غالبا ماتحسم القاءات وعيبها انها اذا ضاعت تحبط اللعيبة وتحبط معنويات منفذها وقد يحتاج الى بعض الوقت لاعادة الثقة

الحكم لم يكن حكيما

لااعرف لماذا نقسوا على انفسنا ونعتبرها نزاهة فقورماهيا الكينى معروف ببطولة سيكافا ومشهور بضربه للمرحوم حسين عبد الحفيظ حكم لقاء الزملك وقورماهيا ومعروف بتحيز حكامه الكينين على السودان ولو كانت هذه الفعالية فى مصر او اى دولة لما نال الضيف الكاس بهذا الكرم التحكيمى اذا لم تسطع ان تعدل فلم تظلم ..اخى..؟

ومن فوائد الهزيمة تخذل عنا قليلا لان سمعة الهلال فى القارة تجعل الفرق تتمرن ليل ونهار حتى يتجازوا مطب الهلال واتمنى من اعلام الازرق الا يكثر من الاضطراء على الازرق كثيرا فهذا يضر تكتيكيا النادى الازرق ويجعل الاندية تبالغ فى الحذر من اللعب المفتوح

لاخوف

تخوف الكثيرون من مصير الهلال واحبط من احبط ولكن الهلال سيعود اقوى وفى وقت وجيز باذن الله فمساوى ركيزه صعب تعويضها الا بالتمارين حتى ينسجم خط الدفاع رويدا رويدا سيعود الازرق بتشكيله رائعة منسجمة فلنتحلى بالصبر

الاحمر

لم يختبر بعد مدى قدرته لقاء زينيت كان هو المحك لانه من العيار الثقيل لكنه الغى؟!.. عموما انصحه بان يشوف عوجة رقبتو من هسي قبل ان يقع الفاس فى الراس حيث لامناص وارى هزيمة الهلال رفعت من روحهم المعنوية وشككوا فى مقدرات كافالى ومعسكر تونس ولكن سترون هلال مغاير تماما هلال الكاردينال …سيحقق المحال

فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ -وَلَهُ الْكِبْرِيَاءُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

 

عن كثب - ادراك عبد الرحمن على

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد