و كعادته التحكيم ينحاز للوصيف و يرفض للخصم ضربة الجزاء و هذا حال الوصيف يمتدحه اعلامه في الداخل بجزيل العطاء و الاداء المتميز و عندما يذهب للعب خارج الوطن و عدم وجود تحكيم منحاز تظهر الفضائح و الدليل علي ذلك الوصيف الان عمره تجاوز الثمانين و لم يفلح في انجاز خارجي و دور اعلامه بدلا من اظهار مناطق الضعف و انحياز التحليم له يبالغ في المدح و اخر المطاف بدون انجاز حارجي سنويا
و كعادته التحكيم ينحاز للوصيف و يرفض للخصم ضربة الجزاء و هذا حال الوصيف يمتدحه اعلامه في الداخل بجزيل العطاء و الاداء المتميز و عندما يذهب للعب خارج الوطن و عدم وجود تحكيم منحاز تظهر الفضائح و الدليل علي ذلك الوصيف الان عمره تجاوز الثمانين و لم يفلح في انجاز خارجي و دور اعلامه بدلا من اظهار مناطق الضعف و انحياز التحليم له يبالغ في المدح و اخر المطاف بدون انجاز حارجي سنويا