استضاف راديو المهن ، عبر البرنامج ذائع الصيت (الضجة) المشرفات بقروب (منبرشات) رويدة إبراهيم، وأمنية عبداللطيف وكشفتا عن تأسيس القروب في العام 2015م .
وقالتا أن إهتماماته في الماضي كانت حصرية على قضايا الفتيات حتى وجد إنتقاد العديد من الفتيات حينها، وأضافوا أن القروب وجد رواجاً عالياً وإنتشاراً واسعاً عقب تحوله للكشف عن هوية من يقومون بإنتهاكات وضرب وتعذيب المحتجين سواء من قبل قوات الأمن أو الشرطة، ليطلق عليهن لقب (استخبارات الثورة) .
وكشفن عن تلقي مؤسسة القروب رانيا عمر الموجودة بالولايات المتحدة الأمريكية، عروض مالية كبيرة من قبل جهات أمنية نظير التخلي عن القروب والإشراف عليه .
وأكدتا وبحسب صحيفة آخر لحظة، إستمرار دورهن في المرحلة المقبلة عبر عدة مناشط دون أن تعلنا عن هوية تلك المناشط، وقالتا إن دورهن في الثورة الأخيرة لم يقتصر على كشف هوية المنتهكين فقط، وإنما إمتد لتقديم ما يقارب عن (2000) سندوتش يومياً للمعتصمين .
