محمد سيد احمد لكورة سودانية: البعض يحاول ابعادى وخلافى مع البرير فى العمل وعلاقتى ببورتسودان تاريخيه
2 تعليقات
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد
يكفي محمد سيد أحمد فخراً أنه يفتي في يعلم ولا يعلم ، ودائماً يردد مسالة أن هناك من يعملون ضده ، ودائماً يتزعم المواضيع التي لا جدوى منها أو الفاشلة ويحب النقاش البيزنطي المقرون بالأنا .
لم نعهد منه نقش رياضي فني بحسب موقعه يسري الساحة الرياضية ويساعد في تقدم الألعاب المختلفة وهذا دوره .
لم نراه يقدم ورقة مدروسة عن أحد مشكلات الرياضة السودانية المختلفة يحللها ويقدم ويقد الأطروحات الممكنة للنهوض بها ، ( وهذا أعتقد نابع من أن فاقد الشيئ..).
أما حبه للمريخ فهذه هي الحقيقة الوحيدة الصادقة حتى ولم لم يقلها وإذا قال غير ذلك لما صدقناه.
أما إشادة البروف له فقد فهمها في غير معناها لأني إعتقد أنه لولا الغبار الذي تثيره لما انتبه الناس الى أن هناك شيء يحث ،، مجرد (زوبعة في فنجان ).
نتمنى أن تنتهز وجودك ضمن أخرين في الاتحاد لعمل شيئ يحسب لكم ويحسب للسودان .
أنهضوا بزوق الناس تلمسوا أوجه القصور استصحبوا معكم المواطنين الذين هم المستفيدون الأول والأخير .
أترك المناكفات التي لا تجدي وافتعال البطولات الوهمية التي لا تخدم غرضاً .
من له سند أو ظهر يحميه ومن ليس له لك كلها كلمات تقود لمزيد من الإنلاق في الجهوية والتشتت والضياع ،، ومزيد من التخلف والإنحدار في القاع ، خاصة إذا كانت راسخة في ذهنية لمن يتصدى للعمل العام ..
أعملوا شيئ تساعدوا به هؤلاء الغلابة أدخلوا في نفوسهم الفرح والشعور بأن الأمر تسير للأمام ولا تطرحوا أمامهم مائدتكم المخلوطة بالسم والدسم ..
أعملوا شيئ يسجله لكم الناريخ أجمعوا الناس حولك لرؤية مدروسة وتحقق الفائدة وتوكلوا علي الله وأبدأو ا العمل فيها ستجدون الناس التفوا حولكم وربما سبقوكم .
لا نريد مزيداً من التصريحات لأن لا شيء يستحق ..
يكفي محمد سيد أحمد فخراً أنه يفتي في ما يعلم ولا يعلم ، ودائماً يردد مسالة أن هناك من يعملون ضده ، ودائماً يتزعم المواضيع التي لا جدوى منها أو الفاشلة ويحب النقاش البيزنطي المقرون بالأنا .
لم نعهد منه نقاش رياضي فني بحسب موقعه يسري الساحة الرياضية ويساعد في تقدم الألعاب المختلفة وهذا دوره .
لم نراه يقدم ورقة مدروسة عن أحد مشكلات الرياضة السودانية المختلفة يحللها ويقدم الأطروحات الممكنة للنهوض بها ، ( وهذا أعتقد نابع من أن فاقد الشيئ..).
أما حبه للمريخ فهذه هي الحقيقة الوحيدة الصادقة حتى ولم لم يقلها وإذا قال غير ذلك لما صدقناه.
أما إشادة البروف له فقد فهمها في غير معناها لأني إعتقد أنه البروف كان يقصد (لولا الغبار الذي تثيره لما انتبه الناس الي أن هناك شيء يحدث ،، مجرد (زوبعة في فنجان ). نتمنى أن تنتهز وجودك ضمن أخرين في الاتحاد لعمل شيئ يحسب لكم ويحسب للسودان . أنهضوا بزوق الناس تلمسوا أوجه القصور استصحبوا معكم المواطنين الذين هم المستفيدون الأول والأخير .
أترك المناكفات التي لا تجدي وافتعال البطولات الوهمية التي لا تخدم غرضاً.. . من له سند أو ظهر يحميه ومن ليس له ذلك كلها كلمات تقود لمزيد من الإنلذلاق في الجهوية والتشتت والضياع ،، ومزيد من التخلف والإنحدار في القاع ، خاصة إذا كانت راسخة في ذهنية لمن يتصدى للعمل
العام ..
أعملوا شيئ تساعدوا به هؤلاء الغلابة أدخلوا في نفوسهم الفرح والشعور بأن الأمور تسير للأمام ولا تطرحوا أمامهم مائدتكم المخلوطة بالسم والدسم ..
أعملوا شيئ يسجله لكم الناريخ أجمعوا الناس حولكم لرؤية مدروسة وتحقق الفائدة وتوكلوا علي الله وأبدأو العمل فيها ستجدون الناس التفوا حولكم وربما سبقوكم
. لا نريد مزيداً من التصريحات لأن لا شيء يستحق ..