صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

مدرب النجم: تغلبنا على النقص العددي ونسعى لصدارة مجموعتنا أمام المريخ

34

أكد مدرب النجم الساحلي، الفرنسي هوبير فيلود، أن التعادل الذي حققه فريقه، أمام فيروفيارو الموزمبيقي لحساب الجولة الخامسة من منافسات دور المجموعات، لدوري أبطال أفريقيا، كان بطعم الانتصار، بعدما مكن النجم من حسم التأهل لربع النهائي  وقال فيلود، في تصريحات إذاعية: “رغم أننا تحولنا إلى موزمبيق بزاد بشري محدود، في غياب بعض اللاعبين لأسباب صحية وتأديبية، لكننا حققنا النتيجة التي رشحتنا للدور المقبل وتابع: “المباراة أمام فيروفيارو كانت مغايرة تماما للقاء الذهاب، سيطرنا على أغلب فتراته، وكنا في المستوى وحققنا المطلوب،  والمباراة القادمة أمام المريخ سنخوضها من أجل صدارة المجموعة، وعلينا أن نستعد لها كما يجب، من جانبه قال المدرب المساعد للنجم، رضا الجدي: ” لقد كان لدينا على مقاعد البدلاء 3 لاعبين فقط، بجانب الرحلة الطويلة لموزمبيق، لكننا حققنا التأهل وتابع: “قبلنا هدفا ضد سير اللعب بسبب سوء تمركز في الدفاع، لكن المهم أننا حافظنا على تركيزنا، ونجحنا في التعديل بعد أن أتيحت لنا فرصة هامة لأخذ الأسبقية عن طريق أيمن الصفاقسي .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حمل تطبيق كورة سودانية لتصفح أسرع وأسهل

لزوارنا من السودان متجر موبايل1

http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html
3,699 حملو التطبيق

لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل

https://play.google.com/store/apps/details…

13230 حملو التطبيق

على متجر mobogenie

http://www.mobogenie.com/download-net.koorasudan.app-357365…
5000+ حملوا التطبيق

 

قد يعجبك أيضا
تعليق 1
  1. محمد يقول

    * الواقع و المعطيات تثبتان أن النجم الساحلى لم يكن أصلا، أفضل من الهلال و لا من المريخ!
    * لكن تصريحات المحللين الرياضيين و المدربين التوانسه التى سبقت “مباريات المجموعات” مثل السلينى، و قنوات بي إنسبورت، و بعض إعلامنا نفسه و غيرهم، لم تكن دقيقه و هى من اوحت لنا بتفوقه على بقية المجموعه!..و أكدت لنا أفضلية النجم على فرقنا المجموعه، إستنادا على معطيات باليه، و على “السيره الماضيه” للفريق، و هى اسس مشكوك فيها كثيرا، و قد أثبتت تجاربنا فى السودان، أن الإستناد على مثلها لم يفد “الكره السودانيه” عامة، و المريخ و الهلال بشكل أخص!
    * و مثلا، فى مباراته امس ضد فيروفيارو، لم يستطع النجم معادلة هدف التقدم الذى أحرزه فيروفيارو، إلآ فى الدقيقه 86، و عن طريق “ضربة جزاء”!، علما بأنه تفوق على ذات الفريق ب5 أهداف نظيفه فى مباراة الذهاب بتونس!
    * ثم ان الأكيد أن المريخ تأثر بهذه التصريحات و التأكيدات بأفضلية النجم، ف”خاف و أنخلع” و كانت النتيجه ان تقبل الهزيمه من النجم فى الدقيقه 94!، بلا مبرر!
    * نفس الشئ ينطبق على الهلال، و أكثر!..إنزعج الهلال من تقبل المريخ للخساره فى أرضه و بين جماهيره من النجم الساحلى!..فتهيب و تحسب كعادتنا كثيرا لهذا الفريق “القوى و الأفضل” على الإطلاق!؟..فسعى الهلال للخروج أمامه بأقل الخسائر!..أو التعادل على أحسن الفروض، فكان له ما أراد، فنال التعادل فى المقابلتين..فهللنا و كبرنا لهذا الإنجاز!.. فى حين كان فى إمكان الهلال الإنتصار فى المقابلتين، لو آمن بحظوظه فى المنافسه!..لكن الهلال كان يسعى فقط للحصول على البطاقه الثانيه بدلا عن نده المريخ، بإعتبار “تزكيته المسبقه” لتصدر النجم للمجموعه!..و للأسف، هذا هو فهمنا و حدود طموحاتنا دائما، إدارات و إعلام و لعبين و جمهور!
    * و على ذلك، فتقديرى إن إدارات أنديتنا الكبرى و أجهزتها الكرويه، و إعلامنا هى من تحتاج ل”جرعات طبيه نفسانيه مكثفه”، تمكنهم من التعامل مع مثل هذه “التصريحات و التكهنات”، و تعزز الثقه فى أنفسهم و فى قدرات فرقهم، بأكثر مما يحتاجه اللاعبون أنفسهم!
    *و مثلا، فريق فيروفيارو إعتبره جميع “المحللين و المدربين و الإعلام” أنه فريق ضعيف و “حصالة لفرق المجموعه”، خاصه بعد تقبله الخساره ب5 أهداف فى الجوله الأولى ضد النجم!!..لكن الواقع أثبت نقيض ذلك تماما!..و وضح ان فيروفيارو هو الفريق الوحيد من بين فرق المجموعه الذى ظل مستواه الفنى و البدنى و نتائجه فى تطور مستمر من مباراة لأخرى:
    – تعادل فى أرضه مع الهلال فى الجوله الثانيه، فهنأ بعضهم بعضا بهذا الإنجاز،
    – ثم هزم المريخ بهدف فى الجوله الثالثه،
    – ثم تقدم على المريخ بأرضه و وسط جماهيره بهدف السبق فى الجوله الرابعه، و كان يمكنه الخروج منتصرا أو متعادلا،
    – و فى الجوله الخامسه امس، لم يتهيب فيروفيارو فريق النجم!..و لم يضع إعتبارا للهزيمه الثقيله بال5 النظيفه التى تلقاها منه فى الجوله الأولى!..بل وقف امامه ندا قويا!..و قاسمه شوطى المباراة! بكل إقتدار..بل كان الأفضل فى بعض فتراتها!..ثم تقدم على النجم بهدف السبف، الذى لم يستطع الضيوف معادلته إلآ بشق الأنفس فى الدقيقه 86!
    * و الحقيقه الثابته الآن أن فيروفيارو ، هذا “الفريق الضعيف و حصالة المجموعه بحسب الفهم المغلوط”، ينافس بقوه على بطلقة التاهيل الثانيه!.. و إستنادا على التطور الملحوظ فى مستوى هذا الفريق خلال 5 جولات، فانا لا أستبعد أبدا إنتصاره على الهلال فى أرضه و وسط جمهوره فى الجوله الأخيره،!..و حينها يكون أمر تأهل المريخ فى خبر كان!
    * و من ناحية أخرى، و أستنادا على هذه المعطيات، أرى أن المريخ قادر على هزيمة النجم فى أرضه وسط جماهيره، و تصدر المجموعه!..ذلك ، لو آمن المريخ “نفسيا”، إداره و جهاز فنى و لاعبين، بقدرات فريقهم، و إستفادوا من التطور الطفيف الذى طرأ على مستوى الفريق هو الآخر،خلال الجولات الخمس، و إستغلال حقيقة تذبذب مستوى النجم الساحلى، الذى لاحظنا التدنى المريع فى لياقة لاعبيه البدنيه اواسط الشوط الثانى، من مباراته أمس أمام فيروفيارو عصر أمس السبت!..و إذا ما علمنا أن النجم “الفريق الجاهز القوى!” ، قد أدى مباراة الجوله الخامسه، و هو لا يمتلك فى دكة البدلاء سوى 3 لاعبين فقط!
    * المريخ إدارة و أجهزه كرويه و لاعبين فى حوجه ماسه، “لمعالاجات نفسيه” قبل مواجهة النجم بسوسه!..إن فعل ذلك، فسينتصر على النجم، متذبذب الأداء و النتائج فى الجولات الأخيره،!..و ناقص العده و العتاد من ناحية “العناصر” المتوفره له!..، كما أنه قد ضمن التأهل للمرحله القادمه، و لن يقوى على تصدر المجموعه إذا ما قرر المريخ ذلك!
    * لو إهتم المريخ بالجانب النفسى، فسينتصر فى سوسه إن شاء الله!..و سيفقد النجم الصداره!
    فيروفيارو البطاقه الثانيه صحبة النجم المتصدرا، لا محاله!..
    ** و فى تقديرى، فكل هذا السرد يعنى أحد أمرين، لا ثالث لهما:
    – إما أن يتصدر المريخ المجموعه، أو يغادر البطوله نهائيا
    – فتصبح البطاقه الثانيه من نصيب فيروفيارو، صحبة النجم الذى سيتصدر المجموعه تلقئيا، نتيجة عدم ثقتنا بأنفسنا و قدراتنا ، و عدم إيماننا بحظوظنا فى المنافسه، كما هو الحال من عام لآخر!
    برجاء لإدارة كوره أن لا تحجب هذا التعليق، فليس به ما يعيب، مع الشكر،،

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد