في تطور مفاجي قطع المهندس محمد عبدالقادر من شركة، بأن النجيل الهجين المزمع زراعته بإستاد المريخ لا يتناسب مع طبيعة السودان والظروف التي تمر بها الملاعب السودانية وثقافة الرياضيين السودانيين، وقال مدير الشركة الزراعية التي أشرفت على أرضية ستاد المريخ خلال أكثر من ١٤ سنة إبان فترة جمال الوالي أن هذه الأنواع من العشب مصمم لملاعب في بيئات محددة ووسط ظروف مختلفة عما في السودان.. واستبعد أن يعمر الملعب لأكثر من عامين بدلاً عن فترة الضمان التي تمتد لثمان سنوات.. إلا بإحترازات الرعاية المباشرة كخدمة ما بعد البيع لأن المنتج حديث عهد بالسودان وقد يتعرض لسوء إستعمال..
كل السودان خبراء في النفاق والشعوذة هذا القول من المفترض يذكر قبل التوقيع على العقود وهذا القول في هذا الوقت يعني انك مريض بداء عضال .خبراء السرقة لا اكثر هجين عجين قادم الزم حالك