صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

ممثلات البورنو يفضلن وقت حميم مع ميسي على الوسيم رونالدو

702

ممثلات البورنو يفضلن وقت حميم مع ميسي على  الوسيم  رونالدو

أثار استطلاع رأي أجرته إحدى الصحف الإسبانية جدلاً واسعاً عندما أظهرت نتائجه أن أغلبية ممثلات الأفلام الإباحية يفضلن قضاء لحظات حميمية مع النجم الأرجنتيني ليونيل مهاجم برشلونة ميسي على الوسيم كريستيانو رونالدو أيقونة ريال مدريد.
 انتقلت المنافسة الكروية المحتدمة بين النجمين العالميين، ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو مهاجمي ناديي برشلونة وريال مدريد الإسبانيين إلى عالم الأفلام الجنسية الإباحية “البورنو”.
ففي أحدث تجليات الصراع الرياضي المحموم بين “البرغوث” و”الدون”، أجرت إحدى الصحف الإسبانية استفتاءً أظهر ميل ممثلات الأفلام الإباحية إلى نجم خط هجوم برشلونة ورغبتهن الشديدة في مشاركته شخصياً في أفلامهن على حساب غريمه الأزليّ هداف ريال مدريد.
وشاركت في الاستفتاء 12 ممثلة أفلام إباحية خلال انضمامهن إلى فعاليات تصوير روزنامة عام 2014 التي أقامتها الصحيفة الإسبانية حيث أظهر هذا الاستفتاء “الفريد من نوعه” اختيار 7 ممثلات بورنو النجم الأرجنتيني كشريك رئيسي في أفلامهن الجنسية مقابل تفضيل 5 ممثلات فقط  لنجم الكرة البرتغالية.
وتعتبر نتيجة هذا الاستفتاء غريبة نوعاً ما خاصة للمتابعين والمراقبين لحياة النجمين العالمييّن إذ يُعرف عن نجم التانغو الأرجنتيني تواضعه الشديد وبُعده عن الأضواء وحياة المشاهير وعدم اهتمامه بشكله الخارجي وملابسه التي يرتدها في مختلف المناسبات الرياضية العالمية.
على خلاف من هذا، يهتم “صاروخ ماديرا بشكله الخارجي وملابسه الشخصية كثيراً وحتى “قصة” شعره وتصفيفه علاوة على امتلاكه قواماً جسدياً مثالياً يُغري الكثير من حسناوات الجنس اللطيف.
كما يُعرف عن كريستيانو رونالدو الذي قاد منتخب بلاده إلى التأهل إلى نهائيات كأس العالم في البرازيل صيف عام 2014 بعد مباراتين مثاليتيّن أمام السويد في الملحق الأوروبي على أنه “زير نساء” ولطالما تحدثت عنه معظم الصحافة العالمية عن علاقاته الجنسية ونزاوته الحميمية وسهراته الحمراء مع فتيات وعارضات أزياء على الرغم من ارتباطه عاطفياً بالنجمة الروسية إيرينا شايك عارضة الأزياء المعروفة التي دأبت على متابعته من مدرجات ملعب “سانتياغو برنابيو” معقل الفريق الملكي بجانب مرافقته شخصياً في حضور مناسبات وفعاليات الاتحاديين الدولي والأوروبي لكرة القدم سنوياً.
ولكن ما يُحسب إلى كريستيانو رونالدو هو اهتمامه بالأداء الفني فوق أرضية الميدان في السنوات الأخيرة وتحديداً منذ انتقاله في صيف عام 2009 إلى كبير العاصمة الإسبانية في أكبر صفقة في تاريخ كرة القدم آنذاك قبل أن يتم تحطيم هذا الرقم مع قدوم الويلزي غاريث بيل إلى ريال مدريد آتياً من توتنهام هوتسبير الإنكليزي في سوق الانتقالات الصيفية الماضية مقابل 100 مليون يورو.
يأتي هذا الاستفتاء ونتيجته المفاجئة قبل أيام قليلة فقط على معرفة اللاعب الفائز بجائزة “الكرة الذهبية” التي يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” بالتعاون مع مجلة فرانس فوتبول الرياضية الفرنسية المتخصصة سنوياً لأفضل لاعب في العام.
ويشتد الصراع بين الثنائي،الأرجنتيني والبرتغالي، على الفوز بالجائزة الفردية الأرفع في عالم الساحرة المستديرة مع وجود منافس قوي لا تقل حظوظه أبداً في انتزاع “الكرة الذهبية” من الغريمين اللدوديّن وهنا يدور الحديث عن الفرنسي فرانك ريبيري جناح نادي بايرن ميونيخ الألماني.
ويتفوق نجم الكرة الفرنسية على ميسي وكريستيانو رونالدو بعدد الألقاب والبطولات التي أحرزها مع فريقه البافاري إذ تمكن من الفوز بخماسية تاريخية نادرة في عام 2013 وهي دوري أبطال أوروبا والدوري الألماني وكأس ألمانيا مع المدرب المعتزل يوب هاينكس بالإضافة إلى لقبيّ كأس السوبر الأوروبية وكأس العالم للأندية مع الإسباني بيب غوارديولا الذي تولي تدريب بايرن مطلع الموسم الجاري.
قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد