هلال وظلال
عبد المنعم هلال
من خلى عادتو قلت سعادتو
– عادة سيئة يتبعها اعلام الوصيف من (كباره) حتى (كوراله) وهي مهاجمة الحكام ولا يسلم منهم حكما أياً كان وكل الحكام عندهم سيان ..!
– دارت عجلة مباريات الدوري الممتازة ودارت معها حملة مهاجمة الحكام من جانب كتاب الوصيف ..!
– كل قائمة الحكام في السودان عند كتاب الوصيف (سوداء) وهم الذين يقيمون الحكام حسب نتائج فريقهم وحتى في حالة الانتصار لا يسلم الحكام ..
– درج كتاب الوصيف على عدم المصداقية والتغبيش ومهاجمة الحكام عمّال على بطّال ..!
– لم يسلم منهم حكم في الدوري الممتاز أطلقوا عليهم أقبح الألقاب ووصفوهم بأبشع الصفات ..!!
– بسبب هذه الكتابات السلبية ترسخ في أذهان الجماهير ولاعبي الوصيف
– عندهم إذا انتصر الهلال فبمساعدة الحكام وإذا خسر الوصيف معناها أن التحكيم غير نظيف ..!!
– تحدثوا عن نقض هدف للفلاح وعملوا (طناش) عن نقض هدف وليد الشعلة وأفتوا بصحة ضربة جزاء الفلاح وعدم صحة ضربة جزاء الهلال ..!
– لاعب الوصيف عندهم مسالم ويلعب على الكرة لا يخطئ ولا يرتكب مخالفات وحمل وديع يترصده الحكام ..!
– كل ضربات الجزاء التي احتسبت لهم صحيحة مئة بالمئة وحلال وأي ضربة جزاء احتسبت للهلال من وحي خيال الحكام ..
– عقدتهم الأزلية الهلال والحكام فهم أعداؤهم على الدوام ..!
– من السخرية أن يتحدث كتاب الوصيف عن التحكيم والكل يعرف مع من يقف الحكام ومن الذي يكسب النقاط بصافرة حرام ..!
– لولا هبات الحكام لطار الحمام وكان الآن ضمن فرق رابطة دار السلام ..
– الاعلام السالب الكوارلي دائماً ما يضع الوصيف في خانة المظلوم من التحكيم والمجنى عليه ليغطي علي تحيّز الحكام الواضح لفريقه وليكسب تعاطف الجماهير ويشعل نيران العداء ضد الحكام بعيدا عن سلبيات الأداء والبحث عن أسباب الداء ..!!
– الهجوم الراتب والممنهج نحو الحكام من كتاب الوصيف مراميه واضحة وجلية وهدفه التأثير على الحكام حتى ينالوا بطولة الدوري حتى ولو بالحرام ..!
– الوصيف (الخفيف) لا يشبع إلا بالنقاط الميتة (الجيف) ..!!
– حصد النقاط بصافرة الحكام ما بتودي لقدام ..!
– رغم النقاط (الحرام) هم في الوصافة (نيام) والبطولة للأسياد عام بعد (عام) ..
– على استمالة الحكام محلياً ودولياً دائماً (متعوووودة) ..!
– رمتني بدائها وانسلت ..!
ظل أخير
هاجمني وتفنن في اسلوب هجومك
سلم يراعك يا ود هلال، نطقت بالحق وما قلت إلا الصدق…..!!
نحن عاوزين كل كتاب الهلال يكونوا ذيك، يفضحوا ويعروا سوءات إعلام الوصيف الخفيف، ويكشفوا زيفهم !!
أردمهم ردمهم الجن….
مقال في الصميم. هذه استراتيجية متفق عليها عملا بمقولة وزير الدعاية النازي غوبلز “اكذب اكذب حتى يصدقك الناس”. في مباراة المريخ ضد الفلاح ارتكب مهاجم المريخ فاول ضد مدافع الفلاح وبدلا من ان يحتسب الحكم الفاول ضد المريخ حسب الفاول ضد الفلاح وسط دهشة حتى لاعبي المريخ وهو الفاول اللي احرز منه المريخ هدف الاول. ومع ذلك لم يتطرق اى من كتاب “بلطجية اعلام مريخ سولارا” لهذا الأمر وهاجموا الحكم رغم فوزهم بالمباراة. من يتعود على الفوز “الحرام” لن يتحرك ضميره او يشعر “بالحياء”. وهذه هي البداية فقط. كلنا تابع كتابات “”بلطجية اعلام مريخ سولارا” عندما فاز الهلال على سانت جورج في مباراة العودة بهدف من ضربة جزاء وكيف طعنوا في نزاهة الحكم. ولكن عندما لعب المريخ ضد اهلي طرابلس في الابيض وتغافل الحكم عن احتساب ضربة جزاء اوضح من الشمس لاهلي طرابلس خرج احد اكبر “بلطجية اعلام مريخ سولارا” ليكتب من غير حياء “الحمد لله الحكم ما شاف ضربة الجزاء”؟ ما شاف ضربة الجزاء ام تغاضى عنها؟ انه اسلوب رخيص لا يتبعه إلا انسان رخيص.