بقلم / عمر جدو
يجب اولا ان ننظر للموضوع من منظور المصلحة العامة بعيدا عن الانتمائات الضيقة والبغيضة التي هي السبب الرئيسي في تدهور وتدني الكورة السودانية والتي يجب ان تاخذ الدولة وقفة جادة حتي يستقيم الحال . نعود لمهازل التحكيم الافريقي والذي ثبت اكثر من مرة فساد هذا الجهاز الهام والحيوي فكم من فرق ظلمت و اقتيلت في وضح النهار ولم يتحرك احد من مسؤلي الاتحاد الافريقي ونوجة هنا سوال واضح وصريح للاخ مجدي شمس الدين ماهو دورك وانت من قيادات الاتحاد العام ومن مسؤالي الاتحاد الافريقي في تلك المهازل التي حدثت لفرقنا والتي سوف تتواصل ولن تتوقف ولاكن لانملك الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل