صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

مواجهة ملتهبة بين الدفاع والتحدي في افتتاح مجموعة الخرطوم بدوري السيدات

227
يستضيف استاد الخرطوم مواجهة ملتهبة في الثالثة من عصر الاربعاء 30 ديسمبر 2020 بين الدفاع والتحدي ضمن الجولة الاولى لمجموعة الخرطوم من دوري كرة القدم السوداني للسيدات في نسخته الثانية موسم 2020-2021.
وتعتبر مواجهة الفريقين الثالثة منذ انطلاقة الدوري في موسم 2019-2020، حيث تعادل الفريقان بنتيجة “1-1” في افتتاح الدوري الموسم الماضي قبل ان يحقق الدفاع الفوز بهدف نظيف في الختام ويحقق لقب البطولة.
ويراهن فريق الدفاع بطل النسخة الماضية على لاعبات أشهرهم فاطمة قدال وبخيتة الياس اضافة الى هدافة الدوري في الموسم الماضي برصيد 33 هدفا العام بلتون، وفي المقابل يعول التحدي على اللاعبات نضال فضل الله وريان رجب وروان اسماعيل.
وتغيب عن المباراة لاعبة فريق التحدي ارجوان عصام بعد تعرضها لاصابة قبل بداية التدريبات الموسم الجديد ويتوقع ان تظهر في مباريات الفريق خلال الجولات المقبلة.
قد يعجبك أيضا
2 تعليقات
  1. ياسر عبد الله محمد طه يقول

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اخوة الاسلام : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لا حولة ولا قوة الا بالله العلى العظيم
    يا اخوة الاسلام :
    نحن فى بلد مسلم
    وان ما يعرف بكرة القدم النسائية تتعارض مع ديننا الاسلامى الحنيف
    فلا يجوز فى ديننا الاسلامى ان تترجل المرأة او تبدى عورتها امام الرجال
    فعلى كل مسلم ان لا يسمح لاخته او ابنته بالذهاب او الانضمام الى مثل هذه الاشياء التى تتنافى مع اخلاقنا الاسلامية الحميدة

    ففى القران الكريم قال الله تبارك وتعالى :

    (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (59) )) سورة الاحزاب

    (( وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31) )) سورة النور

    وفى الاحاديث الصحيحة نهى الرسول صلى الله علبه وسلم عن تشبه النساء بالرجال :—

    أخرج البخاري وأصحاب السنن من حديث ابن عباس قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء:

    وأخرج عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه رأى امرأة متقلدة قوساً وهي تمشي مشية الرجل فقال: من هذه؟ فقال هذه أم سعيد بنت أبي جهل فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “ليس منا من تشبه بالرجال من النساء”

    وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم “لعن الرجل يلبس لبس المرأة، والمرأة تلبس لبس الرجل” رواه أحمد وأبو داود؛ ورواية أبي داود (لبسة) في الموضعين. دلت هذه الأحاديث على تحريم تشبه النساء بالرجال
    والرجال بالنساء؛ لأن اللعن لا يكون إلا على فعل محرم كما ذهب إليه الجمهور.
    وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم في المترجلات أخرجوهن من بيوتكم، وروى البيهقي أن أبا بكر أخرج مخنثاً، وعمر أخرج واحداً.

    فيا اخ الاسلام :
    على كل مسلم ان يرعى اخته او ابنته ويتقى الله تعالى فيها
    وان لا يسمح لها بأن تذهب وتلعب امام الرجال و يجب ان يغير على عرضه
    وان لا يصبح ديوث فتحرم عليه الجنة
    ويمكنه ان يقاتل حتى الدولة اذا فرضت عليه هذا الفساد من اجل حفظ وصون عرضه اذا فرض عليه ذالك وبأذن الله تعالى فهو شهيد
    لان الرسول الكريم ذكر فى الحديث الصحيح بأن من يموت دفاعا عن عرضه فهو شهيد
    ونسأل الله تبارك وتعالى ان يهدى هذه الحكومة
    كيف تسمح لفتيات مسلمات فى بلد 99% منهم مسلمين يلبسن لباس الرجال وجسدهن عارى ويلعبن مع الرجال

    لا حولة ولا قوة الا بالله العلى العظيم

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ياسر عبد الله محمد طه
    ليبيا
    بنغازى

  2. ياسر عبد الله محمد طه يقول

    نحن فى بلد مسلم
    وان ما يعرف بكرة القدم النسائية تتعارض مع ديننا الاسلامى الحنيف
    فلا يجوز فى ديننا الاسلامى ان تترجل المرأة او تبدى عورتها امام الرجال
    فعلى كل مسلم ان لا يسمح لاخته او ابنته بالذهاب او الانضمام الى مثل هذه الاشياء التى تتنافى مع اخلاقنا الاسلامية الحميدة

    ففى القران الكريم قال الله تبارك وتعالى :

    (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (59) )) سورة الاحزاب

    (( وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31) )) سورة النور

    وفى الاحاديث الصحيحة نهى الرسول صلى الله علبه وسلم عن تشبه النساء بالرجال :—

    أخرج البخاري وأصحاب السنن من حديث ابن عباس قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء:

    وأخرج عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه رأى امرأة متقلدة قوساً وهي تمشي مشية الرجل فقال: من هذه؟ فقال هذه أم سعيد بنت أبي جهل فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “ليس منا من تشبه بالرجال من النساء”

    وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم “لعن الرجل يلبس لبس المرأة، والمرأة تلبس لبس الرجل” رواه أحمد وأبو داود؛ ورواية أبي داود (لبسة) في الموضعين. دلت هذه الأحاديث على تحريم تشبه النساء بالرجال
    والرجال بالنساء؛ لأن اللعن لا يكون إلا على فعل محرم كما ذهب إليه الجمهور.
    وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم في المترجلات أخرجوهن من بيوتكم، وروى البيهقي أن أبا بكر أخرج مخنثاً، وعمر أخرج واحداً.

    فيا اخ الاسلام :
    على كل مسلم ان يرعى اخته او ابنته ويتقى الله تعالى فيها
    وان لا يسمح لها بأن تذهب وتلعب امام الرجال و يجب ان يغير على عرضه
    وان لا يصبح ديوث فتحرم عليه الجنة
    ويمكنه ان يقاتل حتى الدولة اذا فرضت عليه هذا الفساد من اجل حفظ وصون عرضه اذا فرض عليه ذالك وبأذن الله تعالى فهو شهيد
    لان الرسول الكريم ذكر فى الحديث الصحيح بأن من يموت دفاعا عن عرضه فهو شهيد
    ونسأل الله تبارك وتعالى ان يهدى هذه الحكومة
    كيف تسمح لفتيات مسلمات فى بلد 99% منهم مسلمين يلبسن لباس الرجال وجسدهن عارى ويلعبن مع الرجال

    لا حولة ولا قوة الا بالله العلى العظيم

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد