تخلف نجم الهلال والمنتخب الوطني نزار حامد من السفر مع المنتخب الوطني الذي غادر الي الجابون لظروف اسرية ادت الي ذلك وسينخرط اللاعب مع زملائه استعدادلمباراة النسور في كاس السودان
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد
المفروض لو لدى نزار تمنعة السفر واللعب للمنتخب القومي فتلك الظروف يجب ان تمنعة اللعب مع الهلال ايضا والا ما لا توجد اي ظروف لكن لا غرابة في ممانعت اللاعبين في اداء ضريبة المنتخب القومي اذا كان الحكومة كبيرهم الذي علمهم السحر لا تهتم بالمنتخب ولا تدعمه واتحاد فاشل لا يستطيع جلب موارد لمنتخبه فيتركون المنتخب يعاني الأمرين لا معسكرات ولا اموال ولاسفريات منتظمة بل المنتخب يسافر للخارج بالقطعة فكيف منتخب بهذه الحالة المزرية ينضم اليه لاعبي القمة الذين ياخذون الملاين في انديتهم وياتوا للمنتخب ويجدون انفسهم في فوضى عارمة وجهجة كبيرة في حياتي ما شفت حكومة لا تهتم بمنتخب بلدها ولا بالرياضة القومية زي الحكومة السودانية والدليل على ذلك عدم دعمها للمنتخب بالمرة والغريب في الامر ان الحكومة تترك المنتخب القومي لحاله ولا تدعمه وتدعم المريخ والهلال على الرغم ان كلا الناديان لهما داعمين ورعاة وليسا في حاجة مساة لدعم الحكومة ولكن تدعمهما وتترك منتخبها المنوط بها دعمه لحالة يصارع الاهمال وعدم الاهتمام من الدولة ولكن لو حصل ان المنتخب حقق انجازا بالصدفة تجد الحكومة واتحاد الفشل والسفريات السياحية يتصدرون ذلك وينسبون فضل ذلك الانجاز لهم ويقيمون له الاحتفال للبختره والشوفونية مع ان كان الافضل ان تذهب اموال هذا الاحتفال لدعم المنتخب والملاحظ ان الحكومة تدعي دائما ان ليس لها مال وانه يجب على المواطنين التقشف وربط الاحزمة ولكن في نفس الوقت تجد الحكومة بعد قولها للناس ذلك تجدها تبدد اموال الدولة والمواطنين في الفاضي بكثرة الاحتفالات الحكومة بنت مدرسة اعملوا احتفال بنت جامع اعملوا احتفال تعيين الوزير الفلاني سوا احتفال وهلما جر ..مع احتفالا ت الحكومة ولا حتقدر تدعم منتخب قومي ولا حتقدر تتقدم ابدا والمدينة الرياضية ليس ببعيد