*نهاية كارثية*
*نبض الصفوة*
*امير عوض*
كل مدربي الممتاز عرفوا أن نقطة ضعف المريخ الكبيرة تكمن في تقدم لاعب الطرف الأيسر احمد ادم للأمام و المساحات الكبيرة التي يتركها خلفه مع كل تقدم بالإضافة لضُعف اللاعب الدفاعي.
هذه الثغرة تسببت في فقدان الفريق لنتيجة مباراة الديربي و عادت لتُخرِج الفريق من بطولة كأس السودان.
و للأسف فإرتداد لاعبي المحاور لدينا ضعيف.. فلا امير كمال نفع و لا ابراهيم جعفر و علاء الذي تحول للوسط قد شفع.
و كإمتداد لمباراة القمة دخل لاعبي المريخ ملعب شندي وسط ضغط نفسي و شرود ذهني تكرر للمرة الثانية توالياً.. و تبعثرت أوراق المهندس بالتثاقل الذي يلعب به قائد الفريق الذي أهدي الأهلي الهدف الأول قبل أن يُكمل الدفاع سؤه بترك لاعب الخصم ليمرر بصدره عكسية نتج عنها الهدف الثاني.
و كالعادة.. فالمريخ خرج من الشوط الأول بدون أن يُسدد تسديدةً واحدة نحو المرمي!!
عك كروي.. أقل ما يمكن أن نصف به طريقة اللعب المريخية التي تلعب بلا روح و بلا رغبة في تقديم العطاء من لاعبين لا يستحقون التواجد في كشف المريخ كعلاء الدين أو ابراهيم جعفر أو علي جعفر و راجي و ضفر و غيرهم.
دخول السماني في الشوط الثاني حرك الألعاب المريخية قليلاً و إن واصلت المقدمة المريخية عقمها بالرواشة التي يلعب بها النعسان إضافة لسلبية عاطف و صالح العجب (البديل الذي لم يصنع شيئاً).
تبديلات المهندس لم تغير شكل الفريق الشاحب فصالح دخل و خرج نظيفاً و ضفر دخل بديلاً لعلاء البعيد جداً عن مستواه السابق.
عموماً فالمريخ التائه لم يعرف درب المرمي سوي بتسديده رمضان التي إستلمها الحارس.. و إستحق الفريق الهزيمة الثلاثية أمام خصمه القوي الذي أفقده التأهل لنهائي الكأس للمرة الثانية توالياً.
*نبضات متفرقة*
من هو الذي تبتقت ذهنيته ليقرر سفر الفريق بالقطار في نفس يوم المباراة و يفرض عليه دخول شندي بعد الثانية عشر ظهراً؟!
فريق مُرهق جراء اللعب خلال أقل من ثمانية و أربعين ساعة و يُسافر في نفس يوم اللقاء ليصل قبل أقل من ستة ساعات!!
محمد موسي واصل رحلة التوهان و لم تسعفه خبرته المتواضعة لتجاوز الضغوط الهائلة المُلقاة علي عاتقه (وحيداً).
علاء الدين و امير كمال أكبر اللاعبين سناً و أسوأهم داخل الملعب.
عاطف خالد و صالح العجب أقل قامة من اللعب كأساسين في المريخ.
وسط المريخ الدفاعي في حوجة للاعبين أقوياء يلعبون بشراسة و ليس بطريقة ابراهيم جعفر.
إصابة ميدو و غياب التش و العقرب زادت الأمور تعقيداً و ساهمت في هذه النتيجة الكارثية.
نهاية بأسوأ سيناريو للموسم و خروج صفر اليدين من كامل البطولات.
إخفاق كامل.. فني و إداري في الأمتار الأخيرة.
ألم كبير في صدر الجمهور جراء النتائج الكارثية الأخيرة و ضياع كامل لحصاد الموسم.
*نبضة أخيرة*
أسوأ نهاية لأسوأ موسم.
حمل تطبيق كورة سودانية لتصفح أسرع وأسهل
لزوارنا من السودان متجر موبايل1
http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html
3,699 حملو التطبيق
لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل
https://play.google.com/store/apps/details?id=net.koorasudan.app
13230 حملو التطبيق
على متجر mobogenie
http://www.mobogenie.com/download-net.koorasudan.app-3573651.html
5000+ حملوا التطبيق
نتيجة حتمية للهراء والكذب الذى كنت تمارس وكثير من الاقلام المريخية الخيالية الغير ناضجة فلقتونا بالدريم تيم والتش وبيبو والزجاجى و..و,,, وطلعو فشوش ليست كل فرق الممتاز التريعة واهلى الخرطوم واهلى عطبرة نفختوا الاعبيين حتى ظنوا انهم اخوان مسى انت بالذات اكثرت من الكذب والتطبيل والدجل
ارجع وشوف ما كنت تكتب
إذا كان هناك مسؤلين فإنت وإعلام الضلال أولهم
برااااااااك سويتها في نفسك وقلبك العشق المرخرخ ( إترخرخ ) وما وااااعي … ( يا ثبط الكفوة )
والتسوي كريت في القرض تلقاهو في جلدها ( يا خمير عبط ).
وظللتم ( تنفخوون ) في ( النفخون ) حتى صرتم متنفخووووون …!!!!
خُمُّوا وصُرُّوا … دي العشق الزائف الكسيتو بيهو عيونكم وقلوب لاعبيكم …
وحرَّم كان ما الكنجالات البتلقوها من ( عواميدكم ) دي ما كان قمتوا من سراير نومكم ياااااااا وهم.
وصحيح الإختشووووا ماتووووووووا …
علاء الدين و امير كمال أكبر اللاعبين سناً و أسوأهم داخل الملعب.
عاطف خالد و صالح العجب أقل قامة من اللعب كأساسين في المريخ.
وسط المريخ الدفاعي في حوجة للاعبين أقوياء يلعبون بشراسة و ليس بطريقة ابراهيم جعفر.
إصابة ميدو و غياب التش و العقرب زادت الأمور تعقيداً و ساهمت في هذه النتيجة الكارثية.
نهاية بأسوأ سيناريو للموسم و خروج صفر اليدين من كامل البطولات.
إخفاق كامل.. فني و إداري في الأمتار الأخيرة.
ألم كبير في صدر الجمهور جراء النتائج الكارثية الأخيرة و ضياع كامل لحصاد الموسم.
*نبضة أخيرة*فضل منو انته ومزمز موز الفشل الدائم