وسط روح معنوية عالية..الهلال يختتم تحضيراته لقمة الممتاز وقدامى المحاربين يخاطبون اللاعبين

تقعدوا تكتبوا روح معنوية و تفاؤل و نجي الملعب نلقى جنازات و تخبط و توتر و انفعال زائد عن الحد و اضاعة الفرص برعونة و تهور، و اندفاع وانانية يتسبب في اصابات مؤثرة للاعبين المؤثرين في الفريق، و في الاخر المريخ يحرز هدف فيحدث الاندفاع بدون توازن فياتي الهدف الثاني و خلاص انتهت المباراة. بالله راجعوا مباريات الهلال خلال الثلاث سنوات الفائتة.
ما يحتاجه لاعبي الهلال ليست رفع الروح المعنوية او الوعود بالحوافظ، بل يحتاجون الى العمل النفسي و بث الثقة حتى يتعاملوا مع مباريات القمة بالهدوء و البرود و عدم مجاراة اندفاع الخصم و ايضا كيفية الاستفادة من الهجمة المرتدة، و اهم شيئ عدم الفرحة الزائدة في حالة احراز هدف، لان اكبر ثغرات الهلال التي ينضرب فيها محليا و دوليا هي مبالغة الفرح و الاحتفال بعد احراز الهدف مما يعقبه سرحان و توهان، و كذلك عندما تكون هناك احداث في المباراة مثل اصابة لاعب مؤثر في الهلال او الخصم او طرد لاعب، و اكثر فريق استفاد من هذه الناحية كان الاهلي شندي (راجعوا مباريات اهلي شندي الذي فاز فيها او تعادل مع الهلال).