صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

يا استاذ ما كفى !!

602

لهيب النار

هاشم الطيب

يا استاذ ما كفى !!

 

# الأستاذ المقصود اسماعيل حسن صحفي معتق غرقان في عشق فريق المريخ لقمة الهرم ..

#الاستاذ من كثرة عشقه للأحمر الوهاج يرى كل من هم حوله أعداء لحبيبه ولا يمكن الثقة فيهم !!
# هذا الحب الذي لم يحبه قيس لليلاه جعل أخونا اسماعين يطعن الرجال في ذممهم وأما كتبه عن حكم مباراة المريخ والشرطة الحكم الدولي المهندس الطريفي الصديق والذي وصفه بأنه فقد جمله في دقائق المباراة الأخيرة بعدم إحتسابه للزمن المبدد والذي قدره الأستاذ بأكثر من الخمس دقائق الذي ضغط فيها المريخ وكاد تحقيق الفوز !!
# يا أستاذنا أخذت قولك مأخذ الجد لذلك رجعت الطريفي وتقصيت أصل الحكاية وكانت البداية السؤال عن لوحة التبديل وكيف تعامل مع الموقف وهذه إجاباته دون زيادات أوتبرير فقال الدولي الآتي ؟
# عندما علمت بعدم لوحة التبديل بلغت المراقب الإداري بذلك والذي نفسي بيده كان في مقدوره الإستعانة بلوحة من ستاد الخرطوم أو الليق وهو على مرمى حجر من ملعب النادي الوطني ولكنه لم يتحرك وظل ساكنا !!

# ؤأصبح الأمر تحت مسئوليتي فقام الطريفي بإخطار المنطقتين الفنيتين بذلك ليعملا عند التبديل أن يقوم البديل بمنادة المستبدل حتى يتم ذلك في أقل وقت!!
# طيب الزمن المبدد ؟
بإشارة متفق عليها بين الحكم والرابع يقوم الرابع بإخطار المنطقتين بهذا الرمن ولقد أعلمها بالفعل أن الزمن المبدد في الشوط الثاني هو أربعة دقائق وأكد الدولي حرصه استكمال هذا الزمن وهذا ما قام به فعليا كل ذلك ورد علي لسان الحكم الصديق َ!!
# أما حكاية لعب الكرة باليد داخل المنطقة المحرمة للشرطة فقد أجابب أبو السباع بنفسه حين أكد أن الكرة ضربت أكرر ضربت يد المدافع ولم يرد في قانون اللعبة لو الكرة هي التي إرتكبت المخالفة لا قانون يعقبها على هذا التعدي !!
الحكم والظلم الزبائن :
استاذ اسماعيل هواية تحكيم كرة القدم أصبحت طاردة لما يلاقيه الحكم من تشكيك وهجوم من كتاب الإعلام الذين ينظرون له بعيون ملونة في حين حكامنا هم أصحاب الحظوة أفريقيا والدليل تواجد شانتير في مدغشقر ساندوهم بدلا من هذه الحزب المدمر وأختم حديثي وكفي أحكموا على حكامنا بالقسطاس…

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد