ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﻋﺎﻳﺰ ﻛﺪﺍمقالات كورة في ديسمبر 27, 2019 35 مشاركة المقال ﺻﺒﺎﺣﻜﻢ ﺧﻴﺮﺩ ﻧﺎﻫﺪ ﻗﺮﻧﺎﺹ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﻋﺎﻳﺰ ﻛﺪﺍ ﺍﺭﺳﻠﺖ ﻟﻲ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺣﺰﻳﻨﺔ .. ﺣﻜﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺫﻫﺒﺖ ﻟﻤﻮﺍﺳﺎﺓ ﺯﻣﻴﻠﺔ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺗﻮﻓﻰ ﻋﻨﻬﺎ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﺍﻛﻤﻠﺖ ﺍﺷﻬﺮ ﺍﻟﺤﺪﺍﺩ .. ﻭﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻳﻮﻡ ﺧﺮﻭﺟﻬﺎ ﻣﻦ ( ﺍﻟﺤﺒﺲ ) .. ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻔﺎﺟﺎﺕ ﺑﻤﻈﺎﻫﺮ ﺍﻻﺣﺘﻔﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ .. ﺍﻛﻞ ﻋﻠﻰ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﻮﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ .. ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﻔﺮﻭﺵ ﺑﺎﺟﻤﻞ ﺍﻟﻤﻼﺀﺍﺕ .. ﻭﺍﻻﺯﺩﺣﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﺷﺪﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺪﻳﻘﺎﺕ ﻭﺍﻟﺠﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﻘﺮﻳﺒﺎﺕ .. ﺻﺪﻳﻘﺘﻨﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﻫﻤﺴﺖ ﻟﺼﺪﻳﻘﺔ ﺛﺎﻟﺜﺔ ( ﺍﻟﺰﻭﻟﺔ ﺩﻱ ﻣﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻻ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﺔ ) .. ﻓﺎﺫﺍ ﺑﺎﻟﺼﺪﻳﻘﺔ ﺗﻠﻔﺖ ﻧﻈﺮﻫﺎ ﺍﻟﻰ ﻃﺎﻭﻟﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺎﻟﺬ ﻭﻃﺎﺏ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺍﻉ ( ﺍﻟﻤﺪﺍﻳﺪ ) .. ﻭﻃﺎﻭﻟﺔ ﺍﺧﺮﻯ ﺑﻬﺎ ﺣﺎﻓﻈﺎﺕ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﻭﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺑﺎﻧﻮﺍﻋﻬﻢ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻣﻊ ﺍﺟﻮﺩ ﺍﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺘﻤﺮ ﻭﺍﻟﻤﻜﺴﺮﺍﺕ .. ﺻﺪﻳﻘﺘﻲ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻥ ﺍﻻﻣﺮ ﻛﺎﻥ ﺃﺷﺒﻪ ﺑﺎﺣﺘﻔﺎﻻﺕ ﺍﻟﺨﺮﻳﺞ ﻭﺍﻟﺰﺧﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﺎﺣﺒﻪ ﻭﺧﺘﻤﺖ ﺭﺳﺎﻟﺘﻬﺎ ﻗﺎﺋﻠﺔ .. ﻳﺎ ﺩﻛﺘﻮﺭﺓ ﺷﻜﻠﻨﺎ ﺑﻌﺪ ﺩﺍ ﺣﻨﺒﻘﻰ ﻓﻲ ﺗﺨﺮﻳﺞ ﺍﻷﺭﺍﻣﻞ . ﺭﺳﺎﻟﺘﻬﺎ ﺫﻛﺮﺗﻨﻲ ﺍﻥ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﻟﻲ ﺍﻟﺘﻘﺘﻨﻲ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﻟﻸﻫﻞ .. ﻓﺨﺎﻃﺒﺘﻨﻲ ﻗﺎﺋﻠﺔ ( ﻳﺎ ﻧﺎﻫﺪ ﻣﺎ ﺗﻨﺴﻲ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﺍﻟﺠﺎﻳﺔ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ ﻋﻨﺪﻧﺎ ) .. ﺍﺫﻛﺮ ﺍﻧﻨﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ( ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺷﻨﻮ ؟ ) .. ﻇﻬﺮ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﻌﺘﺎﺏ ﻭﺭﺩﺕ ( ﻏﺎﻳﺘﻮ ﺑﺎﻟﻐﺘﻲ .. ﺍﻣﻲ ﺣﺘﻄﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺒﺲ ﻭﻋﺎﻣﻠﻴﻦ ﻛﺮﺍﻣﺔ ﻓﻄﻮﺭ .. ﺿﺎﺑﺤﻴﻦ ﻟﻴﻨﺎ ﺧﺮﻭﻓﻴﻦ ﺍﻥ ﺷﺎﺀﺍﻟﻠﻪ ) .. ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻥ ﺍﻻﻣﺮﻳﻦ ﺃﻋﻼﻩ ﺍﺩﺧﻠﻮﻧﻲ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻫﻮﻝ ﻻ ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ ﻭﺻﻔﻬﺎ .. ﻛﻤﺎ ﺍﻥ ﺍﺣﺪﻫﻢ ﻗﺪ ﺿﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺯﺭ ( pause ) .. ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺪﺙ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻭﺍﻟﻰ ﺍﻳﻦ ﺗﺘﺠﻪ ﺑﻨﺎ ﺣﺎﻓﻠﺔ ( ﺍﻟﺸﻮ ) ﻭﺍﻟﺒﻮﺑﺎﺭ ﻭﺍﻟﻤﺤﺎﻛﺎﺓ ؟ .. ﺍﻟﻈﻮﺍﻫﺮ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻧﻤﺎﺭﺳﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﻭﺑﺘﻐﻴﻴﺐ ﻋﻘﻠﻲ ﻛﺎﻣﻞ ؟ ﻧﻤﺎﺭﺳﻬﺎ ﺗﺤﺖ ﺑﺸﻌﺎﺭ ( ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﻋﺎﻳﺰ ﻛﺪﺍ ) ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﺣﻴﻘﻮﻟﻮﺍ ﺷﻨﻮ ﻛﺎﻥ ﻣﺎ ﻋﻤﻠﻨﺎ ﻛﺪﺍ ! .. ﻧﻜﻤﻞ ﺍﻟﻄﻘﻮﺱ ﺩﻭﻥ ﺗﻔﻜﻴﺮ .. ﺑﻐﺾ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻦ ﺣﺎﻟﻨﺎ .. ﻭﻫﻞ ﺍﻻﻣﺮ ﻳﻨﺎﺳﺐ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﺩﻳﺔ ﻭﺍﻟﻤﻌﻨﻮﻳﺔ ﻟﻨﺎ … ﺍﻡ ﻻ ؟ ﺻﺪﻳﻘﺘﻲ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﺍﺧﺬﺕ ﺍﻻﻣﺮ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﺳﺘﻨﻜﺎﺭ ﺍﻻﺣﺘﻔﺎﺀ ﻓﻲ ﻣﻮﺿﻊ ﻫﻮ ﺍﻗﺮﺏ ﻟﻠﺤﺰﻥ ﻣﻨﻪ ﻟﻠﻔﺮﺡ .. ﻭﻛﺘﺒﺖ ﺗﻘﻮﻝ ( ﻫﻞ ﻫﺎﻧﺖ ﻋﺸﺮﺓ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺣﺘﻰ ﺗﺤﺘﻔﻲ ﻫﻜﺬﺍ ﺑﻤﻮﺗﻪ ؟ ﺍﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺻﺪﻳﻘﺎ ﻭﺭﻓﻴﻖ ﺩﺭﺏ ؟ ﺍﻟﻴﺲ ﻫﻮ ﻭﺍﻟﺪ ﺍﻷﺑﻨﺎﺀ ﻭﺍﻟﻤﺘﻜﺄ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺗﻌﺐ ؟ ) .. ﻃﺒﻌﺎ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﻣﺮﺍﺓ ﺳﺘﺮﺩ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺪﺍﺧﻠﺔ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻤﻮﺕ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻳﺘﺰﻭﺝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ ﻳﻮﻣﻴﻦ ( ﻭﺑﻌﻀﻬﻢ ﻻ ﻳﺘﻮﺭﻉ ﻋﻦ ﺍﻗﺎﻣﺔ ﺍﺣﺘﻔﺎﻝ ﻟﺬﻟﻚ ﻟﻜﻦ ﺗﻠﻚ ﻗﺼﺔ ﺍﺧﺮﻯ ) …. .. ﻟﻜﻨﻨﻲ ﺍﺧﺬﺕ ﺍﻻﻣﺮ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﺧﺮﻯ ﺗﻤﺎﻣﺎ .. ( ﻣﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻜﻢ ﻋﻘﻠﻲ ﺗﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ) .. ﻫﻨﺎﻙ ﻇﺎﻫﺮﺓ ﻣﺠﺘﻤﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﻟﻠﺘﻜﻮﻥ ﻳﺎ ﻗﻮﻡ .. ﻭﺳﺘﺼﺒﺢ ﻋﻤﺎ ﻗﺮﻳﺐ ﺷﺊ ﻻﺯﻡ ﻭﻣﻠﺰﻡ .. ﻛﻤﺎ ﺻﺎﺭ ﻓﻄﻮﺭ ﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﻭﻣﻮﻳﺔ ﺭﻣﻀﺎﻥ .. ﻭﺣﻨﺔ ﺍﻟﺨﺮﻳﺞ .. ﻭﺣﺎﺟﺎﺕ ﻭﺷﻨﻮ . ﻭﺷﻨﻮ .. ﻭﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻥ ﻛﻞ ﺍﻻﻣﻮﺭ ﺍﻟﺼﻌﺒﺔ ﻓﻲ ﺗﻘﺎﻟﻴﺪﻧﺎ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﺰﻭﺍﺝ ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺎﺕ .. ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺴﻖ .. ﻭﺍﺣﺪﺍ ﺍﻭ ﻭﺍﺣﺪﺓ ( ﻃﻘﺖ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻬﻢ ) ﺍﻥ ﻳﻌﻤﻠﻮﺍ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﻭﻳﺎﺗﻲ ﺑﺸﺊ ﻟﻢ ﻳﺄﺗﻪ ﺍﻻﻭﻟﻮﻥ .. ﻓﺎﺳﺘﻦ ﺳﻨﺔ ﻓﻲ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ .. ﻭ ( ﺍﺗﺪﺑﺴﻨﺎ ) ﻓﻴﻬﺎ ﻧﺤﻦ . ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺍﻻﺳﺎﺳﻴﺔ ﻓﻴﻨﺎ ﻧﺤﻦ ﻳﺎ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﻫﻮ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﻐﻒ ﺍﻟﻜﺎﻣﻦ ﻓﻴﻨﺎ ﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ .. ﻻﺯﻡ ﺗﻌﺰﻡ ﺍﻛﺒﺮ ﻛﻤﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺍﻭ ﻣﺸﺎﻃﺮﺓ ﺍﻻﺣﺰﺍﻥ .. ﻭﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﺫﻟﻚ ﻻﺯﻡ ﺗﻌﻤﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﺣﺘﻰ ﻳﺴﻴﺮ ﺑﺬﻛﺮﻙ ﺍﻟﺮﻛﺒﺎﻥ … ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺍﻻﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺴﻴﻄﺔ ﻭﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭﺗﻌﺒﺮ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﻭﺍﻟﺘﻜﺎﺗﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ .. ﺻﺎﺭﺕ ﺛﻘﻴﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﺍﻟﺠﻴﺐ .. ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﻢ ﺑﺎﻟﻘﻠﻴﻞ ﻭﻳﺒﺎﺭﻛﻪ ﺍﻟﻘﺎﺻﻲ ﻭﺍﻟﺪﺍﻧﻲ .. ﺻﺎﺭ ﻫﻤﺎ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻭﺩﻳﻨﺎ ﺑﺎﻟﻨﻬﺎﺭ .. ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﻓﻴﻪ ﻭﺍﺻﺒﺢ ﺍﺣﺪ ﺑﻨﻮﺩ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺗﺠﻬﻴﺰ ﺷﻴﻠﺔ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ .. ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺳﻨﺔ ﺍﻻﻭﻟﻴﻦ ﻭﺍﻵﺧﺮﻳﻦ .. ﺻﺎﺭ ﻣﺴﺮﺣﺎ ﻟﻠﺘﻨﺎﻓﺲ ﻭﺍﻟﺘﺒﺎﻫﻲ .. ﺗﺠﺪ ﻓﻴﻪ ﺍﻓﺨﻢ ﺍﻟﺨﻴﻢ .. ﻭﺍﺷﻬﻲ ﺍﻻﻛﻼﺕ ﻭﺍﻟﻤﺸﺮﻭﺑﺎﺕ ﻭﺍﺟﻤﻞ ﺍﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺜﻴﺎﺏ ﻭﺍﻟﻌﻤﻢ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮﺓ .. ﻫﺎ ﻗﺪ ﺍﻇﻠﻨﺎ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﺣﺘﻔﺎﻻﺕ ﺗﺨﺮﻳﺞ ﺍﻻﺭﺍﻣﻞ .. ﻭﺳﻨﺴﻤﻊ ﻋﻤﺎ ﻗﺮﻳﺐ ﻋﻦ ﺍﻋﻼﻧﺎﺕ ﺍﻗﺎﻣﺔ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎﺕ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺪﺍﺩ .. ﻭﻣﺎ ﺑﻌﻴﺪ ﻳﺤﺪﺙ ﺗﺪﺧﻞ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻻﻣﺮ .. ﻭﻧﺴﻤﻊ ﻋﻦ ﻛﺮﻭﺕ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻭﺍﻟﻌﺰﻭﻣﺔ ﻋﺸﺎﺀ ﻭﻻ ﻓﻄﻮﺭ .. ﺑﺎﻗﻲ ﻟﻴﻨﺎ ﺷﻨﻮ ﻳﺎ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﻣﺎ ﻋﻤﻠﻨﺎ ﻟﻴﻬﻮ ﻃﻘﻮﺱ ؟ الجمهورعايزكدا 35 مشاركة المقال