ﺍﻧﻬﻴﺎﺭ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻓﻲ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ !

ﺭﻓﻴﻖ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ
ﻧﺎﺩﺭ ﻋﻄﺎ
ﺍﻧﻬﻴﺎﺭ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻓﻲ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ !

* ﻗﺒﻞ ﺃﻳّﺎﻡٍ ﻛُﻨﺖ ﻗﺪ ﺃﺷﺮﺕ ﻋﺒﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺰﺍﻭﻳﺔ ﺍﻟﻰ ﺗﻮﺍﺿﻊ ﺍﻟﻘﺪﺭﺍﺕ ﺍﻹﺩﺍﺭﻳﺔ ﻟﻌﺪﺩٍ ﻣﻦ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻹﺻﻼﺡ ﻭ ﺍﻟﻨﻬﻀﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗُﺪﻳﺮ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻜﺮﺓ و ﺃﻭﺿﺤﺖ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺣﺼﻮﻝ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻤﺜﻠﻮﻥ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻮﻻﺋﻴﺔ ﻭ ” ﻳﻘﺒﻌﻮﻥ ” ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺑﺸﻜﻞٍ ﺩﺍﺋﻢٍ ﻭ ﻳﻨﺎﻟﻮﻥ ﻧﺜﺮﻳﺎﺕ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻣﺠﻠﺲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭ ﺃﻧّﻬﻢ ﻳﺄﺗﻮﻥ ﺧﺼﻴﺼﺎً ﻣﻦ ﻭﻻﻳﺎﺗﻬﻢ ﻟﺤُﻀُﻮﺭ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ .
* ﻭ ﻗﺪ ﺫﻛﺮﺕ ﻣﻤﺜﻞ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ “ ﺣﺴﻴﻦ ” ﻛﻨﻤﻮﺫﺝ ﻟﻠﻔﻮﺿﻰ ﻭ ﺃﻭﺭﺩﺕ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﻓﻲ ﻣُﻘﺪِّﻣﺘﻬﺎ ﻓﺸﻞ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭ ﺍﻟﻤُﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤُﺆﺟّﻠﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗُﻠﻌﺐ ﺃﺻﻼً ﻭ ﻃﺎﻟﺒﻨﺎ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺑﻔﺘﺢ ﺗﺤﻘﻴﻖٍ ﻣﻊ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ ﻟﻨﻌﻠﻢ ﻛﻴﻒ ﻗﻔﻞ ﻣﻮﺳﻤﻪ ﻭ ﺃﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻟﻢ ﺗُﺆﺩِ ﺃﻳّﺔ ﻣُﺒﺎﺭﺍﺓ ﻋﻠﻤﺎً ﺑﺄﻥّ ﺣﺴﻴﻦ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ ﺳﻜﺮﺗﻴﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻣﺎ ﻓﺎﺿﻲ ﻣﻦ ﻣُﺮﺍﻗﺒﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻭ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤُﻨﻈّﻤﺔ ﻭ ﻧﺜﺮﻳﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﻟﻮ ﺍﻫﺘﻢ ﺑﺎﺗﺤﺎﺩﻩ ﻗﺪﺭ ﺍﻫﺘﻤﺎﻣﻪ ﺑﺎﻟﺤﻮﺍﻓﺰ ﻟﻠﻌﺒﺖ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﺑﺎﺗﺤﺎﺩﻩ .
* ﻭ ﻣﺎ ﺃﻥ ﺃﻭﺿﺤﻨﺎ ﻣﺎ ﻳﺪﻭﺭ ﻓﻲ ﺃﺭﻭﻗﺔ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ ﻟﻠﻜﺮﺓ ﺑﺄﺑﻮ ﺯﺑﺪ ﺍﻧﻬﺎﻟﺖ ﺍﻻﺗﺼﺎﻻﺕ ﻓﻘﺪ ﺗﻠﻘّﻴﺖ ﻣﻜﺎﻟﻤﺎﺕ ﻻ ﺣﺼﺮ ﻟﻬﺎ ﺗُﺆﻛِّﺪ ﻣﺎ ﺃﻭﺭﺩﻧﺎﻩ ﻋﺒﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﺣﺔ ﻣُﺤﻤّﺪ ﻣﻨﻮﺭ ﻧﺼﺮ ﺳﻜﺮﺗﻴﺮ ﻧﺎﺩﻱ ﺍﻟﻨﺼﺮ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ ﻋﻠّﻖ ﻗﺎﺋﻼً :
ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻗﺮﺃﺕ ﻣﻘﺎﻟﻚ ﺑﻌﻨﻮﺍﻥ ﺳﻘﻮﻁ ﺍﻹﺻﻼﺡ ﻭ ﺍﻟﻨﻬﻀﺔ ﻭ ﺃﻳﻘﻨﺖ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﺑﺄﻧّﻚ ﻣﻨﺎﺿﻞ ﺿﺪ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ ﻭ ﺍﻹﺩﺍﺭﻱ ﻭ ﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ ﻧُﻌﺎﻧﻲ ﺍﻷﻣﺮﻳﻦ ﻣﻨﺬ ﺧﻤﺴﺔ ﻭ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﻋﺎﻣﺎً و ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻛُﻨّﺎ ﻧﺤﻠﻢ ﺑﺎﻟﻮﺻﻮﻝ ﻟﻺﻋﻼﻡ ﻟﻜﻲ ﻳﻌﻜﺲ ﺣﺎﻟﻨﺎ ﻭ ﻳﻌﻜﺲ ﺣَﻘﻴﻘﺔ ﺃﺳﻮﺃ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻛﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ .
* ﻭ ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺩﺕ ﺃﻥ ﺗﻘﻒ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴُّﻮﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻧُﻌﺎﻧﻴﻪ ﻓﻲ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ ﻋﻠﻴﻚ ﺃﻥ ﺗُﺸﺎﻫﺪ ﺻُﻮﺭﺓ ﻟﻠﻤﻠﻌﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻗﻴﻤﺖ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻟﺪﺭﺟﺘﻴﻦ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻭ ﻏﺼﻮﻥ ﺃﺷﺠﺎﺭ “ ﺍﻟﻨﻴﻢ ” ﺗﺘﺪﻟﻰ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺑﺤﻮﺍﻟﻲ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻭ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﻣﺘﺎﺭ ﻭ ﻫﺬﺍ ﺩﻟﻴﻞٌ ﻭﺍﺿﺢٌ ﻟﺘﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻭ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻭ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ .
* ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺒﺎﺭﻱ ﺃﺣﻤﺪ ﺣﺎﻣﺪ ﻣﺪﺭﺏ ﻛﺮﺓ ﻗﺪﻡ ﻗﺎﻝ ﺇﻥّ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻓﻲ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ ﺳﻴﺊ ﻭ ﻣُﻌﻈﻢ ﺍﻟﺪﻭﺭﻳﺎﺕ ﻟﻢ ﺗﻜﺘﻤﻞ ﻭ ﻳﻜﻔﻲ ﺃﻥّ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻹﺩﺍﺭﻳﺔ ﻟﻼﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ ﺑﺎﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻟﻢ ﺗﺠﺘﻤﻊ ﻷﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﻟﺤﺴﻢ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻭ ﺗَﻢّ ﺍﻟﻄﻌﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮ ﺣﺴﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﻷﻧّﻪ ﻻ ﻳﻤﻠﻚ ﻣُﺆﻫّﻼﺕ ﺗﺠﻌﻠﻪ ﻋُﻀﻮﺍً ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻠﻜﺮﺓ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺗُﻌﺎﻧﻲ ﻭ ﻓﻲ ﻣُﻘﺪِّﻣﺘﻬﺎ ﻧﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻀﺮ ﺟﻤﻌﻴﺘﻪ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ “ ﺗﺴﻌﺔ ﺃﺷﺨﺎﺹ ” ﻭ ﺍﻵﻥ ﻧُﻔﻜِّﺮ ﻓﻲ ﺳﺤﺐ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﻣﻦ ﺳﻜﺮﺗﻴﺮ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺬﻱ ﻓَﺸَﻞَ ﻓﻲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻷﻧّﻪ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭ ﻻ ﻋﻼﻗﺔ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻓﻲ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ !
* ﻭ ﻳﻀﻴﻒ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺒﺎﺭﻱ : ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺩﻭﺭﻱ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻟﻌﺒﺖ ﻓﻲ ﻣﻴﺪﺍﻥ ﺍﻟﺤُﺮﻳﺔ ﺍﻟﻤُﺨﺼّﺺ ﻟﻼﺣﺘﻔﺎﻻﺕ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﻌﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﻣﻠﻌﺐ ﻣُﻬﻴﺄ ﺧﺎﻃﺒﻨﺎ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺑﻴﺎﻥٍ ﻟﻠﺘﺮﺩﻱ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺗَﻌﻴﺸﻪ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭ ﻓﺸﻞ ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮ !.
* ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮ ﺍﻟﻤُﺘﻮﺍﺿﻊ ﺃﺩﺍﺭ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﻣُﺒﺎﺭﺍﺓ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺗﺪﻱ “ ﺳﺪﻳﺮﻱ ” ﻭ ﺗَﻢّ ﺗَﺠﺮﻳﺪ ﺃﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭ ﺍﻻﺳﺘﻌﺎﻧﺔ ﺑﺄﻧﺪﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺮِّﻳﻒ ﻭ ﻛُﻞ ﺍﻟﻜَﻔﺎﺀﺍﺕ ﺍﻹﺩﺍﺭﻳﺔ ﺍﻟﺸﺎﻃﺮﺓ ﺗَﺮَﻛﺖ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤَﻨﻄﻘﺔ ﻭ ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺑﻼ ﺃﻧﺪﻳﺔ ﻷﻥّ ﺣﺴﻴﻦ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻳُﺪﻳﺮ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ .
* ﻛﻴﻒ ﻻ ﺗَﻨﻬﺎﺭ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻓﻲ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ ﻭ ﺷﺨﺺ ﺑﻼ ﻭﻇﻴﻔﺔ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ﻭﻻ ﻳﻤﻠﻚ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﺟﺎﻣﻌﻴﺔ ﻭ ﺭﻏﻢ ﺫﻟﻚ ﻳُﺴﻴﻄﺮ ﻭ ﻣﺘﺠﺪِّﻉ ﻓﻲ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻛﻴﻒ ﻻ ﺗﻔﺸﻞ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻹﺻﻼﺡ ﻭ ﺍﻟﻨﻬﻀﺔ ﻭ ﺃﻣﺜﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ ﺃﺣﺪ ﺃﻋﻤﺪﺗﻬﺎ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ !.
* ﺷﺪﺍﺩ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﻥّ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻟﻦ ﻳُﻄﻮِّﺭﻫﺎ ﺃﻣﺜﺎﻝ ﺣﺴﻴﻦ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ ﻭ ﻳﻌﻲ ﺃﻥّ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﺃﺑﻮ ﺯﺑﺪ ﻻ ﻳُﺮﻳﺪﻭﻧﻪ ﻭ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭﻩ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺇﻻ ﻧَﻮﻉٌ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺍﻉ “ ﺍﻟﻤُﻜﺎﻓﺄﺓ ” ﺍﻻﻧﺘﺨﺎﺑﻴﺔ ﻟﻜﻦ ﻟﻸﺳﻒ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﺷَﺪّﺍﺩ ﺑَﺎﺕَ ﻏﻴﺮ ﻣُﺆﺛِّﺮٍ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺧَﺪَﻋَﺖ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺑﺤﻜﺎﻳﺔ ﺍﻹﺻﻼﺡ ﻭ ﺍﻟﻨﻬﻀﺔ .

* ﺃﺧﻴﺮﺍً …
ﺣﺴﻴﻦ ﺍﺑﻮ ﺯﺑﺪ ﻣُﺘﺠﺪِّﻉ ﻓﻲ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﺗﺤﺎﺩﻩ ﻳُﻐﻨﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ؟