ﺗﺤﺴﻴﻦ ( ﺍﻟﺴُﻠﻮﻙ )مقالات كورة في أكتوبر 24, 2018 40 مشاركة المقال ﻃﻖ ﺧﺎﺹ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﺎﺳﺎ ﺗﺤﺴﻴﻦ ( ﺍﻟﺴُﻠﻮﻙ ) ﻭ ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳُﺒﺪﻱ ﺍﻟﺴﻴﺪ ( ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ) ﺇﻣﺘﻌﺎﺿﺔ ﻣﻦ ( ﺗﺴﻴُّﺐ ) ﺍﻟﻨﻮﺍﺏ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻠﺴﺎﺕ ﻭ ﻳﻄﺎﻟﺒﻬﻢ ﺑﺈﻟﺘﺰﺍﻡ ﻣﺎ ﺃﺳﻤﺎﻩ ( ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﻲ ) ﺣﺴﺐ ﻣﺎ ﺃﻭﺭﺩ ﻣﻮﻗﻊ ( ﺑﺎﺝ ﻧﻴﻮﺯ ) ﻭ ﻳُﺬﻛّﺮﻫﻢ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺟﻠﺴﺔ ﺑﺄﻧﻪ ﻳﻜﺒﺮﻫﻢ ﺳﻨﺎً ﻭ ﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻳﺤﺘﻤﻞ ﺭﻫﻖ ﺍﻟﺠﻠﺴﺎﺕ ﻭ ﻃﻮﻟﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳُﻄﻠﻌﻨﺎ ﻋﻠﻰ ( ﻻﺋﺤﺔ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ) ﻭ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺇﻋﻤﺎﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻮﺍﺏ ﺍﻟﻤُﺸﺎﺭ ﺇﻟﻴﻬﻢ . ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻳﺮﻯ ﺑﺄﻥ ( ﺗﺼﺤﻴﺢ ) ﻭ ﺗﺤﺴﻴﻦ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﻲ ﻓﻘﻂ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻋﻠﻰ ( ﺩﻓﺘﺮ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻭ ﺍﻹﻧﺼﺮﺍﻑ ) ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﻈﻞ ﺩﻓﺘﺮ ( ﺍﻟﻐﻴﺎﺏ ) ﻋﻦ ﻧﻘﺎﺵ ﻗﻀﺎﻳﺎﻧﺎ ﺍﻟﻌﺎﻣﻪ ﻭ ﻣﻌﺎﺵ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺤﺘﺸﺪﺍً ﺑﻜﻞ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻀﺮ ﻣﻨﻬﻢ ﻣﺒﻜﺮﺍً ﻭ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﻮﻗﻊ ﻓﻲ ﺩﻓﺘﺮ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ . ﺗﻮﻗﻴﻊ ﺍﻟﻨﻮﺍﺏ ﻋﻠﻰ ﺩﻓﺘﺮ ( ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ) ﻭ ( ﺍﻹﻧﺼﺮﺍﻑ ) ﻻ ﻳُﺜﺒِﺖ ﺷﻴﺌﺎً ﻏﻴﺮ ﺣﻘﻬﻢ ﻓﻲ ﻧﻴﻞ ( ﺭﻭﺍﺗﺒﻬﻢ ) ﻣﻦ ﻣﺎﻟﻨﺎ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺩﻭﻥ ﺃﻱ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻳﺠﻨﻴﺔ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻧﻈﻴﺮ ﻧﻴﺎﺑﺘﻬﻢ ﻋﻨﻪ ﺗﺤﺖ ( ﻗﺒﺔ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ) . ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺻﻞ ﺑﻪ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﻄﺎﺑﺔ ﺃﺣﺪ ﻧﻮﺍﺑﻪ ﺑﺘﺨﺼﻴﺺ ( ﺟﺎﺋﺰﺓ ) ﻟﻠﻨﺎﺋﺐ ﺍﻷﻛﺜﺮ ( ﺣﻀﻮﺭﺍً ) ﻟﺠﻠﺴﺎﺕ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻛﻨﺎ ﻧﺘﻮﻗﻊ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺟﻠﺴﺎﺗﻪ ﻣﻨﻘﻮﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﺍﻟﻘﻮﻣﻲ ﺑﺪﻻً ﻋﻦ ﻛﻞ ( ﺍﻟﺤﺸﻮ ) ﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺠﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺮﺍﻩ ﺣﺘﻰ ﻧﺨﺼﺺ ﺟﺎﺋﺰﺗﻨﺎ ﻛﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻟﻠﻨﺎﺋﺐ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﺗﻤﺜﻴﻼً ﻟﻠﺸﻌﺐ ﻭ ﺗﻌﺒﻴﺮﺍً ﻋﻦ ﻗﺎﺿﺎﻳﺎﻩ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﻭ ﺗﺤﺴﻴﻨﺎ ﻟﻠﺴﻠﻮﻙ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﻲ . ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺨﺠﻞ ﻧﻮﺍﺑﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﺼﺮﻑ ( ﺑﺪﻝ ﺍﻟﺘﺮﺣﻴﻞ ) ﻭ ﻻ ﻧﻌﻠﻢ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﺎﺫﺍ ﻳُﺼﺮﻑ ﻟﻬﻢ ﻫﺬﺍ ( ﺍﻟﺒﺪﻝ ) ؟؟ ﻫﻞ ﻫﻮ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺳﺪﺍﺩ ﻓﺎﺗﻮﺭﺓ ﺍﻟﺴﻜﻮﺕ ﻋﻠﻰ ﺭﻏﺒﺎﺕ ( ﻣﺴﺘﺸﺎﺭ ) ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺑﺤﺮﻣﺎﻥ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﻪ ﻣﻦ ﺣﻘﻬﺎ ﻓﻲ ﺗﻨﻮﻳﺮ ﺍﻟﺮﺃﻱ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺑﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻷﺩﺍﺀ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﻲ ؟؟ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺳﻂ ( ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ) ﻟﺘﻌﺮﻳﻔﻬﻢ ﺑﺄﺳﺲ ﺍﻟﺘﻤﺜﻴﻞ ( ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﻲ ) ﻟﻠﺮﺩ ﻋﻠﻰ ( ﺃﺳﻄﻮﺍﻧﺔ ) ﺷﺮﻋﻴﺔ ﺍﻟﻤﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺪﻳﺮ ﺃﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻵﻥ . ﻋﻀﻮ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻟﻲ ﻟﻮ ﺇﻓﺘﺮﺿﻨﺎ ﺑﺄﻧﻪ ﺟﺎﺀ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﺼﺒﺔ ﻫﺬﺍ ﺗﻌﺒﻴﺮﺍً ﻋﻦ ﺇﺭﺍﺩﺓ ( ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ ) ﻭ ﺑﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻬﻼﻟﻲ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﺄﻧﻪ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ( ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ ) ﻭﻣﺆﺷﺮﺍﺕ ﻟﻘﻴﺎﺱ ( ﺃﺩﺍﺀ ) ﺍﻟﻌﻀﻮ ﻭ ﺗﻌﺒﻴﺮﻩ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻬﻢ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﻬﻼﻟﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺇﻧﺘﺨﺒﻪ . ﺍﻷﻏﻠﺒﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻪ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﻭﺿﻌﻴﺔ ( ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ) ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻳﺸﻮﻫﻮﻥ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻟﺘﻤﺜﻴﻞ ( ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﻲ ) ﻭ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺃﻫﻠﻴﺔ ﻭ ﺩﻳﻤﻮﻗﺮﺍﻃﻴﺔ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﻪ ﻭ ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺩ ﻣﻨﻬﺎ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻣﻦ ﺣﻜﻢ ( ﺍﻷﻓﺮﺍﺩ ) ﺇﻟﻰ ( ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﻴﺔ ) . ﻳﻜﺘﻔﻲ ﺍﻟﻌﻀﻮ ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﺑﺎﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻓﻲ ﺩﻓﺘﺮ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ( ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﻲ ) ﻟﻴُﺪﺍﺭ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺪﻳﺮ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺟﻠﺴﺎﺗﻪ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻭﺻﻔﻬﺎ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﻮﺍﺏ ﺻﺮﺍﺣﺔ ﺑﺎﻟﺪﻛﺘﺎﺗﻮﺭﻳﺔ ﻭ ﺑﺮﺭﻫﺎ ﻫﻮ ﺑﺄﻥ ﻳﺘﻴﺢ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﺑﺎﻟﺠﺎﻟﺴﻴﻦ ﻓﻲ ( ﺍﻟﻤﻴﺎﻣﻦ ) . ﻭ ﻳﺒﺪﻭ ﺃﻥ ﻧﻮّﺍﺏ ( ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ) ﻛُﻠﻬﻢ ﻳﺠﻠﺴﻮﻥ ﺇﻟﻰ ( ﻳﻤﻴﻨﻪ ) . ﻭ ﻛﺬﺍ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻓﻲ ﻭﺭﻗﺔ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺪﺭﻩ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ( ﺍﻟﻮﻻﺋﻲ ) ﺍﻟﻴﺴﻊ ﺻﺪﻳﻖ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﺣﺘﺸﺪﺕ ﺑﻌﺪﺩ 18 ﻋﻀﻮ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺣﻀﻮﺭﺍً ﻓﻘﻂ ﻋﻨﺪ ﻟﺤﻈﺔ ﺍﻹﻋﻼﻥ . ﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ( ﺗﻮﺻﻴﻒ ) ﻣﺤﺪﺩ ﻟﻤﻬﺎﻡ ﻭﺃﺩﻭﺍﺭ ( ﻋﻀﻮ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ) ﻭ ( ﺍﻟﻨﺎﺋﺐ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﻲ ) ﻳﺠﻌﻠﻬﻢ ﻳﻈﻨﻮﻥ ﺑﺄﻥ ﺗﻮﻗﻴﻊ ( ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ) ﻫﻮ ( ﺳﻘﻒ ) ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ ﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻣﻬﺎﻡ . ﻛﻴﻒ ﻟﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺸﻜﻮ ﻣﻦ ﺗﻜﺮﻳﺲ ﺍﻟﺴُﻠُﻄﺎﺕ ﻭ ﺇﺣﺘﻜﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﻳﺪ ﺍﻟﻘﻠﺔ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻳﺮﺿﻰ ﻃﻮﺍﻋﻴﺔ ﺑﺎﻟﺘﻨﺎﺯُﻝ ﻋﻦ ﺣﻘﻮﻕ ( ﺍﻟﺘﻤﺜﻴﻞ ) ؟ ( ﻣﺰﺍﺝ ) ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﻭ ﺭﻏﺒﺎﺗﻪ ﻳﻤﻜﻦ ﻗﺮﺍﺀﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺗﻤﺮﻳﺮ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﻭ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻭ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺠﻠﺴﺎﺕ ﻓﻲ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﺗﺤﺖ ﻗﺒﺔ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ . ﻭ ( ﺍﻟﻤﺰﺍﺝ ) ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻟﻲ ﺗﻌﺮﻓﻪ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺷﺆﻭﻥ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ( ﺍﻹﺩﺍﺭﻳﺔ ) ﻭ ( ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ) ﻭ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻹﺣﻼﻝ ﻭ ﺍﻹﺑﺪﺍﻝ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮﻩ ﻓﻲ ﺍﻹﺩﺍﺭﻳﻴﻦ . ﻭ ﺗﻌﺮﻓﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗُﺼﺪَﺭ ﻏﺎﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ( ﺍﻟﺘﻤﺮﻳﺮ ) ﻭ ﺍﻹﺟﻤﺎﻉ ( ﺍﻟﺴﻜﻮﺗﻲ ) . ( ﺃﺑﻮ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ) ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻣﺤﺘﺎﺟﺎً ﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺸﺄﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﻲ ﻓﻤﻨﺼﺒﺔ ﻛﺮﺋﻴﺲ ﻟﻤﺠﻠﺲ ﺗﺸﺮﻳﻌﻲ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻓﻲ ( ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ) ﺃﻛﺴﺒﻪ ﺍﻟﺨﺒﺮﻩ ﺍﻟﻜﺎﻓﻴﺔ ﻟﺘﻐﻴﻴﺐ ﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺪﻳﻤﻮﻗﺮﺍﻃﻴﺔ ﻓﻴﻪ . ﻭ ﺑﻤﺜﻠﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﺑﺘﻘﻴﻴﻢ ﺍﻷﺩﺍﺀ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﻟﻠﻮﺯﺭﺍﺀ ﻳﺠﺐ ﺍﻹﻧﺸﻐﺎﻝ ﺑﺎﻷﺩﻭﺍﺭ ( ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﻴﺔ ) ﻭﺍﻟﻤﺤﺎﺳﺒﺔ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻳﺴﺘﻮﻋﺐ ﻫﺆﻻﺀ ﺑﺄﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺑﺎﺏ ( ﺍﻟﺘﺸﺮﻳﻒ ) … ( ﺍﻟﺴُﻠﻮﻙ )تحسين 40 مشاركة المقال