صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

ﺩﻭﺍﻓﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻗﻮﻯ ﻟﻠﻔﻮﺯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﺃﺑﻮﻇﺒﻲ … ﺇﻻ ﺇﺫﺍ !!

68

خواطر زول
عبد الله القاضي
ﺩﻭﺍﻓﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻗﻮﻯ ﻟﻠﻔﻮﺯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﺃﺑﻮﻇﺒﻲ … ﺇﻻ ﺇﺫﺍ !!

• ﺑﺬﻛﺮﻳﺎﺕ ﻣﻠﺤﻤﺔ ﺩﻳﺮﺑﻲ ﻭﻛﻼﺳﻴﻜﻮ ﺃﻣﺪﺭﻣﺎﻥ ﻓﻲ ﺩﻭﺣﺔ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻭﺇﺑﺪﺍﻋﺎﺕ ﺃﺣﺮﻑ ﻭﺃﺧﻄﺮ ﻣﻬﺎﺟﻤﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻼﻋﺐ ﺑﺪﻓﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﺷﺎﺀ ﻭﻓﻌﻞ ﻓﻴﻬﻢ ﺍﻻﻓﺎﻋﻴﻞ ﺣﺘﻰ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﺩﻓﺎﻉ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﺣﺒﻨﻲ ﻭ ﺍﻟﻀﻮ ﻭﺣﺎﺗﻢ ﺳﺒﻴﻼ ﻹﻳﻘﺎﻑ ﺧﻄﻮﺭﺗﻪ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻀﺮﺏ ﺗﺎﺭﺓ ﻭﺍﻟﻤﺴﻚ ﺗﺎﺭﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﺭﻏﻢ ﺫﻟﻚ ﺳﺠﻞ ﻫﺪﻓﺎ ﻭﻻ ﺃﺣﻠﻰ ﻓﻲ ﺷﺒﺎﻙ ﻛﺎﻛﻮﻡ ﺍﺷﺘﻌﻠﺖ ﻣﻌﻪ ﻣﺪﺭﺟﺎﺕ ﺍﺳﺘﺎﺩ ﺧﻠﻴﻔﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻓﻲ ﺃﻣﺴﻴﺔ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻣﻦ ﻣﺎﻳﻮ ﻋﺎﻡ 1996 ﻳﻮﻣﻬﺎ ﺳﻄﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﺳﻤﺎﺀ ﺍﻟﺪﻭﺣﺔ ﻭﺃﻧﺎﺭ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﺑﺘﻮﻫﺞ ﺍﻷﻗﻤﺎﺭ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺧﺘﻤﻮﺍ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﺪﻳﺮﺑﻲ ﺑﻬﺪﻑ ﺛﺎﻧﻲ ﻧﺎﻟﻪ ﺯﺍﻫﺮ ﻣﺮﻛﺰ ﻭﻟﻮﻻ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﺍﻻﺳﺘﻌﺮﺍﺿﻲ ﻟﻨﺎﻝ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻫﺰﻳﻤﺔ ﻧﻜﺮﺍﺀ ﺃﻭ ﻟﺮﺑﻤﺎ ﻛﺮﺭﻭﺍ ﺭﺑﺎﻋﻴﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺒﻞ ﺣﻀﻮﺭﻫﻢ ﻟﻠﺪﻭﺣﺔ !!
• ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻳﻌﻴﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻳﻠﺘﻘﻲ ﻗﻄﺒﺎ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻲ ﺃﺭﺽ ﺯﺍﻳﺪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺑﻌﺪ ﺃﻳﺎﻡ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﻭﻻ ﺷﻚ ﺃﻥ ﻭﺻﻴﻔﻨﺎ ﺍﻟﺪﺍﺋﻢ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﺍﻷﻣﺮﻳﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺑﻞ ﻫﻮ ﻳﺘﺮﻧﺢ ﻣﻨﺬ ﻋﻠﻘﺔ ﺍﻟﺠﻮﻫﺮﺓ ﺑﻬﺪﻑ ﺍﻟﺸﻌﻠﺔ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﻭﺗﻠﺘﻬﺎ ﻣﺬﺑﺤﺔ ﻓﺎﺷﺮ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺑﻬﺪﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﺮ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺿﺎﻋﺖ ﺃﺣﻼﻡ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﻈﻔﺮ ﺑﺎﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ ﺍﻟﻐﺎﺋﺐ ﻋﻦ ﺩﻳﺎﺭ ﺇﺧﻮﺍﻥ ﻧﻤﺮ ﻭﺍﻟﻨﻌﺴﺎﻥ .. ﻭﻣﺎ ﺃﻋﻘﺒﺘﻬﺎ ﻭﻣﺎﺻﺎﺣﺒﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﺸﻜﻮﻯ ﺍﻟﻌﺪﺍﺭﻳﺔ ﺍﻟﻔﻀﻴﺤﺔ ﻭﺧﺴﺎﺭﺗﻬﻢ ﻟﻬﺎ ﻭﻟﻼﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﻛﺬﻟﻚ , ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺟﺎﺀﺗﻬﻢ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻓﻲ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻟﻜﻲ ﻳﺘﻨﻔﺴﻮﺍ ﺍﻟﺼﻌﺪﺍﺀ ﻗﻠﻴﻼ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻛﺎﻓﻴﺔ ﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺤﺒﺒﺔ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﻋﻜﺲ ﺟﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﻬﺘﻢ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﺑﻜﺎﺱ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ !! ﻗﻠﺖ ﺃﻧﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﺠﺪﻭﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻷﺧﺬ ﺃﻧﻔﺎﺳﻬﻢ ﻧﺴﺒﺔ ﻟﺘﻼﺣﻖ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺓ ﻛﻀﺮﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻨﺎﻓﺴﻴﻦ ﻓﻲ ﺣﻠﺒﺔ ﺍﻟﻤﻼﻛﻤﺔ ﺣﺘﻰ ﻛﺎﺩﺕ ﺿﺮﺑﺔ ﺟﻤﺎﻝ ﺳﺎﻟﻢ ﻭﺍﻧﺘﻘﺎﻟﻪ ﻟﻠﻬﻼﻝ ﺛﻢ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺗﺠﺪﻳﺪ ﻋﻘﻮﺩ ﺑﻌﺾ ﻻﻋﺒﻴﻬﻢ ﺍﻟﻤﻨﺘﻬﻴﺔ ﻋﻘﻮﺩﻫﻢ ﻭﺍﻟﻔﻠﺲ ﻭﻣﻼﺣﻘﺔ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ ﻭﻣﻨﻊ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺼﺎﺋﺐ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺟﺘﻤﻌﺖ ﻛﺎﺩﺕ ﺃﻥ ﺗﻘﻀﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺃﺻﺒﺤﻮﺍ ﻳﻬﺮﻓﻮﻥ ﻭﻳﺨﺮﺟﻮﻥ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺺ ﻛﺎﻟﺬﻱ ﻳﺘﺨﺒﻄﻬﺎﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺲ , ﻭﺍﻧﺘﺸﺮ ﻫﺬﺍ ﺣﺘﻰ ﻭﺳﻂ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻫﻢ ﻭﺃﺻﺒﺢ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻨﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺩﻳﻦ ﺇﻋﻼﻣﻬﻢ ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻟﻮﺍ ﺍﻻﺗﻬﺎﻣﺎﺕ ﺟﺰﺍﻓﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻭﻟﺠﺎﻧﻪ ﺍﻟﻌﺪﻟﻴﺔ ﻭﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﻳﺆﻣﻨﻮﻥ ﻭﻳﺼﺪﻗﻮﻥ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳُﻜﺘﺐ ﻣﻦ ﺗﻀﻠﻴﻞ ﻭﺗﺨﺪﻳﺮ ﻟﻌﻞ ﻭﻋﺴﻰ ﺃﻥ ﻳﻘﻒ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﻣﻴﻪ ﺑﺜﺒﺎﺕ ﻭﺗﻤﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺯﻣﺔ ﺑﺴﻼﻡ !!
• ﺇﺫﻥ ﻛﻤﺎ ﻛﺘﺒﺖ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻗﺒﻞ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻛﺎﺱ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﺃﻭﺿﺤﺖ ﻭﺣﺪﺩﺕ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﻤﺒﺎﺷﺮ ﻟﺘﻔﻮﻕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻷﻥ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺟﻤﻴﻌﻬﻢ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻭﻣﺸﺠﻌﻴﻦ ﻭﺇﺩﺍﺭﻳﻴﻦ ﻭﺇﻋﻼﻣﻴﻴﻦ ﻳﺮﻛﺰﻭﻥ ﺗﺮﻛﻴﺰﺍ ﺷﺪﻳﺪﺍ ﻓﻲ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺑﺪﻭﻥ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻳﻜﻮﻧﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺐ ﺭﺟﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﻴﺤﺎﻓﻈﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﻭﻳﺤﺎﻓﻈﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺳﻤﻬﻢ ﺑﺎﻷﺧﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﺘﻔﻮﻕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻞ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻬﻼﻻﺏ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻭﺟﻤﻬﻮﺭ ﻭﺇﻋﻼﻡ ﻳﻨﻈﺮﻭﻥ ﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻛﺎﺱ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﻟﻤﺒﺎﻻﺓ ﺃﻭ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﻷﻧﻬﻢ ﻗﺪ ﻓﺎﺯﻭﺍ ﺑﺎﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻷﻗﻮﻯ ﻭﺍﻟﻤﺤﺒﺒﺔ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﻭﻳﻨﺸﻐﻠﻮﻥ ﺑﺎﺣﺘﻔﺎﻻﺕ ﺍﻟﺘﺘﻮﻳﺞ ﻭﻟﺬﻟﻚ ﺗﺠﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺮﺍﺧﻲ ﺧﺎﺻﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻭ

o ﺑﺎﻟﻜﻮ
• ﻣﻨﺬ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺍﻟﻌﻘﺪﻳﻦ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻛﺘﺐ ﻭﺃﺭﺩﺩ ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻛﻤﺎﻝ ﺷﺪﺍﺩ ﻻ ﻳﻤﻠﻚ ﺃﻱ ﻓﻜﺮ ﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻟﻦ ﻳﺘﻐﻴﺮ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻓﻲ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻭﻣﺴﺎﺑﻘﺎﺗﻪ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻭﻣﻦ ﻓﺸﻞ ﻓﻲ ﺷﺒﺎﺑﻪ ﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺑﻞ ﻣﻦ ﺳﺎﻫﻢ ﻓﻲ ﺗﺨﻠﻔﻬﺎ ﻭﺗﻘﻬﻘﺮﻫﺎ ﻟﻦ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﻓﻌﻞ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﺷﻴﺨﻮﺧﺘﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻮﻛﺄ ﻋﺼﺎﻩ !!
• ﺷﺪﺍﺩ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺃﻟﻐﻰ ﻣﻨﺎﻓﺴﺎﺕ ﺍﻟﻔﺌﺎﺕ ﺍﻟﺴﻨﻴﺔ ﺑﺤﺠﺞ ﻭﺍﻫﻴﺔ ﻟﻮﺟﻮﺩ ﻣﻤﺎﺭﺳﺎﺕ ﺧﺎﻃﺌﺔ ﻛﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ , ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ ﻓﻲ ﻧﺪﻭﺓ ﺑﺎﻟﺪﻭﺣﺔ ﻻ ﻳﻌﻘﻞ ﺃﻥ ﺗﻮﻗﻒ ﻧﺸﺎﻁ ﺃﻫﻢ ﺍﻟﻤﺮﺍﺣﻞ ﺍﻟﺴﻨﻴﺔ ﻭﺗﺪﻣﺮ ﺍﻟﻤﻮﺍﻫﺐ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻷﻧﻚ ﻓﺸﻠﺖ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﺭﺑﺔ ﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﻃﺌﺔ !!
• ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻳﻌﻴﺪ ﺷﺪﺍﺩ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻳﻠﻐﻲ ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ ﺑﺠﺮﺓ ﻗﻠﻢ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻐﻤﺾ ﻟﻪ ﺟﻔﻦ ﻭﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻀﻌﺎﻟﺒﺪﻳﻸﻭ ﺃﻱ ﺗﺨﻄﻴﻂ ﻣﺴﺒﻖ ﻭﺩﻭﻥ ﺃﻱ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭ ﻟﻸﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺒﺖ ﻭﺻﺮﻓﺖ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻟﻬﻢ ﺭﺍﻓﺪ ﻟﻠﻔﺮﻳﻖ ﺍﻷﻭﻝ ﻭﺣﺘﻰ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻟﻐﻰ ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ ﻟﻴﺘﻪ ﻗﺎﻡ ﺑﺰﻳﺎﺩﺓ ﻛﺸﻒ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﻟﻴﻜﻮﻥ 30 ﻻﻋﺐ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﻣﻌﻤﻮﻝ ﺑﻪ ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻘﺎﺭﻳﺔ ﻟﻜﻨﻪ ﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺯﺍﺩ ﺍﻟﻄﻴﻦ ﺑِﻠﻪ ﻭ ﺧﻔﺾ ﺍﻟﻌﺪﺩ ﻟﻴﻜﻮﻥ 25 ﻻﻋﺐ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻛﺸﻒ ﻭﻻ ﺃﻣﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻳﺐ ﺃﻥ ﻧﺮﻯ ﺃﻱ ﻣﻨﺎﻓﺴﺎﺕ ﻟﻠﻔﺌﺎﺕ ﺍﻟﺴﻨﻴﺔ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺩﻭﻝ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ !!
• ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﻮﻑ ﺗﺸﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻄﻮﻻﺕ ﺍﻷﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﻭﺃﻭﻟﻬﺎ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻄﻞ ﻛﻞ ﻣﻮﺳﻢ ﺳﻮﻑ ﻳﺘﻀﺮﺭ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﻷﻧﻪ ﻳﻨﺎﻓﺲ ﺃﻧﺪﻳﺔ ﺗﻤﻠﻚ ﻓﻲ ﻛﺸﻔﻬﺎ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ 30 ﻻﻋﺐ ﻭﺇﺫﺍ ﺃﺧﺬﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻻﻋﺘﺒﺎﺭ ﻃﻮﻝ ﻣﻨﺎﻓﺴﺎﺗﻨﺎ ﻭﺗﺸﻌﺒﻬﺎ ﻭﻋﺸﻮﺍﺋﻴﺔ ﺍﻟﺒﺮﻣﺠﺔ ﻭﺳﻮﺀ ﻣﻼﻋﺒﻨﺎ ﻭﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻭﻫﻢ ﻳﺘﻨﻘﻠﻮﻥ ﻣﻦ ﻭﻻﻳﺔ ﻷﺧﺮﻯ ﻭﻣﺪﻳﻨﺔ ﻷﺧﺮﻯ ﻭﻛﻢ ﺍﻹﺭﻫﺎﻕ ﻭﺍﻟﺘﻌﺐ ﻭﺍﻻﺻﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻠﺤﻖ ﺑﺎﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻭﻋﻠﻴﻚ ﺃﻥ ﺗﺘﺨﻴﻞ ﻟﻮ ﺃﻥ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻓﻲ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺃﻭ ﺍﻟﺘﺮﺟﻲ ﻓﺈﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻛﺎﻥ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺻﻌﺒﺎ ﺟﺪﺍ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻟﻠﺼﻤﻮﺩ ﻭﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻷﻥ ﻣﻮﺳﻤﻨﺎ ﺍﻟﻤﻘﻠﻮﺏ ﻗﺪ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﻭﻻﻋﺒﻴﻨﺎ ﻣﺮﻫﻘﻮﻥ ﺟﺪﺍ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻻ ﺗﻮﺻﻒ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺃﻭ ﻓﻲ ﺃﻭﻟﻪ ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ﺃﻥ ﻧﺮﻯ ﺃﻧﺪﻳﺘﻨﺎ ﺗُﻨﺎﻓﺲ ﻭﺗُﺤﻘﻖ ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺍﻟﻤﺮﺟﻮﺓ ﻓﻲ ﻇﻞ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻋﺎﻡ ﻻ ﻳﺴﺎﻋﺪ ﺃﻧﺪﻳﺘﻪ ﻭﻻ ﻳﻬﻴﺊ ﻟﻬﻢ ﺍﻷﺟﻮﺍﺀ ﺍﻟﻤﺜﺎﻟﻴﺔ ﺑﻞ ﺗﻀﻊ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻞ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ ﻋﻜﺲ ﻣﺎ ﺗﻔﻌﻞ ﻛﻞ ﺍﺗﺤﺎﺩﺍﺕ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻨﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻒ ﻣﻊ ﺃﻧﺪﻳﺘﻬﺎ ﻇﺎﻟﻤﺎ ﺃﻭ ﻣﻈﻠﻮﻣﺎ .
• ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺭﻓﺾ ﺷﺪﺍﺩ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﻣﻮﺳﻤﻨﺎ ﺍﻟﻤﻘﻠﻮﺏ ﻭﺍﻵﻥ ﻳﻮﺍﺻﻞ ﻧﻔﺲ ﻃﺮﻳﻘﺘﻪ ﺍﻟﻌﻘﻴﻤﺔ ﻓﻲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻭﻳﻘﻠﺺ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻭﻳﻠﻐﻲ ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ ﻭﻳﻘﺘﻞ ﺍﻟﻨﺎﺷﺌﻴﻦ ﻭ ﻳﺠﺮﺏ ﻭﻳﺨﺮﺏ ﻓﻲ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ ﺣﻴﺚ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﻟﻪ ﻃﺮﻳﻘﺎ ﻭﻻ ﺳﺒﻴﻼ ﻟﺘﺜﺒﻴﺖ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﻓﻲ ﺃﻗﺪﻡ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻗﺎﺭﻱ ﺗﺄﺳﺲ ﻋﺎﻡ 1936 ﺑﻞ ﻓﻲ ﺩﻭﻟﺔ ﺃﺳﺴﺖ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻷﻓﺮﻳﻘﻲ ﻳﻔﺸﻞ ﻫﺆﻻﺀ ﻓﻲ ﺇﻳﺠﺎﺩ ﻧﻈﺎﻡ ﻣﻼﺋﻢ ﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺎﺗﻪ ﺗﺎﺭﺓ ﻳﺰﻳﺪ ﺍﻟﻌﺪﺩ ﻭﻳﺮﺗﻔﻊ ﻭﺗﺎﺭﺓ ﻳﻨﺨﻔﺾ ﻭﺛﺎﻟﺜﺔ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺩﻭﺭﺗﻴﻦ ﻭﺭﺍﺑﻌﺔ ﺑﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﻭﻻ ﻧﻌﻠﻢ ﻏﺪﺍ ﺑﺄﻱ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺳﻮﻑ ﻳﻘﺎﻡ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ؟ !
• ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻛﻤﺎﻝ ﺷﺪﺍﺩ ﺑﺪﺃ ﺍﻟﺨﺮﻣﺠﺔ ﻭﺍﻟﺘﺠﺮﻳﺐ ﻓﻲ ﺷﺒﺎﺑﻪ ﻭﻓﺸﻞ ﻓﻲ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻭﺗﻄﻮﻳﺮﻩ ﻭﺟﻌﻠﻪ ﻓﻲ ﻣﺆﺧﺮﺓ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻘﺎﺭﻳﺔ ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺛﻢ ﺟﺎﺀ ﺗﻼﻣﻴﺬﻩ ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﻣﻌﺘﺼﻢ ﻭﺃﻛﻤﻠﻮﺍ ﻣﺎ ﺑﺪﺃﻩ ﻛﺒﻴﺮﻫﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﻠﻤﻬﻢ ﺍﻟﺴﺤﺮ ﻭﻫﺎ ﻫﻮ ﻳﻌﻮﺩ ﻓﻲ ﺷﻴﺨﻮﺧﺘﻪ ﻟﻴﺠﻬﺰ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﺗﺒﻘﻲ ﻣﻦ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ !.
• ﻧﻌﻮﺩ ﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﺪﻳﺮﺑﻲ ﻭﺃﻗﻮﻝ ﻭﺃﻛﺮﺭ ﺃﻥ ﺩﻭﺍﻓﻊ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺍﻗﻮﻯ ﻟﻠﻔﻮﺯ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻟﻸﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺫﻛﺮﺗﻬﺎ ﺁﻧﻔﺎ ﺣﻴﺚ ﺃﻧﻬﻢ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﺎﺳﺔ ﺟﺪﺍً ﺃﻭﻻ ﻟﺮﻓﻊ ﺍﻟﻤﻌﻨﻮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﻬﺎﺭﺕ ﻓﻲ ﺍﻷﺳﺎﺑﻴﻊ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﻭﺇﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﻟﻠﻔﺮﻳﻖ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﻭﺛﺎﻧﻴﺎ ﻟﺤﺎﺟﺘﻬﻢ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪﺓ ﺟﺪﺍ ﺟﺪﺍ ﻟﻠﻤﺎﻝ ﺣﻴﺚ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﻣﻦ ﻓَﻘْﺮٍ ﻣُﺪْﻗِﻌٍﺒﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﺨﻠﻰ ﻋﻨﻬﻢ ﺍﻟﺘﺮﻛﻲ ﺃﻭﻛﺘﺎﻱ ﻭﺗﺮﻙ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﻋﻲ ﺍﻷﻣﻨﻴﺔ ﻣﻮﻗﻌﻪ ﻭﺳﻮﺩﺍﻛﺎﻝ ﺗﻤﻨﻊ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺴﺎﻫﻤﺔ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳُﻌﺘﺮﻑ ﺑﻪ ﻛﺮﺋﻴﺲ ﻛﻤﺎ ﻟﻢ ﺗﻔﻠﺢ ﺣﻤﻠﺔ ﺗﺒﺮﻋﺎﺕ ﻗﺮﻭﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻜﻞ ﻫﺬﺍ ﺳﻮﻑ ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻹﺩﺍﺭﻱ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻭﺳﻌﻪ ﻟﻜﺴﺐ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺇﻻ ﺇﺫﺍ ﻗﺎﻣﺖ ﺩﺍﺋﺮﺓ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻮﺍﺟﺒﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻛﻤﻞ ﻭﺟﻪ ﻭﻫﻴﺄﺕ ﺍﻷﺟﻮﺍﺀ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻭﻋﻤﻠﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﻨﻔﺴﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﺘﺄﻛﺪ ﺍﻟﺘﺎﻡ ﻣﻦ ﺟﺎﻫﺰﻳﺔ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺑﺪﻧﻴﺎ ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺪ ﺍﻟﺒﺪﻧﻲ ﻭﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻧﻪ ﺳﻮﻑ ﻳﻜﻮﻥ ﺳﺒﺐ ﺭﺋﻴﺴﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻔﻮﻕ ﻟﻮ ﺃﻋﺪ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺟﻴﺪﺍ ﻭﺃﻛﺴﺒﻬﻢ ﺍﻟﻠﻴﺎﻗﺔ ﺍﻟﺒﺪﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻘﺪﻭﻫﺎ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺔ ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺍﻻﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﻔﻨﻲ .
• ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﻹﻋﺪﺍﺩ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﺑﺪﻧﻲ ﺧﺎﺹ ﻭﻻ ﺗﺤﺘﻤﻞ ﺍﻟﺘﺠﺮﻳﺐ ﺃﻭ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﺃﻭ ﺍﻻﺳﺘﻌﺮﺍﺽ !!! ﻓﻬﻞ ﺗﺴﻤﻌﻮﻧﻨﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻷﻗﻤﺎﺭ ﻭﺗﻌﻴﺪﻭﺍ ﻟﻨﺎ ﻣﻠﺤﻤﺔ ﺩﻭﺣﺔ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻓﻲ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺯﺍﻳﺪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ؟

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد