حلت يوم 11 مايو ذكرى وفاة نجم الريجي الجامايكي «بوب مارلي»، والذي اشتهرت موسيقاه في سبعينيات القرن الماضي، وذاع صيته في جميع أنحاء العالم.
ويستعرض «المصري لايت» في التقرير التالي 15 معلومة غريبة لم يسبق لك معرفتها عن «بوب مارلي».
15. كانت والدته «سيديلا» من أصل جامايكي تبلغ من العمر 17 عامًا حينما أنجبته، بينما والده كان ضابطًا عسكريًا بريطانيًا في الخمسينات من عمره، ونادرًا ما رأى «مارلي» والده.
14. غادر المدرسة في سن الـ 15 للعمل في ورشة لحام.
13. قضى «مارلي» شهرًا في السجن عام 1968 بسبب حيازة الماريجوانا، وتعرف على السجناء الذين قابلهم، ثم بدأ بكتابة المزيد من الأغاني السياسية.
12. قبل أن تحصل جامايكا على استقلالها عن بريطانيا عام 1962، كانت المحطات الإذاعية تعزف الموسيقى للطبقة العليا البيضاء فقط، لذا أنشأ هو والسكان الأصليون أنظمة صوتية محمولة للعب إيقاعات الريجي الشهيرة.
11. توفي «مارلي» بسرطان الميلانوما، وهو مرضٌ يصيب ذوي البشرة البيضاء فقط، لذا احتار الأطباء حينما اكتشفوا المرض تحت أصابع قدميه. لكنهم توصلوا إلى استنتاج مفاده بما أن والده كان بريطانيًا أبيضًا، فربما هو يحمل الجين الذي جعله عرضة لهذا المرض.
10. اعتنق «مارلي» الديانة «الراستافارية»، والتي رفض بسببها قطع إصبعه المصاب بالسرطان لأنها تُحرم التعديل الجسدي، حتى امتد الورم إلى بطنه ورئتيه ومخه.
9. كان «بوب مارلي» نباتيًا، ويدخن الماريجوانا بشراهة، وظنّ أنها نباتًا مقدسًا، ويُعتقد أن لها علاقة وثيقة بالديانة الراستافارية.
8. لم يعتد على قص شعره، لأن أبناء دينه لا يتبنون ذلك.
7. قبل شهرته، عمل نادل في أحد المطاعم وأيضًا مساعد مختبر.
6. اسمه الحقيقي «نيستا روبرت مارلي»، ولكنه قام بتغييره حينما حصل على جواز سفره لأمريكا، وأخبره العامل أنه يجب أن يضع اسمه الأوسط لأنُه سيعتبر اسم فتاة في أمريكا، وكان هذا هو السبب في اسم «بوب مارلي».
5. قبل يومين من الحفل الشهير «ابتسامة جامايكا» توجه رجل مسلح إلى منزله وأطلق النار عليه في ذراعه، ومع ذلك أدى الحفل الغنائي ليثبت أن هذا الرجل لن يخيفه.
4. رغم أنه توفي في عام 1981، لا يزال «مارلي» يبيع ألبومات أكثر كل عام من أي فنان ريجي آخر.
3. لم يكن لديه وصية بعد وفاته، مما أدى إلى نزاعات عديدة حول ممتلكاته.
2. وجدوا 19 نوعًا مختلفًا من القمل في شعره بعد وفاته.
1. دُفن «بوب مارلي» مع جيتار جيبسون أحمر، وكرة قدم، وعشبة ماريجوانا وخاتمه الذي كان يرتديه يوميًا، وإلى جانبه صفحة «المزمور 23» من سفر المزامير في الإنجيل.