ما في ولا جريدة واحدة فتح الله عليها بنقل خبر مباراة الخرطوم (السوداني) وقورماهيا الكيني في بطولة سيكافا…عدا جريدة التيار ومن غير توضيح لنتيجة المباراة,عندما كان يلعب المريخ في هذه البطولة كانت اشبه ببطولة الاندية الاوربية للاندية البطلة,, وكل الصحف كانت بتنقل الاخبار لحظة بلحظة مابين صحيفة موالية تمجد وترفع من شان البطولة وصحف شامتة تنقص من قدر البطولة وعدم الاعتراف بها,, اما الان لاحس لاخبر كانما فريقي الخرطوم والاهلي يتبعان الي جيبوتي او الصومال او اي دولة غير السودان, عيب والله ان يكون هذا حال صحافتنا الرياضية,في ظل التوجه العام الذي ينادي بنبذ العصبية ,والوقف صفا واحدا خلف الفرق التي تمثل الوطن في كل المحافل الدولية والاقليمية, يجب ان نكون هكذا دوما ان اردنا تقدما لهذا البلد,, اما الانقسام حول هلال مريخ فقط دون مراعاة للفرق والاندية الاخري التي تشارك باسم السودان فهذا لن يجعلنا نتقدم قيد انملة ,,(هلال مريخ ) مر علي تاسيسهما مايقرب القرن من الذمان و مع توفر كل الامكانيات اذا تم قياس ما حقاقاه من انجازات نجده فقيرا جدا لايرقي الي مستوي ان ندعوه انجاز,,, انظرو الي الدولة التي من حولنا كيف هي الان ومعظمها من الدولة التي عرف الطريق الي المشاركات الافريقية من بعدنا بعشرات السنين اين هم الان واين نحنو؟ الصحافة الرياضة شريك اصيل في ما نعيشه اليوم من تدهور رياضي مريع يا هؤلا…..
ما في ولا جريدة واحدة فتح الله عليها بنقل خبر مباراة الخرطوم (السوداني) وقورماهيا الكيني في بطولة سيكافا…عدا جريدة التيار ومن غير توضيح لنتيجة المباراة,عندما كان يلعب المريخ في هذه البطولة كانت اشبه ببطولة الاندية الاوربية للاندية البطلة,, وكل الصحف كانت بتنقل الاخبار لحظة بلحظة مابين صحيفة موالية تمجد وترفع من شان البطولة وصحف شامتة تنقص من قدر البطولة وعدم الاعتراف بها,, اما الان لاحس لاخبر كانما فريقي الخرطوم والاهلي يتبعان الي جيبوتي او الصومال او اي دولة غير السودان, عيب والله ان يكون هذا حال صحافتنا الرياضية,في ظل التوجه العام الذي ينادي بنبذ العصبية ,والوقف صفا واحدا خلف الفرق التي تمثل الوطن في كل المحافل الدولية والاقليمية, يجب ان نكون هكذا دوما ان اردنا تقدما لهذا البلد,, اما الانقسام حول هلال مريخ فقط دون مراعاة للفرق والاندية الاخري التي تشارك باسم السودان فهذا لن يجعلنا نتقدم قيد انملة ,,(هلال مريخ ) مر علي تاسيسهما مايقرب القرن من الذمان و مع توفر كل الامكانيات اذا تم قياس ما حقاقاه من انجازات نجده فقيرا جدا لايرقي الي مستوي ان ندعوه انجاز,,, انظرو الي الدولة التي من حولنا كيف هي الان ومعظمها من الدولة التي عرف الطريق الي المشاركات الافريقية من بعدنا بعشرات السنين اين هم الان واين نحنو؟ الصحافة الرياضة شريك اصيل في ما نعيشه اليوم من تدهور رياضي مريع يا هؤلا…..