آبري أبيض
محمد علي سيد احمد
فيران وجقور والمهنية واقعة في ( الخور )
* تعتبر المداعبات والمناكفات التي تحدث بين إعلام وجماهير الهلال والمريخ من الأمور المحببة التي تُضفي نكهة وجاذبية للعبة كرة القدم ودوما ماتكون تلك النكهة لذيذة للطرف المُناكِف ومرة ولكنها مستساغة للآخر المستهدف بالمناكفة .
* في السابق كانت المداعبات بين محبي العملاقان عبارة عن قوالب شعرية رفيعة وقطع نثرية بديعة علي طرافتها وكان يمثل رأس رمح الهلال فيها الشاعر أبو آمنة حامد بينما يتصدي له من الجانب الأحمر قبطان المريخ حاج حسن عثمان ( طيب الله ثراهما )والأستاذ الشاعر السر قدور ( أمد الله في أيامه ) ونحن في غاية الأسف لأننا لم نعاصر تلك الفترة الزاهية وعلي الراغبين في المقارنة بين ( أدب ) الأمس و ( غثاء ) اليوم الإستعانة بالعم قوقل !
* حتي وقت قريب كانت المناكفات بين منسوبي الهلال والمريخ معقولة بالرغم من أنها باتت تثير ( دخاخين ) الطرف المُناكَف من واقع جنوح كل معسكر لمحاولة تبخيس إنتصارات المعسكر الآخر وبدا ذلك جليا في مشاركة الفريقان في النسخة الحالية من أبطال أفريقيا ومحاولات بعض الأقلام المريخية السخرية من الفرق التي نجح الهلال في دحرها بوصفها بالحمام والتهكم منها ليرد الجانب الأزرق – ولا أعفي نفسي – التحية ( بأسوأ ) منها وإلي هنا لا بأس .
* نقول لا بأس لأن المناكفات بين الأندية الجماهيرية ليست حكرا علي السودان وجميعنا نعرف ( المكايدات ) التي تحدث بين الأهلي والزمالك وكذلك وقوف جماهير موتيمبا بمبي الكنغولي وتشجيعها للهلال في مباراته ضد مواطنه سانغا باليندي وحتي أقوي الديربيات العالمية – برشلونة والريال – ليست بمنأي عن تلك المناكفات .
* درج أحد …. من الذين لفظتهم فرقة تيراب الكوميديا لعدم إستلطاف الجمهور لمحاولاته الإستظراف ومحاولاته إستجداء ضحكاته ( بالعافية ) وله كل الحق فشتان مابين الظرافة والإستظراف ! درج علي نعت جماهير وإعلام الهلال بالزناطير ومفردة زنطور -….. – مفردة ( لقيطة ) لا أصل لها في اللغة العربية ويستخدمها التوانسة للتهكم علي جماهير نادي الأفريقي التونسي ونسبة لتشجيع جماهير نادي الزمالك للنجم الساحلي علي حساب مواطنه الأهلي في الكونفدرالية الحالية قام جمهور نادي القرن بوصف جماهير الزمالك بزناطير مصر .
* لم تعترض جماهير الهلال علي تلك الصفة التي ظل يرددها ذلك الدعي مرارا وتكرارا كما تحملت سخافاته وترهاته الا أن وقع في المحظور ووصف جماهير وإعلام الهلال ( بالجقور ) صراحة – والقوس من عندي – وطالبها بالعودة لجحورها مرة أخري وهو أمر غير مقبول علي الإطلاق وصفة قبيحة نربأ بها عن جمهور وإعلام الهلال ونحن نستغرب لمن وصلت ( …… ) منتصف ظهره أن يسقط في …… كتلك بإدعاء الظرافة ومادري بأنها جهل وسخافة ووقوع في المحظور ولن نقول أكثر من كان شفت ياوالينا ( ….) البقت علينا !
* وغير بعيد من تلك الصفة التي أطلقها ذلك الغر قامت إحدي المحسوبات علي إعلام المريخ بنعت جماهير الهلال بالفئران كما لم تنسي مطالبتها بالعودة لجحور ( الجن ) هي الأخري ونقول لها عيب يا إمراءة ولن نزيد !
* وثالثهم ذاك الذي أتي …. وأبي إلا أن يعمل في الهلال وجماهيره إساءةً وتجريحا ولم ينسي أن ينقل اسلوب ( ……) ذلك الوسط الموبوء الذي جاء منه ولا نملك إلا أن نستعير لسان الفنان المصري القدير حسن مصطفي في مسرحية العيال كبرت حين قال ” هو انا واحدة تشتغلي دادة والتانية معددة ” ! ولسان تامر حسني في فيلم عمر وسلمي عندما قال ” هو انت اي كلمة تروح مقفلها علي طول كدا .. دا انت رخم بشكل ” !
* العجيبة أن الأستاذ المحترم ….. وصف جماهير ناديه المغلوبة علي أمرها بالأنعام لمجرد أن الإتحاد العام رفض إعطائه بطاقة دخول المباريات ( الإكرامية ) ولا حول ولا قوة إلا بالله !
* قبل أقل من شهر كتب الأستاذ محمد عبدالماجد مقالا حوي عبارة الحرامي …. فهاج إعلام المريخ في اليوم التالي وماج وأوسعوه ذما وتقريعا وطالبوه بالإعتذار للمريخ وجماهيره فهل سيعتذر الذين أتوا بأسوأ ما أتي به محمد عبدالماجد أم سيدعون إيرادهم للصفات القبيحة علي سبيل الدعابة المفتري عليها وهي التي لم تشفع للكاتب الهلالي عندهم ؟
* شخصيا وقبل أقل من اسبوع كتبت مقالا حوي عبارة بعض الأقلام الحمراء ( الوسخانة ) فلامني الكثيرون وإعتبروا الأمر تجاوزا للخطوط الحمراء وطالبوني بالبعد عن مثل تلك العبارات فماذ سيقولون بعد الذي حدث ؟
* كلو منك يا الامل عطبرة !
* ( تمعر ) الجماعة وتجيب لينا الإساءات !!
* في السابق كانت المداعبات بين محبي العملاقان عبارة عن قوالب شعرية رفيعة وقطع نثرية بديعة علي طرافتها وكان يمثل رأس رمح الهلال فيها الشاعر أبو آمنة حامد بينما يتصدي له من الجانب الأحمر قبطان المريخ حاج حسن عثمان ( طيب الله ثراهما )والأستاذ الشاعر السر قدور ( أمد الله في أيامه ) ونحن في غاية الأسف لأننا لم نعاصر تلك الفترة الزاهية وعلي الراغبين في المقارنة بين ( أدب ) الأمس و ( غثاء ) اليوم الإستعانة بالعم قوقل !
* حتي وقت قريب كانت المناكفات بين منسوبي الهلال والمريخ معقولة بالرغم من أنها باتت تثير ( دخاخين ) الطرف المُناكَف من واقع جنوح كل معسكر لمحاولة تبخيس إنتصارات المعسكر الآخر وبدا ذلك جليا في مشاركة الفريقان في النسخة الحالية من أبطال أفريقيا ومحاولات بعض الأقلام المريخية السخرية من الفرق التي نجح الهلال في دحرها بوصفها بالحمام والتهكم منها ليرد الجانب الأزرق – ولا أعفي نفسي – التحية ( بأسوأ ) منها وإلي هنا لا بأس .
* نقول لا بأس لأن المناكفات بين الأندية الجماهيرية ليست حكرا علي السودان وجميعنا نعرف ( المكايدات ) التي تحدث بين الأهلي والزمالك وكذلك وقوف جماهير موتيمبا بمبي الكنغولي وتشجيعها للهلال في مباراته ضد مواطنه سانغا باليندي وحتي أقوي الديربيات العالمية – برشلونة والريال – ليست بمنأي عن تلك المناكفات .
* درج أحد …. من الذين لفظتهم فرقة تيراب الكوميديا لعدم إستلطاف الجمهور لمحاولاته الإستظراف ومحاولاته إستجداء ضحكاته ( بالعافية ) وله كل الحق فشتان مابين الظرافة والإستظراف ! درج علي نعت جماهير وإعلام الهلال بالزناطير ومفردة زنطور -….. – مفردة ( لقيطة ) لا أصل لها في اللغة العربية ويستخدمها التوانسة للتهكم علي جماهير نادي الأفريقي التونسي ونسبة لتشجيع جماهير نادي الزمالك للنجم الساحلي علي حساب مواطنه الأهلي في الكونفدرالية الحالية قام جمهور نادي القرن بوصف جماهير الزمالك بزناطير مصر .
* لم تعترض جماهير الهلال علي تلك الصفة التي ظل يرددها ذلك الدعي مرارا وتكرارا كما تحملت سخافاته وترهاته الا أن وقع في المحظور ووصف جماهير وإعلام الهلال ( بالجقور ) صراحة – والقوس من عندي – وطالبها بالعودة لجحورها مرة أخري وهو أمر غير مقبول علي الإطلاق وصفة قبيحة نربأ بها عن جمهور وإعلام الهلال ونحن نستغرب لمن وصلت ( …… ) منتصف ظهره أن يسقط في …… كتلك بإدعاء الظرافة ومادري بأنها جهل وسخافة ووقوع في المحظور ولن نقول أكثر من كان شفت ياوالينا ( ….) البقت علينا !
* وغير بعيد من تلك الصفة التي أطلقها ذلك الغر قامت إحدي المحسوبات علي إعلام المريخ بنعت جماهير الهلال بالفئران كما لم تنسي مطالبتها بالعودة لجحور ( الجن ) هي الأخري ونقول لها عيب يا إمراءة ولن نزيد !
* وثالثهم ذاك الذي أتي …. وأبي إلا أن يعمل في الهلال وجماهيره إساءةً وتجريحا ولم ينسي أن ينقل اسلوب ( ……) ذلك الوسط الموبوء الذي جاء منه ولا نملك إلا أن نستعير لسان الفنان المصري القدير حسن مصطفي في مسرحية العيال كبرت حين قال ” هو انا واحدة تشتغلي دادة والتانية معددة ” ! ولسان تامر حسني في فيلم عمر وسلمي عندما قال ” هو انت اي كلمة تروح مقفلها علي طول كدا .. دا انت رخم بشكل ” !
* العجيبة أن الأستاذ المحترم ….. وصف جماهير ناديه المغلوبة علي أمرها بالأنعام لمجرد أن الإتحاد العام رفض إعطائه بطاقة دخول المباريات ( الإكرامية ) ولا حول ولا قوة إلا بالله !
* قبل أقل من شهر كتب الأستاذ محمد عبدالماجد مقالا حوي عبارة الحرامي …. فهاج إعلام المريخ في اليوم التالي وماج وأوسعوه ذما وتقريعا وطالبوه بالإعتذار للمريخ وجماهيره فهل سيعتذر الذين أتوا بأسوأ ما أتي به محمد عبدالماجد أم سيدعون إيرادهم للصفات القبيحة علي سبيل الدعابة المفتري عليها وهي التي لم تشفع للكاتب الهلالي عندهم ؟
* شخصيا وقبل أقل من اسبوع كتبت مقالا حوي عبارة بعض الأقلام الحمراء ( الوسخانة ) فلامني الكثيرون وإعتبروا الأمر تجاوزا للخطوط الحمراء وطالبوني بالبعد عن مثل تلك العبارات فماذ سيقولون بعد الذي حدث ؟
* كلو منك يا الامل عطبرة !
* ( تمعر ) الجماعة وتجيب لينا الإساءات !!
ليت الصحافيين ان ينتبهو لأنهم لا يكتبون للصحفيين فقط فيجب ان تكون مهاتراتهم شفاهة فيما بينهم و عدم الأساءه لكل الناس بعبارات لا يقبلونها لمجرد انهم مشجعى فريق لا يشجعونه
هذا من باب التهكم من الكاتب الكبير سلك وبالاكيد التشبيه موجود ولكن ماذا قال البرير عنهم؟ وماذا قالت فاطنة الصادغ عنهم؟ والله سلك ساهل؟؟؟؟؟؟
نقول لك فاقد الشئ لا يعطيه..ولا تنه عن خلق وتاتي مثله – فانت ايضا تستخدم الفاظا لا تليق وغير محترمه وقد كتبت لك من قبل منبها.. فيجب الا تفعل ما لا تقبله علي نفسك وعلي انتمائك – فالذي اغضبك اليوم انت قلت اكثر منه من قبل وكل اللوم علي ادارة الموقع التي تسمح بتفريغ السموم والاوساخ والقاذورات من أمثالكم عبر صفحاتها..سنقاطع هذا الموقع دون شك لو استمر علي هذا النهج وحاكي أوساخ الصحف ومستويياتها الركيكه ..
تعتذر إدارة الموقع عن المقال ….. وقد تم التعديل
مكررين اعتذارنا عن الخطأ الذي حدث ونأمل ان لا يتكرر مجدداً
شكرا للكاتب حقيقة الامر فات حد المداعبه