رابطت أعداد كبيرة من الجماهير الهلالية خارج الاستاد، وعلى الرغم من أن المشاركة مسموح بها لأعضاء الجمعية فقط والواردة أسماءهم في الكشف النهائي الذي نشرته المفوضية بمكاتبها واستاد الهلال إلا أن عدداً مقدراً من الحضور لم يكن ضمن المسموح لهم بالمشاركة وصلوا إلي مقر الإنتخابات بدافع المتابعة لإجراءات الجمعية العمومية.