وكفى
اسماعيل حسن
قولوا ما شاء الله
* بدءاً إخوتي الصفوة..
* قولوا ما شاء الله.. تبارك الله..
* واحمدوا الله ليل نهار..
* فالمريخ رجع زي ما كان زمان..
* مدرسة..
* ولعب..
* وفن..
* وهندسة..
* بالطول والعرض..
* يهز الأرض..
* بالعرض والطول..
* يصول ويجول..
* تلعب معاه كورة لي كورة بغلبك..
* تلعب معاه دفسي، بدفسك ويغلبك..
* إذا ظلمه التحكيم بغلبك..
* إذا لم يظلمه بغلبك..
* يغيب العقرب ما يغيب ما مشكلةّّ
* يغيب الغربال ما يغيب، ما مشكلة..
* يغيب التكت ما يغيب ما مشكلة..
* يغيب صلاح تايجر ما يغيب، ما مشكلة..
* أي حداشر يقضوا الغرض..
* يمتعونا.. ويغلبوا لينا..
* والويل لخصمهم إذا تجرأ، وبكّر بالهدف الأول في مرماهم..
* بزنقوه زنقة كلب..
* ويذلوه..
* ويبهدلوه..
* ويهزموه عنوة واقتدارا.
* تااااااني سألتكم بالله قولوا ما شاء الله تبارك الله..
* وما تنسوا تحمدوا الله ليل نهار..
* شباب زي الفل..
* تمريرات ممتعة..
* مهارات ممتعة.
* مراوغات ممتعة..
* تحركات ممتعة…
* وتشات ممتعة..
* وغربلة ممتعة..
* وشقلبة ممتعة..
* يطقطقوا كورة زي ما جات في الكتاب..
* وياهو ده ذااااااتو المريخ الذي عشقناه..
* وهويناه..
* واحببناه حباً جماً..
* أخيراً وليس آخرا.. يبدو أن الغرور تمكن من هلال الأبيض إلى درجة أن يظن أنه أصبح نداً للمريخ…
* صحيح أنه فريق كبير، ومؤهل لأن يكون من فرق المقدمة ، ولكن أن يكون نداً للمريخ يهزمه وقتما يشاء، فهذه تحتاج منه لقرن من الزمان.. وليسأل مجرّباً، ما يسأل طبيب.. كالهلال سيد الاسم مثلاً…
* 87 سنة، وهو يحاول ويحاول ويحاول.. ولم يستطع اللحاق بالمريخ حتى اللحظة..
* ختاماً نرفع إلى علم هلال الرمال، أن الخماسية اليتيمة التي تغلب بها على المريخ قبل عامين تقريباً، فرضتها ظروف فنية سيئة كان يعاني منها..
* يعني صدفة..
* أما الآن وهو في قمة الاستقرار الفني والإداري والنفسي، فإن هلالات السودان كلها إذا اجتمعت في هلال واحد، لن يستطيع أن يتعادل معه، ناهيكم أن يفوز..
——————
آخر السطور
——————
* شكراً محمد موسى..
* شكراً مجلس المريخ..
* شكراً نجوم المريخ..
* شكراً جماهير المريخ..
* وبدأ نزيف النقاط والأخلاق أمس في عطبره!!
* ولسه..
* ياما في الجراب نزيف.
* وكفى